الربيع المنصوري سوف يكون حاضراً علي الساحة بقوة.

بسم الله الرحمن الرحيم.
إن الذي يجعل البلد بوتقة واحدة وكيان جامع هو التصافي والتصالح والتقاضي عن الصغائر وترك التراشق للبعض بالألفاظ الغير سوية فنعم الصلح ونعم التراضي. وحتي لاتتكرر تلك الروتينيات فلا بد من إبعاد تلك الوجوه التي مللنا من مشاهدتها وهي لاتخدم غرضاً فنحن كشباب نريد أن نصعد هذه المرة ولتكن تلك الشخصيات القديمة علي دكة المعاش. ولابأس لو دعمتنا الرأي والمرجعية بشتي أنواعها.ولكن أن تكون تلك الوجوه في مواقعها فلافائدة في الأمر كله.إن الذي يعرقل المساعي كلها هو عدم التغييير.فنحن ومنذ خمس سنين قد ألفنا أصوات بعينها وشخصيات بعينها ولم نر جديداً في القضية فسوف يكون لنا حضورا ولنا طرحاً سوف ينزل بقوة إن شاء الله.لأن هذا الصلح لم يكن كاملاً فقط هو محاولة لإستجداء السيد النائب وهذه حقيقة لاينكرها أحد .ثم أن الصلح الذي نعرفه يكون فيه التصافي للجميع وليس قاصرا علي فرد بعينه.فأين أعضاء كبنة الذين منهم من تمت تجميد عضويته ومنهم من ترك اللجنة بسبب رفض مقتراحته ثم إتهامه بالتخريب؟ ولماذا يكون الصلح في هذا التوقيت بالذات؟وبعد هذا كله فالصلح يفتح كل المسامات التي أغلقها طمي التجافي والنفور.

الورقه اسمها برنامج عمل

الوراريق ليكم بصيح جنا عقلى بعد كان نصيح