المناصير بين خيارات الحقوق والمصالح الفردية

بسم الله الرحمن الرحيم
المناصير بين خيارات الحقوق والمصالح الفردية
حال الاوضاع " تحليل"
بقلم : عبد الواحد ابراهيم *
ان التطورات التى برزت مؤخراً فى قضية المناصير المتاثرين بالسد تحتاج منا الى تبصر
عميق واستذكار لدروس الماضى القريب منذ بداية الازمة حين بدات الانشطارات داخل مجتمعنا
بفعل سياسية واعية خططت لها ادارة السد وفق منهج " فرق تهجر" بغرض الاستحواز على
الارض بعد تفريغ السكان منها بالاغراء وتوزيع الاموال على افراد تظن هى ان لهم تاثير كبير
على اهلنا ، كما اتبعت اساليب التخويف والارهاب بالاعتقال اوالسجن والضرب وقطع الارزاق !
عن طريق التضييق على العاملين فى مؤسسات الدولة ، حدث هذا مع الكثيريين ولا زال يحدث حتى
للعاملين فى القطاع الخاص.
ومن بين اصحاب المصالح افراداً من المناصير امتلكوا الشركات والتوكيلات والمحال التجارية
عبر تحالفهم مع السلطة لفترة طويلة ، حققوا فيها مكاسب مادية وبنوا مراكزهم الاقتصادية فى
عالم المال والاعمال وليس هذا من ما يشغل بالنا بقدر ما يهمنا تدخلهم فى قضية اهلنا المتاثرين
تحت إدعاء تحقيق مكاسب للمتاثرين وها هى الحقيقة تبرز بجلاء من خلال سعيهم الدؤوب
لارضاء السلطة التى جلبتهم صاغرين فى وجبة غذاء تهافتوا فيها على اكل الطيبات ولم ينسوا
ان يزينوها بأيات من القرآن الكريم ترددها آفواه الكاذبين فى حضرة مفتى الديار السودانية
ليخرجوا علينا باكذوبة لم الشمل ورتق النسيج الاجتماعى وغيرها من إكليشيهات التضليل
فكيف تم رتق النسيج الاجتماعى وقرابة النصف من اهلنا مشتتين فى الفداء والمكابرات
والالاف من الاسرة رفضت السير فى جوقة مجلس اللواء الصحن ؟
مصالحة بين اعضاء مجلس واحد ؟ الا توجد آليات لتنظيم الاختلاف داخل هذه المؤسسات
المدعاه واين الجمعية العامة للمجلس ؟
اليست هى صاحبة السلطة الاعلى فى تنظيم هذا المجلس؟ هل تغيرت اللوائح المستقرة
والمعمول بها فى اللجان داخل الدولة السودانية ؟
ان موقف لجنة الخيار المحلى التى ننتمى اليها تجاه قضية وحدة اهلنا جلى وواضح
ولا نمل من تكراره فى اوساط مجتمعنا فى الافراح وفى الاتراح وهو " اننا ندعو
الى وحدة مجتمع المناصيرككل وهو مطلب لابد منه ان حلت قضيتنا مع ادارة السد
وان لم تحل ، وهو موقف مبدئى لاداركنا للواقع السياسى الذى تمر به البلاد بصورة عامة ".

اننا دعونا الى وحدة ابناء وبنات المناصير فى جميع اراضى المناصير وفى المكابراب والفداء
وفى مدن وقرى السودان وخارج السودان كما ندعو الى استنهاض الجميع للمطالبة بحقوقهم
العامة ، المدنية ، والسياسية ، والاقتصادية ، فهم جزء لا يتجزاء من السودان ولا ينبغى ان يستمر
تهميشهم فى الدولة السودانية فقد حانت لحظة الخلاص وواجبنا الدفاع عن كرامتنا التى اهدرتها
السياسات المتبعة من قبل جهاز الدولة قرابة النصف قرن من الزمان لتبلغ المظالم اقصى حدودها
فى ظل النظام القائم الذى وظف بعض ابنائنا ضدنا وخلق لهم دوائر مصالح سعوا الى توسيعها
باسم اهلنا ولكنهم كنزوا اموال البسطاء والفقراء واليتامى والآرامل فانتفخت بطونهم وتورمت
اوداجهم وكذبوا على اهلنا اكثر من مرة مستغلين أروع المقدسات يقدمون انفسهم كحماة للدين
وكان المناصير حديثو عهد بالاسلام !
ان فرقعة ما اصطلحوا عليه بلم الشمل التى حشدوا له وسائل الدعاية نراها رتق للعلاقة
بين الذين اعتادوا تقديم مصالحهم الفردية على مصلحة اهلنا على امتداد السنوات ال23 الماضية
بعد ان بلغ تعارض المصالح بينهما مبلغاً كبيرا فالسلطة تعبرعن نفسها بوسائل عديدة من خلال
هياكل الدولة المختلفة فى المركز - ادارة السد والنائب بالمجلس الوطنى- وفى الولاية
( الوالى ، المعتمد ، نائب التشريعى ) وجميعم (( ولاد كار)) ، وهى وحدة تقسيم
وتوزيع عطاءات الشركات المستترة التى يديرونها او تلك التى يملكها وزراء ويعملون لها وكلاء.

وهنا نشير الى ما خفى عن بعض اهلنا من اساليب التضليل التى مورست على البسطاء
منهم ويقيننا ان الكثيرين باتوا يدركون هذه الاساليب مما يتقضى من الجميع تحمل المسئولية
فى مواجهة هذه الفئة.
ان وحدة المناصير ليست بالضرورة تعنى وحدة لجان المتاثرين فقد تم التقسيم وذهب بعض
اهلنا الى مناطق التوطين مثل الفداء والمكابراب ذهب اليها باعتبارها خياراً وبعضهم تحت ضغط
الظروف التى وضعوا فيها فهل يعنى ذهابهم الى تلك المناطق انهم اصبحوا لم يعدوا اهلنا ؟!
اننا نقول بوحدة الجسد المنصورى وان تعددت اللجان وندعوا الى التنسيق بيننا وبين اهلنا فى

تلك المناطق ، لكن موقفنا مبدئى واخلاقى من "لجنة الثالوث " وهو اننا نرفض التعامل معه
طال الزمان او قصر ولن ينطلى علينا خداعهم لاهلنا ، فقد مارسوا ذلك ابان مرحلة غمر المياه
حين اكدوا بان لديهم معلومات دقيقة بان الغمر لن يحدث وان حدث فان حدوده الكنتورية لن تطال
اهلنا وان طالتها فانهم سيشعلون الدنيا ثورة لاجل حقوق المناصير ولكنهم لم ولن يفعلوا كعادتهم.

ان الوحدة يجب ان تنبع من ارادة جماهير المتاثرين فى ارض المناصير ومناطق التوطين التى
هجر اليها قسماً من اهلنا وليس وحدة لتحقيق مصالح لفئات مرتبطة بالسلطة بلغ انقسامها حد
التهديد الجسمانى لبعضهم ، اننا ندعو الى وحدة جميع الاهالى فى الموقف من الحقوق على
قاعدة ان ارض المناصير للمناصير على النيل وفى الجزر فى الخلاء والعتامير وان اى
مكتسبات تاتى جراء عمليات اعادة التوطين فى كل من المكابراب او الفداء هى حق مستحق
لاهلنا لا يقبل المزايدة والمنْ من اى جهة كانت.
ان لاهلنا حقوق فى الدولة تبدأ من مطالبهم فى التعويضات عن الممتلكات التى غمرتها
مياه السد ولا تنتهى الا باخذ نصيبهم العادل فى الثروة والسلطة مع غيرهم من مكونات السودان.

ان بناء وتشييد المدن واقامة المشاريع الست فى منطقة المناصير"الخيار المحلى " ورصف الطرق
وبناء المدارس والمستشفيات والمراكز الصحية وبقية الخدمات هى واجب الدولة تجاه المتاثرين
جميع المتاثرين والتى سبق وان اتفق عليها مع الدولة واصدرت قرارات بذلك .
ان تلك الحقوق لا تسقط بالتقادم حتى وان تخلت الدولة عن السد وقامت بتفكيكه فحقوق
اهلنا لن تذهب فى غمرة المماحكات البيروقراطية وانتهازية بعض اطراف السلطة
من رجال ونساء الاعمال وبعض القبليين.
ولابد من التاكيد ان لا علاقة لاهلنا بالمصالحات بين فئات اصحاب المصالح الضيقة واطراف
الحكومة المختلفة من نائب المجلس الوطنى و معتمد البحيرة والوالى ورئيس المجلس التشريعى
بالولاية من ناحية وبين بعض الفئات التى انتمت الى ذات النظام ومارست اساليب اسواء تجاه اهلنا
وامتهنت كرامتهم بتضليلهم وصورتهم بوصفهم تُبع للسلطة وهم ليسوا كذلك وحشرتهم فى الزاوية
حتى طمعت بعض الاطراف فى ارضنا.
ان المصالحة المدعاه لن يطول أمدها فهى تتوقف على قدرة كل طرف على افتراس الطرف
الاخر ، ولانهم ادوات لصراع المصالح فى جهاز الدولة فمن المؤكد ان الاقرب الى جهاز الدولة
المسيطرعلى السلطة سيقوم بالتخلص من الطرف الاخر بعد تجريده من سلاح القوة المالية
وحينها ينسحب المهزوم من ارض المعركة لانهم ليسوا مبدئيين.
ان الايام اثبتت صحة موقفنا المبدئى ووضوح اطروحتنا ولا زلنا عند موقفنا ومطالب اهلنا.

* صحافى سودانى.

وقال سقراط : ليس من المهم ان يكون كلامي مقبولاُ لكن من الضروري ان يكون صادقاً

الشكر لك أيها الصحفي المغوار.
ولقد سطر قلمك كل الواقع والوقائع بالحرف والنقطة والشولة والشرطة .نعم لقد تم خداعنا بالقسم أكثر من مرة وانهم سوف يموتون قبلنا ولكنا متنا نحن وتشردنا نحن وهاهم مع القصور العاليات وافخر السيارات وأفخر الوجبات .ولكن قبل أن تموت فينا الأماني والآمال قد نمت ثورةٌ جوانا لتحرير المناصير من الثالوث وإعادة رتق النسيج الإجتماعي الذي مزقه الثالوث مع إدارة السدود .
ولقد خدعونا بالوعود الجوفاء فكل شاب يشعرون بهمته يتم تقريبه أولاً ثم إحتوائه ثم توظيفه.والذي يفشلون في تقريبه يرسلون له الطبالون وأصحاب الأسماء المستعارة لينهالوا عليه سباً وشتماً.
فأبشر بالخير والله لن تمت كل ضمائر الشباب ولاعزيمتهم.فنحن ممن إختاروا المنيّة ولا الدنيّة فالسن بالسن والعين بالعين. وإن جئنا متاخرين ونرجوا من الله التوفيق والسداد. ولك الشكر والجزاء .

اخونا ود حاج سلامات ليك وللاهل .. يا سيدى انا افخر بانى من المناصير وللمناصير ان يفخروا برجالات من امثال العمدة النعمان ود قمر و سليمان ود قمر وغيرهم من بقية الاماجد انا انسان بسيط وعطائى محدود ولا املك سوى فكرى وجهاز حاسوب وشوية خبرة فى العمل الصحفى وشوية اكاديمات فى مجال العلوم السياسية وتجربة سياسية اعطيتها نصف عمرى ولم تعطينى فقط لاننى لا ارغب ان اتكسب منها.
المناصير هم محل فخرى واعزازى فى الماضى وفى الحاضر رغم بؤس الحاضر واعتلاء شرزمة من تجار الدين وبعض سدنة الخدمة العامة من المتنطعين الذين اتيحت لهم الفرصة لا لمقدرات شخصية فذة لهم ، ولكن لانهم من المناصير وكل ذلك فى اطار الموازنات العرقية فى هذا البلد المنكوب بابنائه قبل قضاياه.
لقد اتاحت لى ظروف الحياة قدراً من المعرفة وكل سعي فى الماضى وفى المستقبل هو ان انقل ما تلقيته من معرفة وخبرة لاهلنا الذين يواجهون تنظيماً اخطبوطيا لا قبل لهم بمعرفة خباياه ويتمظهر هذا التنظيم ببضع ملتحين يشهرون المصاحف فى مواجهتنا كاننا ازاء معركة مع دين الواحد القهار ولكنها المزايدة والتكسب باسم الدين وارهاق البسطاء عبر تضليلهم وجلعهم لا يقوون على شى سواء تلاوة تلك الآيات الكريمه وما فيها من حكم ووهى تخرج من افواه الكاذبين
للآسف لا زال التضليل يفعل فعله ولا زال البعض يصدق وحتماً سوف تنقشع هذه الغيمة وتظهر الحقيقة اليس الصبح بقريب اليس الصبح بقريب؟

قال سقراط مرة:
أربعه بهدلو الأسياد (الهلالاب يعنى)
حارس تواضع أمام الأولاد (نادى الخرطوم)
دفاع مستهتر سلبى غير جاد
مهاجم تايه الطاهر حماد
علاء يوسف لا أبدع لا أجاد
قيل ثم من؟
قال:غارزيتو مع السلامة سيب البلاد.(مدرب الهلال)
بمناسبة تعادل فريق الهلال مع نادى الخرطوم التابع لجهاز الأمن.
تبنا يا أستاذ عبد الواحد..ماشين الوادى الأخضر بى بص الوالى طوالى..المكيف شغال والحال عديل..
غايتو الحوت فى البحيرة راقد..
حارسنو ناس ود العقبة وود البصير وود أب قرون وود الحسين وود زيدان وحامد سليمان كرار وود كرار بتاع الكاب وناس الزبير دابى الليل..البلد ما بجيها عوجة تب!!!!!!!!
والله أنا عندى بيت وحواشة فى 99 موجعه مصارينى كيف أعاين ليها وأنا محتاج..
حارس أهلى المناصير داير أشوف آخرن شنو؟؟
وقاعد متمدد فى الخيار المحلى آكل فى الحوت وأحمد الله على هذه النعمه..
كدى النشوف آخرتا يا على الكليس!!!!!!!!!!!!
تبنا برضو!!!!!!!!!!!

لك الله ياعبد الواحد

حتى تيتاوى يمن عليك بمنزلك المتواضع بإسكان الصحفيين .

لك الله ياعبد الواحد

حتى تيتاوى يمن عليك بمنزلك المتواضع بإسكان الصحفيين .

الاستاذ حسن محمد الخير اشكرك على المداخلة وانا على يقين انك فى الموقف الصحيح لا عليك سرعات ما تصفو الليالى بعد كدرتها وكل شى يعود الى طبيعته ولاخوف على المناصير وقطعا ان هذه اخر معاناتهم مع الدولة السودانية باذن الله

على الحمود كتب

والله أنا عندى بيت وحواشة فى 99 موجعه مصارينى كيف أعاين ليها وأنا محتاج ..
حارس أهلى المناصير داير أشوف آخرن شنو؟؟
وقاعد متمدد فى الخيار المحلى آكل فى الحوت وأحمد الله على هذه النعمه

دى النشوف آخرتا يا على الكليس!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

برضو تبنا

ان غلبك الصبر تصبر رجالة

معليش بس ده التحديث الجديد للمثل وان كان بت حجازى ما ذكرته لكن ملكتنا سر التحديث , مشكوره

هو ده إنت حسن يا منوفلى؟؟؟سبحان الله!!!وين يا راجل مشتاقين!!
صاحبك الجيلى شنان وديتو وين؟؟برضو عندو اسم مستعار هنا؟؟
نحن صابرين الأخ الحبيب حسن..
ننتظر الفرج من الله داخل ديارنا.الحمد لله.
ونتأكد تماما أننا لسنا بأغبياء..
لن يضيع حق حلال وراءه مطالب..
لن يخذل الرب أصحاب السراير الصافية والصادقين..
سيخذى الله الغشاشين والمتاجرين والدجالين..
برضو تبنا...

علي الحمود كتب:هو ده إنت حسن يا منوفلى؟؟؟سبحان الله!!!وين يا راجل مشتاقين!!
صاحبك الجيلى شنان وديتو وين؟؟برضو عندو اسم مستعار هنا؟؟
نحن صابرين الأخ الحبيب حسن..
ننتظر الفرج من الله داخل ديارنا.الحمد لله.
ونتأكد تماما أننا لسنا بأغبياء..
لن يضيع حق حلال وراءه مطالب..
لن يخذل الرب أصحاب السراير الصافية والصادقين..
سيخذى الله الغشاشين والمتاجرين والدجالين..
برضو تبنا...

الدفعه التائب...

حياك الله ...يا علي يا اخوي امشي وراء اثرك ...لانني معجبه بمداخلاتك...تقوم تدخلني هنا...انا تائبه تب من هنا....

لم اري توقيعك في بوست الدار... ولا برضو تائب؟؟؟؟؟؟؟؟؟

استاذ ابو ضوة عاطر التحايا القلبية لك منى ،، سعيد بوجودك فى هذا المنبر وبمواقفك الرشيدة التى تعبر عن تطلعات اهلنا البسطاء وهذا صدق فى الانتماء
حتماً سيتغير الوضع فالتاريخ لا يصنعه الا الاقوياء المخلصين اما اصحاب النزعات الفردية سرعان ما تتكشف اكاذيبهم وتسقط ورقة توتهم وتبان عورتهم فيتواروا خجلاً
وينسحبون من حياتنا التى عكروها سنيناً عددا.
اشكرك على ما اوردت

الزميل على الحود التحايا العاطرات لشخصكم الكريم .. وربنا يهنيكم بهلالكم وتحققوا الانجاز تلو الانجاز... يا سيدى طبعا اض الله واسعة ولكن فليهنأ المناصير ببحيرتهم وحدهم من يحرسونها بعد الحراسة الآلهية المسبقة لوعينا بالحراسة .. وهم يستحقوا اكر من " الحوت " وهذا ما نتمناه لهم ولكن للآسف من بيننا من يسعى الى ارضاء المطامح الشخصية والذاتية الضيقة ويمكنه ان يخاطر بحقوق الضعفاء والارامل والمساكين واليتامى م يلتحى ويقصر ويتظاهر بالصلاة امام الناس ويتلو القرآن وكلو ثم يعين فى معيته من يرددون " الشريعة عليها بالظاهر" فى تصميم لتعزيز الحابيل والكذب وتضليل الناس فقد ظل المصحف يرفع من ايام معركة الجمل ولا زال ولكن العقل البشرى حوالينا تتطور وخلق آليات جديدة لادارة الصراع ومن ثم تحول الصراع الى صراع سياسى وحتى الصراع السياسى ارتقوا به وحوله الى صراع فكرى وبعضهم قطع مسافات بعيدة فحوله الى صراع فلسفى اما نحن فما زلنا فى مرحلة ما دون الصراع السياسى .. وربك يستر

الاخ منوفلى لك التحايا العاطرات .. ما فى مشكلة اذا صادروا البيت نمشى الدومات على طول .. والحوت بقى معايش .. المهم ارقد عافية وانشاء الله ما تشوف شر فى حياتك .. واشكرك على المشاعر الطيبة

كامل تضامنى مع عمتنا زينب بت ود آدم ومع اسرتها المحترمة ،، هولاء الناس مجردين من ابسط القيم الانسانية ، هم اقل درجة من الانسان ويتوارى الشيطان خجلاً منهم ،، والانتصار لكرامة هذه السيدة الفاضلة يكون من كبار المحرضيين ان اردناها ناجزاً ومنصفاً،،