شكوي لامير المتابعه هاشم علي الجزولي

با الامس تحدثت عن هذا الموضوع وللمتابعه هتاك منظمه المانيه هي التي تقف مع المتأثرين وكذلك شيكه الانهار الدوليه ولقد ورد في حيثيات شبكه الانهار الدوليه الاتي
Call on Merowe Dam
khartoum 18/5/2009
The situation in the Merowe dam area is very critcal as the water has kept rising above contor 300 which supose to be the highest limit of the reservoir even it reach 305 it supposed to be 292 in the attach report which show the operating program of the dam
من اعلاه يتضح ان ارتفاع المياه تعدي خط كنتور 300 بل وصل الي كنتور 305 ولم يكن هذا حسب البربامج المعد للتشغيل مما يعطي انطباع بان الامر مرتب ومقصود به احداث اكبر ضرر للمتأثرين بغرض التهجير القسري وهذا ضد القوانين الدوليه برنامج التشغيل المعد كان كا الاتي شهر يناير منتور 299 فبراير 297 مارس 294 ابريل 292 ماير 292 يونيو 290 يوليو 290 اغسطس 290 سبتمبر 295 اكتوبر 300 نوفمبر 300 ديسمبر 300
طبعا الجميع يعلم ان البرنامج اعلاه لم بعمل به الان وفي ظل التطورات الجديده وان القضيه اصبحت عند القضاء الالماني لذا لابد من العمل علي حل هذه القضيه كما انه لايخفي علي احد ان وحده السدود كانت تابعه لرئاسه الجمهوريه
The dam implementation unit (DIU) used to be under the authority of atechnical irragation and water Resources until it had been put under the direct authority of the president. In 2007 the president Decree No 217 was issued up on which the small unit put in to apresident department responsible for building of all dams in sudan . Since then building dams has been politicized the spesialist and experts feared that this might have compromised the professional of dam building
الفقره الاخيره توحي بان ادراج وحده السدود الي رئاسه الجمهوريه بقصد الحمايه من المسائله فيه الكثير من التأويل لماذا وحده مثل هذه كانت تابعه لوزاره الري وعمل هذه الوزاره عمل فني با الدرجه الاولي ورئاسه الجمهوريه تختص اساسا با الجانب السياسي اذن ما الذي يجعل رئاسه الجمهوريه تهتم بمثل عمل هذه الوحده والذي كان مفترض ان يكون خاضع لمختصين وخبراء با الدرجه الاولي ثم يحق لنا التسأل لماذا عومل المتأثرين بمثل هذه الطريقه ولماذا كان الاستهداف بغرض خروجهم من المنطقه وتفربغ المنطقه ولماذا التلكؤ في تنفيذ مشاريع الخيار المحلي منذ زياره الرئيس وحتي تاريخه كما ورد في جريده الحقيقه اليوم ان عدم الشفافيه في التعامل وعدم اشراك المتأثرين في الجانب الذي يليهم كان بهدف ابعادهم وتهميشهم وحني اليوم لازالت هناك بعض المحاولات للالتفاف من جانب البعض بغرض تاخير حل هذه القضيه الا انه ومن الاخبار التي نأمل ان نراها علي ارض الواقع ان الوالي الهادي عبد الله عنده النيه لحسم هذا الموضوع وذلك بأنصاف المناصير ويكون ذلك بأعطاء الحقوق وقيام الخيار المحلي وقبل ذلك قيام مشروع اسعافي لحل مشكله مياه الشرب وانجاح المشاريع الزراعيه الان وفورا نتمني التوفيق للجميع

من المعلوم أنه لا ضاع حق وراءه طالب ولكنى أري المشكله فى قيادات المنطقه وتساهلها في حقوق المواطنين وإعطائهم وعودا واهيه وعدم إعتبار المشكله حاله طارئه يلزمها الحل الفوري والتدخل السريع على أعلى المستويات أو

شكرا يا هندسة على المتابعة وبالتاكيد ان برنامج تشغيل البحيرة لم يلقى له ناس السد اى بال وكان كل همهم توصيل البحيرة الى اعلى مستوى دون النظر لما يمكن ان يسببه هذا من ضرر على جسم السد نفسه وطبعا الغرض من ذلك كان اجبار المناصير على الهجرة القسرية دون النظر الى العواقب الوخيمة وقد فشل هذا المخطط بقوة وتماسك المناصير .
الاخ yousif تحياتى نعم ما ضاع حق وراءه طالب والمشكلة ليست فى قيادات البلد التى بذلت وما تزال تبذل الكثير من الجهود ولم تتهاون ابدا فى بلد يدرك الجميع كيف تدار فيها الامور ولو كان الحل الفورى بيدهم ............. عزيزى لا تظلموا الناس .