الأمل... سر الحياة وباب التفاؤل
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الأمل... سر الحياة وباب التفاؤل
الحياة بما تحمله من أوجاع..وما تلقيه علينا من مشاكل وما تغرقنا به من هموم تجعل البعض متشائما لتدني الوضع المعيشي أو لربما بسبب الصدمات النفسية او العلاقات العاطفية الفاشلة وهي من الاسباب التي تجعلهم لا يحبون الحياة وينظرون إليها نظرة «يأس وشقاء»...وتكون هذه النظرة نابعة من التجارب المؤلمة بالحياة وما عاناه فيها هؤلاء وما ذاقوه من طعم الألم والحزن جعلتهم يطلقون أحكاماً وصفات على الحياة.
فنرى البعض يقول»حياتي عذاب».. وآخر يدعي بأنه لا مكان له بالحياة..وثالث يجزم بأن حظه سيء..والحياة تعانده دائماً وتجري الامور وفق ما لا يشتهي...ويصل حد التشاؤم عند هؤلاء الأشخاص إلى «تمني الموت»...»ومحاولات الانتحار»...فينعكس كل ذلك على حياتهم فتراهم دائماً عابسي الوجه لا يضحكون ولا يمازحون أحدا ولا يخالطون الآخرين وإن اضطروا لمحادثتهم لا يتجاوز كلامهم عن مشاكل الحياة وهمومها وأنهم ضاقوا ذرعاً بهذه المعيشة...
إلا أننا في الوقت ذاته نصادف أشخاصا ينظرون للحياة بعين الأمل وروح التفاؤل..رغم بساطة وضعهم ..وكثرة مشاكلهم فهم لا يملكون من الدنيا إلا الابتسامة الجميلة وروح التفاؤل..فهم يرون أن غداً دائماً أجمل والحياة لا تتوقف عند مشكلة نقع بها أو صدمة نفسية تواجهنا أو حتى حالة حزن مؤقتة يمكن بالايمان القوي والارادة الصلبة تجاوزها..فكما وجدت المشكلة هناك الحل..والحزن يقابله الفرح..واليأس يتغلب عليه الأمل...فيرمون بهمومهم خلف ظهورهم ويتطلعون إلى غد مشرق تكون حياتهم فيه أجمل..
بل ويحاولون جاهدين لتحسين وضعهم وتجاوز صدماتهم متمسكين بمبدأ التفاؤل والأمل فحياتهم رغم بساطتها الا أنها جميلة ولا يستغنون عنها...ويزيدهم هذا الأمر ثقة بالنفس..وتمسكاً بالحياة.
دراسات حول التفاؤل وأثره على القلب:
تؤكد الدراسات الطبية الجديدة أهمية التفاؤل والبشرى، وتحذر من مخاطر التشاؤم بخاصة على مرضى القلب، فقد أكدت دراسة أمريكية أن التشاؤم قد يهلك صاحبه، بعد أن كشفت عن زيادة احتمال تعرض مرضى القلب للوفاة بسبب معاناتهم القلبية، في حال أكثروا من التشاؤم في تعاطيهم مع حالتهم الصحية. ويقول د. جون بيرفوت من المركز الطبي التابع لجامعة ديوك الأمريكية، تعد هذه من أولى الدراسات التي تختبر كيفية تأثر صحة المريض بنظرته وتوجهاته حيال مرضه، وهو ما يؤثر في النهاية على فرصه في النجاة وقد ركزت الدراسات السابقة على تأثير توقعات المريض، فيما يختص بحالته المرضية، على قدرته على استئناف الحياة بشكل طبيعي، وبالتحديد فيما يتعلق بالعمل وقيامه بالتمارين الرياضية، إلا أن الدراسة الأخيرة ساعدت في الكشف عن تأثير توجهات الفرد حيال مرضه على صحته البدنية .
فنرى البعض يقول»حياتي عذاب».. وآخر يدعي بأنه لا مكان له بالحياة..وثالث يجزم بأن حظه سيء..والحياة تعانده دائماً وتجري الامور وفق ما لا يشتهي...ويصل حد التشاؤم عند هؤلاء الأشخاص إلى «تمني الموت»...»ومحاولات الانتحار»...فينعكس كل ذلك على حياتهم فتراهم دائماً عابسي الوجه لا يضحكون ولا يمازحون أحدا ولا يخالطون الآخرين وإن اضطروا لمحادثتهم لا يتجاوز كلامهم عن مشاكل الحياة وهمومها وأنهم ضاقوا ذرعاً بهذه المعيشة...
إلا أننا في الوقت ذاته نصادف أشخاصا ينظرون للحياة بعين الأمل وروح التفاؤل..رغم بساطة وضعهم ..وكثرة مشاكلهم فهم لا يملكون من الدنيا إلا الابتسامة الجميلة وروح التفاؤل..فهم يرون أن غداً دائماً أجمل والحياة لا تتوقف عند مشكلة نقع بها أو صدمة نفسية تواجهنا أو حتى حالة حزن مؤقتة يمكن بالايمان القوي والارادة الصلبة تجاوزها..فكما وجدت المشكلة هناك الحل..والحزن يقابله الفرح..واليأس يتغلب عليه الأمل...فيرمون بهمومهم خلف ظهورهم ويتطلعون إلى غد مشرق تكون حياتهم فيه أجمل..
بل ويحاولون جاهدين لتحسين وضعهم وتجاوز صدماتهم متمسكين بمبدأ التفاؤل والأمل فحياتهم رغم بساطتها الا أنها جميلة ولا يستغنون عنها...ويزيدهم هذا الأمر ثقة بالنفس..وتمسكاً بالحياة.
دراسات حول التفاؤل وأثره على القلب:
تؤكد الدراسات الطبية الجديدة أهمية التفاؤل والبشرى، وتحذر من مخاطر التشاؤم بخاصة على مرضى القلب، فقد أكدت دراسة أمريكية أن التشاؤم قد يهلك صاحبه، بعد أن كشفت عن زيادة احتمال تعرض مرضى القلب للوفاة بسبب معاناتهم القلبية، في حال أكثروا من التشاؤم في تعاطيهم مع حالتهم الصحية. ويقول د. جون بيرفوت من المركز الطبي التابع لجامعة ديوك الأمريكية، تعد هذه من أولى الدراسات التي تختبر كيفية تأثر صحة المريض بنظرته وتوجهاته حيال مرضه، وهو ما يؤثر في النهاية على فرصه في النجاة وقد ركزت الدراسات السابقة على تأثير توقعات المريض، فيما يختص بحالته المرضية، على قدرته على استئناف الحياة بشكل طبيعي، وبالتحديد فيما يتعلق بالعمل وقيامه بالتمارين الرياضية، إلا أن الدراسة الأخيرة ساعدت في الكشف عن تأثير توجهات الفرد حيال مرضه على صحته البدنية .
mustafa omer Elhassan- ملـــــكي
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 2024
نقاط : 32585
تاريخ التسجيل : 19/10/2010
رد: الأمل... سر الحياة وباب التفاؤل
نعم .. بعض الناس يزعجك بكثرة انتقاده .. ولا يكاد أن يعجبه شيء ..
فلا يرى في الطعام اللذيذ إلا الشعرة التي سقطت فيه سهواً ..
ولا في الثوب النظيف إلا نقطة الحبر التي سالت عليه خطئاً ..
ولا في الكتاب المفيد إلا خطئاً مطبعياً وقع سهواً ..
فلا يكاد يسلم أحد من انتقاده .. دائم الملاحظات ..
يدقق على الكبيرة والصغيرة ..
من كان هذا حاله عذب نفسه في الحقيقة .. وكرهه أقرب الناس إليه واستثقلوا مجالسته..
لأنه لا يقيم لمشاعر الناس اعتباراً.. يجرحهم بكل سهولة ولا يعتقد أنه قد أخطأ بشيء! -..
احرص على انتقاء كلماتك مع الآخرين.. كما تنتقي أطيب الثمر والورد..
ولا تجعل كلامك سهاماً جارحة فيكرهك الناس..
هكذا كان .. وهكذا ينبغي أن نكون ..
============ ====
هنا لا ندعو إلى ترك النصيحة أو السكوت عن الأخطاء ..
ولكن لا نكن مدققين في كل شيء .. خاصة في الأمور الدنيوية .. فلنتعود أن نمشّي الأمور ..
كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا لاحظ خطئاً على أحد لم يواجهه به وإنما يقول :
ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا .
اللهم إني أسألك الثبات على الأمر والعزيمة على الرُّشْد
وأسألك شُكر نعمتك وأسألك حُسْن عبادتك وأسألك قلباً سليماً وأسألك لِساناً صادقاً
وأسألك من خير ما تَعْلَم وأعوذ بك من شر ما تَعْلَم وأستغفرك لِما تَعْلَم إنك أنت علام الغيوب
فلا يرى في الطعام اللذيذ إلا الشعرة التي سقطت فيه سهواً ..
ولا في الثوب النظيف إلا نقطة الحبر التي سالت عليه خطئاً ..
ولا في الكتاب المفيد إلا خطئاً مطبعياً وقع سهواً ..
فلا يكاد يسلم أحد من انتقاده .. دائم الملاحظات ..
يدقق على الكبيرة والصغيرة ..
من كان هذا حاله عذب نفسه في الحقيقة .. وكرهه أقرب الناس إليه واستثقلوا مجالسته..
لأنه لا يقيم لمشاعر الناس اعتباراً.. يجرحهم بكل سهولة ولا يعتقد أنه قد أخطأ بشيء! -..
احرص على انتقاء كلماتك مع الآخرين.. كما تنتقي أطيب الثمر والورد..
ولا تجعل كلامك سهاماً جارحة فيكرهك الناس..
هكذا كان .. وهكذا ينبغي أن نكون ..
============ ====
هنا لا ندعو إلى ترك النصيحة أو السكوت عن الأخطاء ..
ولكن لا نكن مدققين في كل شيء .. خاصة في الأمور الدنيوية .. فلنتعود أن نمشّي الأمور ..
كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا لاحظ خطئاً على أحد لم يواجهه به وإنما يقول :
ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا .
اللهم إني أسألك الثبات على الأمر والعزيمة على الرُّشْد
وأسألك شُكر نعمتك وأسألك حُسْن عبادتك وأسألك قلباً سليماً وأسألك لِساناً صادقاً
وأسألك من خير ما تَعْلَم وأعوذ بك من شر ما تَعْلَم وأستغفرك لِما تَعْلَم إنك أنت علام الغيوب
mustafa omer Elhassan- ملـــــكي
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 2024
نقاط : 32585
تاريخ التسجيل : 19/10/2010
رد: الأمل... سر الحياة وباب التفاؤل
كن نحلة تقع على الطيب وتتجاوز الخبيث ..
ولا تكن كالذباب يتتبع الجروح !!
لا تنتقد كثيرا خاصة في صغائر أمور الدنيا !!
ولا تكن كالذباب يتتبع الجروح !!
لا تنتقد كثيرا خاصة في صغائر أمور الدنيا !!
mustafa omer Elhassan- ملـــــكي
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 2024
نقاط : 32585
تاريخ التسجيل : 19/10/2010
رد: الأمل... سر الحياة وباب التفاؤل
فلسفة الحياة
أيّهذا الشّاكي وما بك داء كيف تغدو اذا غدوت عليلا؟
انّ شرّ الجناة في الأرض نفس تتوقّى، قبل الرّحيل ، الرّحيلا
وترى الشّوك في الورود ، وتعمى أن ترى فوقها النّدى إكليلا
هو عبء على الحياة ثقيل من يظنّ الحياة عبئا ثقيلا
والذي نفسه بغير جمال لا يرى في الوجود شيئا جميلا
ليس أشقى مّمن يرى العيش مرا ويظنّ اللّذات فيه فضولا
أحكم النّاس في الحياة أناس عللّوها فأحسنوا التّعليلا
فتمتّع بالصّبح ما دمت فيه لا تخف أن يزول حتى يزولا
وإذا ما أظلّ رأسك همّ قصّر البحث فيه كيلا يطولا
أدركت كنهها طيور الرّوابي فمن العار أن تظل جهولا
ما تراها_ والحقل ملك سواها تخذت فيه مسرحا ومقيلا
تتغنّى، والصّقر قد ملك الجوّ عليها ، والصائدون السّبيلا
تتغنّى، وقد رأت بعضها يؤخذ حيّا والبعض يقضي قتيلا
تتغنّى ، وعمرها بعض عام أفتبكي وقد تعيش طويلا؟
فهي فوق الغصون في الفجر تتلو سور الوجد والهوى ترتيلا
وهي طورا على الثرى واقعات تلقط الحبّ أو تجرّ الذيولا
كلّما أمسك الغصون سكون صفّقت الغصون حتى تميلا
فاذا ذهّب الأصيل الرّوابي وقفت فوقها تناجي الأصيلا
فأطلب اللّهو مثلما تطلب الأطيار عند الهجير ظلاّ ظليلا
وتعلّم حبّ الطلّيعة منها واترك القال للورى والقيلا
فالذي يتّقي العواذل يلقى كلّ حين في كلّ شخص عذولا
أنت للأرض أولا وأخيرا كنت ملكا أو كنت عبدا ذليلا
لا خلود تحت السّماء لحيّ فلماذا تراود المستحيلا ؟..
كلّ نجم إلى الأقوال ولكنّ آفة النّجم أن يخاف الأقولا
غاية الورد في الرّياض ذبول كن حكيما واسبق إليه الذبولا
وإذا ما وجدت في الأرض ظلاّ فتفيّأ به إلى أن يحولا
وتوقّع ، إذا السّماء اكفهرّت مطرا يحيي السهولا
قل لقوم يستنزفون المآقي هل شفيتم مع البكاء غليلا؟
ما أتينا إلى الحياة لنشقى فأريحوا ، أهل العقول، العقولا
كلّ من يجمع الهموم عليه أخذته الهموم أخذا وبيلا
كن هزارا في عشّه يتغنّى ومع الكبل لا يبالي الكبولا
لا غرابا يطارد الدّود في الأرض ويوما في اللّيل يبكي الطّلولا
كن غديرا يسير في الأرض رقراقا فيسقي من جانبيه الحقولا
تستحم النّجوم فيه ويلقى كلّ شخص وكلّ شيء مثيلا
لا وعاء يقيّد الماء حتى تستحل المياه فيه وحولا
كن مع الفجر نسمة توسع الأزهار شمّا وتارة تقبيلا
لا سموما من السّوافي اللّواتي تملأ الأرض في الظّلام عويلا
ومع اللّيل كوكبا يؤنس الغابات والنّهر والرّبى والسّهولا
لا دجى يكره العوالم والنّاس فيلقي على الجميع سدولا
أيّهذا الشّاكي وما بك داء كن جميلا تر الوجود جميلا
أيّهذا الشّاكي وما بك داء كيف تغدو اذا غدوت عليلا؟
انّ شرّ الجناة في الأرض نفس تتوقّى، قبل الرّحيل ، الرّحيلا
وترى الشّوك في الورود ، وتعمى أن ترى فوقها النّدى إكليلا
هو عبء على الحياة ثقيل من يظنّ الحياة عبئا ثقيلا
والذي نفسه بغير جمال لا يرى في الوجود شيئا جميلا
ليس أشقى مّمن يرى العيش مرا ويظنّ اللّذات فيه فضولا
أحكم النّاس في الحياة أناس عللّوها فأحسنوا التّعليلا
فتمتّع بالصّبح ما دمت فيه لا تخف أن يزول حتى يزولا
وإذا ما أظلّ رأسك همّ قصّر البحث فيه كيلا يطولا
أدركت كنهها طيور الرّوابي فمن العار أن تظل جهولا
ما تراها_ والحقل ملك سواها تخذت فيه مسرحا ومقيلا
تتغنّى، والصّقر قد ملك الجوّ عليها ، والصائدون السّبيلا
تتغنّى، وقد رأت بعضها يؤخذ حيّا والبعض يقضي قتيلا
تتغنّى ، وعمرها بعض عام أفتبكي وقد تعيش طويلا؟
فهي فوق الغصون في الفجر تتلو سور الوجد والهوى ترتيلا
وهي طورا على الثرى واقعات تلقط الحبّ أو تجرّ الذيولا
كلّما أمسك الغصون سكون صفّقت الغصون حتى تميلا
فاذا ذهّب الأصيل الرّوابي وقفت فوقها تناجي الأصيلا
فأطلب اللّهو مثلما تطلب الأطيار عند الهجير ظلاّ ظليلا
وتعلّم حبّ الطلّيعة منها واترك القال للورى والقيلا
فالذي يتّقي العواذل يلقى كلّ حين في كلّ شخص عذولا
أنت للأرض أولا وأخيرا كنت ملكا أو كنت عبدا ذليلا
لا خلود تحت السّماء لحيّ فلماذا تراود المستحيلا ؟..
كلّ نجم إلى الأقوال ولكنّ آفة النّجم أن يخاف الأقولا
غاية الورد في الرّياض ذبول كن حكيما واسبق إليه الذبولا
وإذا ما وجدت في الأرض ظلاّ فتفيّأ به إلى أن يحولا
وتوقّع ، إذا السّماء اكفهرّت مطرا يحيي السهولا
قل لقوم يستنزفون المآقي هل شفيتم مع البكاء غليلا؟
ما أتينا إلى الحياة لنشقى فأريحوا ، أهل العقول، العقولا
كلّ من يجمع الهموم عليه أخذته الهموم أخذا وبيلا
كن هزارا في عشّه يتغنّى ومع الكبل لا يبالي الكبولا
لا غرابا يطارد الدّود في الأرض ويوما في اللّيل يبكي الطّلولا
كن غديرا يسير في الأرض رقراقا فيسقي من جانبيه الحقولا
تستحم النّجوم فيه ويلقى كلّ شخص وكلّ شيء مثيلا
لا وعاء يقيّد الماء حتى تستحل المياه فيه وحولا
كن مع الفجر نسمة توسع الأزهار شمّا وتارة تقبيلا
لا سموما من السّوافي اللّواتي تملأ الأرض في الظّلام عويلا
ومع اللّيل كوكبا يؤنس الغابات والنّهر والرّبى والسّهولا
لا دجى يكره العوالم والنّاس فيلقي على الجميع سدولا
أيّهذا الشّاكي وما بك داء كن جميلا تر الوجود جميلا
mustafa omer Elhassan- ملـــــكي
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 2024
نقاط : 32585
تاريخ التسجيل : 19/10/2010
رد: الأمل... سر الحياة وباب التفاؤل
تسلم اخى مصطفى
بلأ مل مافيش حياة
بلأمل نرتقى فوق السحاب و نصنع المستحيل
بلأمل كل الصعاب تتلاشى ويصبح المجد قريب
وفقك الله اخى ودمت بالف خير وسلمت اناملك
وجعل ماتكتبه فى ميزان حسناتك
بلأ مل مافيش حياة
بلأمل نرتقى فوق السحاب و نصنع المستحيل
بلأمل كل الصعاب تتلاشى ويصبح المجد قريب
وفقك الله اخى ودمت بالف خير وسلمت اناملك
وجعل ماتكتبه فى ميزان حسناتك
بلسم- عضو متميز
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 611
نقاط : 26971
تاريخ التسجيل : 15/12/2010
مواضيع مماثلة
» مدى تاثير السد على الحياة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية للمتأثرين-من تأثير مباشر وتغير لنمط الحياة
» مبارك من رئيس مدى الحياة الى سجين مدى الحياة
» الحنان هو سر الحياة
» وخاب الأمل
» الثقة , التصديق , الأمل
» مبارك من رئيس مدى الحياة الى سجين مدى الحياة
» الحنان هو سر الحياة
» وخاب الأمل
» الثقة , التصديق , الأمل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى