شتاء المناصير الطويل في نهر النيل -خيارات الفريق الهادي عبدالله اثنان ولها ثالث مخيف
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
شتاء المناصير الطويل في نهر النيل -خيارات الفريق الهادي عبدالله اثنان ولها ثالث مخيف
الطريق الثالث – بكري المدني
شتاء المناصير الطويل في نهر النيل
خيارات الفريق الهادي عبدالله اثنان ولها ثالث مخيف!
لم احس في يوم من الأيام وطوال مراقبتي ومتابعتي لقضية المناصير المتأثرين بقيام سد مروي بأن هناك استهداف لهم بيد اني لطالما احسست بالأسوأ وهو الإستخفاف بهم ولقد قاد هذا الإستخفاف الي ما وصلت اليه القضية اليوم من مأزق حقيقي بالنسبة للجميع وفي آن واحد ولقد تلخص الإستخفاف الذي نحكي عنه في قصر النظر عن حجم التضحيات التي قدموها ومضي الإستخفاف ليطال حتي المبادرات التي اطلقت من هنا وهناك لإحتواء القضية وهي في مراحلها الأولي ولم تتخلق بعد لتصل الي ما وصلته اليه اليوم جنينا مكتمل النمو والأعضاء وشابا من بعد يمشي علي قدمين ورجلا يقول كلمته للغد !والكرة اليوم في ملعب اولئك المستخفين والذين لم يكنوا يعلمون ان عظيم النار من مستصغر الشرر!وجل ذلك الإستخفاف تولد بسبب ضعف الحكام في ولاية نهر النيل والذين لم يأخذوا كتاب مواطنيهم بقوة وكانوا دائما اقرب للمركز من بلاد المناصير بنهر النيل
في البداية –قلنا – ولما دخلت علي الملف شئ من الحساسية بين المتأثرين وادارة سد مروي – يانهر النيل الحاكمة طالبي بفصل واستسلام ملف التهجير واعادة التوطين عن ملف تشييد جسم السد وكوني للأول حارسا امينا ودعي السد يقوم قوميا ولكن الولاية لم تفعل ولم تجروء للمطالبة بحقها وحقوق اهلها وكان ان سار الذين يستخفون بالقضية واصحابها علي طريق ذات اتجاه واحد ومضت ادارة سد مروي في تشييد جسم الخزان والإمساك بملف التهجير واعادة التوطين معا والذي وربما وبضوء اخضر من بعيد شرعت في اختيار المواقع البديلة وتحديد التعويضات وصمت آذانها عن كل قول رشيد ولما اكتمل السد وبكامل قواها العقلية وحضورها الذهني وفي غياب وغيبوبة تامة للولاية قررت وهي تدرك ان المناصير لايزالون في جزرهم وقراهم ينتظرون حلا وفصلا في قضيتهم – قررت ادارة السد وامام صمت راض من المركز وضعف ساكن في ولاية نهر النيل ان تسحب بوابة الخزان الي اسفل وكان ان حجزت الماء السد واغرقت السكان والأنعام والمزارع – مع سبق الإصرار والترصد – وهي تحسب انها بذلك تحسن صنعا وتمسح قضية المناصير وآثارها من علي الأرض مسحا!ولكن هيهات فقد بقي المناصير احياء وبقيت القضية حية ولكن في المقابل استمر الإستخفاف وبلغ حتي القرارات الرئاسية والإتفاقات الحكومية والتي اعادت الملف للولاية ولكن بعد ان بقي ما ارادته ادارة السدود ان يصبح واقعا و المناصير في الخيار المحلي اليوم كيوم ان خرجوا اليه اول مرة فلا مبان قامت ولا تعويضات صرفت ولا طرق شيدت –لا بل وحتي كهرباء من الأبراج التي قامت علي رؤوسهم وفوق ارضتهم رضيت ان تعطيهمادارة سد مروي منها (شوية)!وظهرت نغمة ان المشكلة في التمويل والسؤال اليس في عقد مشروع اقامة سد مروي والذي مولته بعض الجهات العربية بما يفوق الأثنين مليار دولار بند ونص علي ان نسبة30% من ذلك المبلغ المرصود تعود للمتأثرين بقيام السد أي ما يقارب ال600مليون دولار اين ذهب هذا المبلغ ؟!وهل المدن الشبيهة بالمعسكرات والتي نفذتها ادارة السدود في الحامداب وامري والمناصير الجديدة تبلغ تلكفتها عشر معاشر ذلك المبلغ؟!دعوني اتبين لكم اين ذهب هذا المبلغ وانا لا شكك في ذمة احد فلقد ذهب جله فيما يعرف بالمشاريع المصاحبة لقيام السد من مطارات وكباري ومستشفيات متخصصة ومشاريع ضخمة ولا واحدة منها في أي من مناطق المتأثرين او بالقرب منها ولا حتي تلك المواقع التي اختارتها وشيدتها ادارة السدود – ناهيك عن الخيار المحلي للمناصير والذي هو اليوم ايضا اشبه بمعسكرات اللاجئين – فهل هناك من استخفاف اكثر من هذا ؟!لقد تمسكت حكومات نهر النيل المتعاقبة منذ البداية بالحبال الدائبة واختارالمركزم تهويل بعض الأمور كالخلافات البسيطة والطبيعية بين بعض ابناء المناصير حول التمثيل والتهجير واختارت من بله في ذلك غير ذات الشوكة فكان ان انغرست الشوكة بكاملها اليوم في خصرالولاية وهاهو رأسها ينفذ للمركز !ولجأت حكومة في الولاية من غفلة لتمارس مع المناصير اساليب معالجة رخيصة بإختيار ابناء من المناصير لمواقع محدودة معتمدين مثلا ومسؤول مرة عن المجلس الأعلي للشباب والرياضة في نهر النيل بدرجة وزير واختارت بخبث ولفترة طويلة المسؤول عن امن وتأمين الولاية من المناصير ليكون في الواجهة وعلي استعداد دائم لمواجهة أي من اهله اذا انفجر غضبا!ولكن الحبال الدائبة تقطعت واصبحنا وجه لوجه مع الحقيقة الماثلة اليوم فالمناصيريعتصمون امام مبنى حكومة نهر النيل ويسدون الطريق من امامه (والوالي المنتخب في حركة متصلة ) تسمع به مرة في الخرطوم واخري في الدامر وثالثة في الطريق من هذه الي تلك او العكس !ولقد نصحناه قبل ان تدخل الولاية في شتاء المناصير القارس : ان يا سعادة الفريق انت والايهم فكن معهم ولا تكن جزءا من المشكلة وقودهم للمركز ان دعا الحال وواجه من اجلهم ومعهم الآخرين ان كان لابد من المواجهة –فهم انتخبوك لا المركز وهم منحوك اصواتهم لا كل اولئك الذين يتمتعون اليوم بخدمات الكهرباء في السودان ولكن الوالي المنتخب لم يفعل هذا ولا ذاك واختار بنفسه – لا ان يكون جزءا من المشكلة فحسب ولكن اصبح كل المشكلة – وذلك عندما عقد اتفاقا قبل شهور قليلة وعد فيها بصرف التعويضات بعد اسابيع من ذلك الإتفاق والذي فيه ايضا عمل محفظة مالية للمتأثرين وهلمجرا كما يقول الإمام وجاءت الأسابيع ومرت الشهور علي اتفاق الهادي مع لجنة المناصير ولاشئ من هذا ولا ذاك تحقق او ظهرت له معالم حتي في الأفق البعيد بعد نجمي !وبدلا من ان يتحرر سيادته من هذه المسألة ويأخذ دوره الطبيعي في قضية المناصير وقيادتها راح يحدث مرة عن خلافات بين قياداتهم ومرة عن تسيس للقضية وثالثة عن وعن.. ويحاول ان يقنع نفسه – قبل الأخرين –بأن جل القضية قد حل وان وان.. حتي بتنا نحن وهو وهم واولئك علي الرصيف مقابل امانة الحكومة في الدامر !!والسؤال الآن كيف هو الحل ياسعادة الوالي الفريق ؟!ان الخيارات المتاحة لا تخرج من واحدة من هذي الأولي ان تعلن – كيف ترى - للمتأثرين عن حل مستحيل يمكن ان تكون قد جئت به من الخرطوم وهذا الحل يجب ان يكون شئ يمسك باليد ويبصر بالعين المجردة وليس مجرد وعد وعندها ليس امام المعتصمين الا ان يفرنقعوا من حيث اتوا والثانية ان تخرج للمعتصمين كفاحا لتعلن لهم ان حقوقهم عند الجهة الفلانية وانها استعصت عليك وانك علي استعداد لقيادتهم من المكان والزمان الذي هم وانت فيه الي الخرطوم او الي الجحيم للأتيان بتلك الحقوق المغتصبة او الهلاك دونها وصدقني سوف يسيرون امامك وليس خلفك ولن يتخلف منهم رجلا ممن اعرفهم وان هلكتوا سوف تأتي من بعدكم النساء والأطفال علي ذات الدرب الي الخرطوم او الجحيم !والثالثة وهي التي ارجو الا تفكر فيها الآن ولا في أي زمان لأن في نجاحها فشل وضرر وهي ان تعمد الي فض المعتصمين بالقوة وذلك ببساطة لأن من يختار القوة حلا لا يترك للآخر – ولو بعد حين – خيار آخر والسلام علي من اتبع الكلام !
شتاء المناصير الطويل في نهر النيل
خيارات الفريق الهادي عبدالله اثنان ولها ثالث مخيف!
لم احس في يوم من الأيام وطوال مراقبتي ومتابعتي لقضية المناصير المتأثرين بقيام سد مروي بأن هناك استهداف لهم بيد اني لطالما احسست بالأسوأ وهو الإستخفاف بهم ولقد قاد هذا الإستخفاف الي ما وصلت اليه القضية اليوم من مأزق حقيقي بالنسبة للجميع وفي آن واحد ولقد تلخص الإستخفاف الذي نحكي عنه في قصر النظر عن حجم التضحيات التي قدموها ومضي الإستخفاف ليطال حتي المبادرات التي اطلقت من هنا وهناك لإحتواء القضية وهي في مراحلها الأولي ولم تتخلق بعد لتصل الي ما وصلته اليه اليوم جنينا مكتمل النمو والأعضاء وشابا من بعد يمشي علي قدمين ورجلا يقول كلمته للغد !والكرة اليوم في ملعب اولئك المستخفين والذين لم يكنوا يعلمون ان عظيم النار من مستصغر الشرر!وجل ذلك الإستخفاف تولد بسبب ضعف الحكام في ولاية نهر النيل والذين لم يأخذوا كتاب مواطنيهم بقوة وكانوا دائما اقرب للمركز من بلاد المناصير بنهر النيل
في البداية –قلنا – ولما دخلت علي الملف شئ من الحساسية بين المتأثرين وادارة سد مروي – يانهر النيل الحاكمة طالبي بفصل واستسلام ملف التهجير واعادة التوطين عن ملف تشييد جسم السد وكوني للأول حارسا امينا ودعي السد يقوم قوميا ولكن الولاية لم تفعل ولم تجروء للمطالبة بحقها وحقوق اهلها وكان ان سار الذين يستخفون بالقضية واصحابها علي طريق ذات اتجاه واحد ومضت ادارة سد مروي في تشييد جسم الخزان والإمساك بملف التهجير واعادة التوطين معا والذي وربما وبضوء اخضر من بعيد شرعت في اختيار المواقع البديلة وتحديد التعويضات وصمت آذانها عن كل قول رشيد ولما اكتمل السد وبكامل قواها العقلية وحضورها الذهني وفي غياب وغيبوبة تامة للولاية قررت وهي تدرك ان المناصير لايزالون في جزرهم وقراهم ينتظرون حلا وفصلا في قضيتهم – قررت ادارة السد وامام صمت راض من المركز وضعف ساكن في ولاية نهر النيل ان تسحب بوابة الخزان الي اسفل وكان ان حجزت الماء السد واغرقت السكان والأنعام والمزارع – مع سبق الإصرار والترصد – وهي تحسب انها بذلك تحسن صنعا وتمسح قضية المناصير وآثارها من علي الأرض مسحا!ولكن هيهات فقد بقي المناصير احياء وبقيت القضية حية ولكن في المقابل استمر الإستخفاف وبلغ حتي القرارات الرئاسية والإتفاقات الحكومية والتي اعادت الملف للولاية ولكن بعد ان بقي ما ارادته ادارة السدود ان يصبح واقعا و المناصير في الخيار المحلي اليوم كيوم ان خرجوا اليه اول مرة فلا مبان قامت ولا تعويضات صرفت ولا طرق شيدت –لا بل وحتي كهرباء من الأبراج التي قامت علي رؤوسهم وفوق ارضتهم رضيت ان تعطيهمادارة سد مروي منها (شوية)!وظهرت نغمة ان المشكلة في التمويل والسؤال اليس في عقد مشروع اقامة سد مروي والذي مولته بعض الجهات العربية بما يفوق الأثنين مليار دولار بند ونص علي ان نسبة30% من ذلك المبلغ المرصود تعود للمتأثرين بقيام السد أي ما يقارب ال600مليون دولار اين ذهب هذا المبلغ ؟!وهل المدن الشبيهة بالمعسكرات والتي نفذتها ادارة السدود في الحامداب وامري والمناصير الجديدة تبلغ تلكفتها عشر معاشر ذلك المبلغ؟!دعوني اتبين لكم اين ذهب هذا المبلغ وانا لا شكك في ذمة احد فلقد ذهب جله فيما يعرف بالمشاريع المصاحبة لقيام السد من مطارات وكباري ومستشفيات متخصصة ومشاريع ضخمة ولا واحدة منها في أي من مناطق المتأثرين او بالقرب منها ولا حتي تلك المواقع التي اختارتها وشيدتها ادارة السدود – ناهيك عن الخيار المحلي للمناصير والذي هو اليوم ايضا اشبه بمعسكرات اللاجئين – فهل هناك من استخفاف اكثر من هذا ؟!لقد تمسكت حكومات نهر النيل المتعاقبة منذ البداية بالحبال الدائبة واختارالمركزم تهويل بعض الأمور كالخلافات البسيطة والطبيعية بين بعض ابناء المناصير حول التمثيل والتهجير واختارت من بله في ذلك غير ذات الشوكة فكان ان انغرست الشوكة بكاملها اليوم في خصرالولاية وهاهو رأسها ينفذ للمركز !ولجأت حكومة في الولاية من غفلة لتمارس مع المناصير اساليب معالجة رخيصة بإختيار ابناء من المناصير لمواقع محدودة معتمدين مثلا ومسؤول مرة عن المجلس الأعلي للشباب والرياضة في نهر النيل بدرجة وزير واختارت بخبث ولفترة طويلة المسؤول عن امن وتأمين الولاية من المناصير ليكون في الواجهة وعلي استعداد دائم لمواجهة أي من اهله اذا انفجر غضبا!ولكن الحبال الدائبة تقطعت واصبحنا وجه لوجه مع الحقيقة الماثلة اليوم فالمناصيريعتصمون امام مبنى حكومة نهر النيل ويسدون الطريق من امامه (والوالي المنتخب في حركة متصلة ) تسمع به مرة في الخرطوم واخري في الدامر وثالثة في الطريق من هذه الي تلك او العكس !ولقد نصحناه قبل ان تدخل الولاية في شتاء المناصير القارس : ان يا سعادة الفريق انت والايهم فكن معهم ولا تكن جزءا من المشكلة وقودهم للمركز ان دعا الحال وواجه من اجلهم ومعهم الآخرين ان كان لابد من المواجهة –فهم انتخبوك لا المركز وهم منحوك اصواتهم لا كل اولئك الذين يتمتعون اليوم بخدمات الكهرباء في السودان ولكن الوالي المنتخب لم يفعل هذا ولا ذاك واختار بنفسه – لا ان يكون جزءا من المشكلة فحسب ولكن اصبح كل المشكلة – وذلك عندما عقد اتفاقا قبل شهور قليلة وعد فيها بصرف التعويضات بعد اسابيع من ذلك الإتفاق والذي فيه ايضا عمل محفظة مالية للمتأثرين وهلمجرا كما يقول الإمام وجاءت الأسابيع ومرت الشهور علي اتفاق الهادي مع لجنة المناصير ولاشئ من هذا ولا ذاك تحقق او ظهرت له معالم حتي في الأفق البعيد بعد نجمي !وبدلا من ان يتحرر سيادته من هذه المسألة ويأخذ دوره الطبيعي في قضية المناصير وقيادتها راح يحدث مرة عن خلافات بين قياداتهم ومرة عن تسيس للقضية وثالثة عن وعن.. ويحاول ان يقنع نفسه – قبل الأخرين –بأن جل القضية قد حل وان وان.. حتي بتنا نحن وهو وهم واولئك علي الرصيف مقابل امانة الحكومة في الدامر !!والسؤال الآن كيف هو الحل ياسعادة الوالي الفريق ؟!ان الخيارات المتاحة لا تخرج من واحدة من هذي الأولي ان تعلن – كيف ترى - للمتأثرين عن حل مستحيل يمكن ان تكون قد جئت به من الخرطوم وهذا الحل يجب ان يكون شئ يمسك باليد ويبصر بالعين المجردة وليس مجرد وعد وعندها ليس امام المعتصمين الا ان يفرنقعوا من حيث اتوا والثانية ان تخرج للمعتصمين كفاحا لتعلن لهم ان حقوقهم عند الجهة الفلانية وانها استعصت عليك وانك علي استعداد لقيادتهم من المكان والزمان الذي هم وانت فيه الي الخرطوم او الي الجحيم للأتيان بتلك الحقوق المغتصبة او الهلاك دونها وصدقني سوف يسيرون امامك وليس خلفك ولن يتخلف منهم رجلا ممن اعرفهم وان هلكتوا سوف تأتي من بعدكم النساء والأطفال علي ذات الدرب الي الخرطوم او الجحيم !والثالثة وهي التي ارجو الا تفكر فيها الآن ولا في أي زمان لأن في نجاحها فشل وضرر وهي ان تعمد الي فض المعتصمين بالقوة وذلك ببساطة لأن من يختار القوة حلا لا يترك للآخر – ولو بعد حين – خيار آخر والسلام علي من اتبع الكلام !
بكري المدني- V.i.P
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 408
نقاط : 26527
تاريخ التسجيل : 16/02/2011
رد
ثلاثة خيارات احلاهما مر،ايهما يختار ضابط المهام الخاصه،الهدف الان ليس في الاراضي الاثيوبيه،بل في ميدان التغير،هل تعلم سعاتك؟؟؟،فالوضع حساس والمعادله صعبه،ايهما تختار؟؟.
جبريل عبدالرحمن- عضو ذهبي
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 1356
نقاط : 30104
تاريخ التسجيل : 10/06/2010
العمر : 43
رد: شتاء المناصير الطويل في نهر النيل -خيارات الفريق الهادي عبدالله اثنان ولها ثالث مخيف
كلها سياسة
الخاسر هو المنصوري
الخاسر هو المنصوري
ظهرالدين- عضو مشارك
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 96
نقاط : 24926
تاريخ التسجيل : 15/05/2011
رد: شتاء المناصير الطويل في نهر النيل -خيارات الفريق الهادي عبدالله اثنان ولها ثالث مخيف
ان انشاء سد مروي سياسة وتهجير المناصير سياسة واعادة توطينهم سياسة وكل الأمر سياسة بمفهومها الواسع يا ظهر النيل فلا تقصم ظهر الناس بفهم قاصر!
بكري المدني- V.i.P
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 408
نقاط : 26527
تاريخ التسجيل : 16/02/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى