خبر جديد من مصادر موسوقة لانقاش لاحوار قبل فك الاعتصام

والخبر اكيد 100% مافى اى نقاش اوالتزام يتم بين المعتصمين والدولة ازا لم ينفك الاعتصام وقلو انة اسلوب لوى الضراع ولا يمكن لدولة او كيان سياسى فى العالم ان يعطى طلبات بهذا الاسلوب
1\فك الاعتصام فورا
2\مناقشت الطلبات باللجان السابقة الخيار المحلى
3\فك الاعتصام بالقوة وعدم تكرير الاعتصامات باى مكان اخر
4\ستصرف جميع الحقوق فى وقت لاحق بالاتافاق مع اللجان المكونة سابقا

أين مسؤول الاعلام فى اللجنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من المفترض أن تكون هناك فى شفافية توضح للقاعدة مايدور خلف الكواليس حتى ولو كانت أمر من العلقم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لوضع التحوطات بصورة ديمقراطية قبل حصول المفاجئات !!!!!
ولا نحن فى زمن المفارقات !!!!!!
أتمنى من الجميع أن يعيدوا قراءة بوست ثم ماذا بعد الاعتصام عدة مرات بتجرد تام ونكران للذات !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

داكلام متوقع وله حساب
ونقول قدرالله وماشاء فعل
اى تراجع القضية ماتت
وهذا راي شخصى
وحسبنا الله ونعم الوكيل

عباس محمد كتب:داكلام متوقع وله حساب
ونقول قدرالله وماشاء فعل
اى تراجع القضية ماتت
وهذا راي شخصى
وحسبنا الله ونعم الوكيل

كلامك مية مية يا عباس

ده الخائفين منو

نطلب من ودالدومات ان يذهب
الى ميدان الاعتصام بهمه هذا واقتراحاته التى تهم القضية
ويمشى يختوا قرض مع ناس لجنة الاعتصام
لاننا نحن نريد اى مقترح يخدم القضية ويدفع بها للامام

ممثل المناصير بتشريعي الولاية
يدعو للاستجابة لتوجيهات رئيس الجمهورية

صحيفة الخرطوم - أحمد أزهري باشا
ناشد محمد عثمان جيب الله ممثل المناصير بالمجلس التشريعي بولاية نهر النيل المواطنين المعتصمين بولاية نهر النيل للاستجابة لتوجيهات رئيس الجمهورية لفض الاعتصام مؤكداً أن الاعتصام ليس حلاً لمعالجة القضية من قيام سد مروي مشيراً إلى أن بعض الأحزاب السياسية أصبحت تزاود بقضية المناصير بالرغم من أنها قضية مطلبية وليست سياسية ودعا جيب الله في تصريحات صحفية (لسونا) كافة الجهات المعنية بالقضية إلى الجلوس إلى طاولة الحوار من أجل تفويت الفرصة على من أسماهم بالانتهازيين وأصحاب المصالح الشخصية في الداخل والخارج . مبيناً أن مطلب الخيار المحلي لا خلاف عليه من قبل رئاسة الجمهورية وولاية نهر النيل ومجلسها التشريعي وقال هذا ما يجب أن يفهمه المناصير مشيداً بالجهود التي بذلتها وحدة تنفيذ السدود في تنفيذ المشروعات التنموية لكافة المتأثرين من قيام سد مروي بالاضافة إلى المشروعات الكبيرة التي قامت بتنفيذها في إطار المشروعات المصاحبة من طرق وكباري ومشاريع زراعية وخدمات تعليمية وصحية مطالباً الوحدة بإجراء المزيد من المعالجات للذين لم تشملهم التدابير التي أجريت لغيرهم .
وكشف جيب الله على أن ولاية نهر النيل ليس لديها الامكانات الكافية لتغطية إلتزامها تجاه قضية المناصير . وتابع بالقول أن الفترة القادمة ستشهد إنعقاد عدد من السمنارات بالمناصير الجديدة (المكابراب) لتطوير خدمات الصحة والتعليم وذلك بالتنسيق مع وحدة السدود وولاية نهر النيل وبعض الوزارات الأخرى المعنية بالأمر .
انتهى الخبر ..
* أذكر الأخ محمد عثمان جيب الله أن أهلنا استمعوا لرئيس الجمهورية مخاطباً لهم وواعداً لهم وواعظاً لهم .. وانتظروا تنفيذ توجيهاته في ذلك اللقاء .. ولم تنفذ ما حدا بهم للاعتصام.
* نعم .. الاعتصام ليس حلاً ولكنه ينفض غبار النسيان عن وعود رئيس الجمهورية سالفة الذكر .
* الاحزاب التي تزاود بقضية المناصير تم إبعادها من الميدان فقضية المناصير ليست سياسية والمناصير لا دخل لهم بالسياسة فالمناصير أصحاب حق مهضوم ..
* الجلوس إلى طاولة المفاوضات سبق أن جربه المناصير فلو أنه أتى لهم بحق ما لجأوا إلى الاعتصام .
* نعم .. مطلب الخيار المحلي لا خلاف عليه من قبل رئاسة الجمهورية وولاية نهر النيل ولكن الخلاف على ما يؤكده ويجعله حقيقة ملموسة ..
* الجهود التي بذلتها إدارة السدود في المكابراب لا دخل لمواطني الخيار المحلي بها ..
* الولاية ليس لديها الامكانيات فالتتبنى قضية مواطني الخيار المحلي وتأتي لهم بحقوقهم من المركز فهم أولاً وأخيراً مواطنيها ومسؤولة عنهم .

وأخيراً الاعتصام حرك المياه الراكدة والتي يُراد لها أن تكون راكدة ليتوالد فيها البعوض والناموس الذي يغض مضاجع مواطني الخيار المحلي ويهربوا إلى حيث شاءت إدارة السدود ..
والله من وراء القصد ..

مهما حصل بما انو اهلنا ما يزالو يرابطو فى الميدان وما زالت الشعارات مرفوعة يا تحلها يا تطير وتوجد هنالك مطالب مشروعة لكل المناصير فلا يهم مهما يحصل من وسائل تفرقة المعتصمون مع العلم بان السيد الرئيس سيقوم بزيارة الى الدامر يوم 25 ديسمبر ومعه مجموعة من المستثمرين القطرين واصلا اذا كان الرئيس يسنطيع ان يفض الاعتصام بالقوه كم زكر والله كان فضاه من اول ثلاثة يوم وما كان انتظر الى الان

مهما حصل بما انو اهلنا ما يزالو يرابطو فى الميدان وما زالت الشعارات مرفوعة يا تحلها يا تطير وتوجد هنالك مطالب مشروعة لكل المناصير فلا يهم مهما يحصل من وسائل تفرقة المعتصمون مع العلم بان السيد الرئيس سيقوم بزيارة الى الدامر يوم 25 ديسمبر ومعه مجموعة من المستثمرين القطرين واصلا اذا كان الرئيس يسنطيع ان يفض الاعتصام بالقوه كم زكر والله كان فضاه من اول ثلاثة يوم وما كان انتظر الى الان

محمد عثمان جيب الله ممثل المناصير بالمجلس التشريعي بولاية نهر النيل

إلى الجلوس إلى طاولة الحوار من أجل تفويت الفرصة على من أسماهم بالانتهازيين وأصحاب المصالح الشخصية في الداخل والخارج

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟