الحنان هو سر الحياة
صفحة 1 من اصل 1
الحنان هو سر الحياة
الكل منا يبحث عن الحنان.....الكل منا يقصده..
فهذا يشكي ...........
من فراق .. وهذا من ألم.. وذاك من ظلم ... وهذا من قسوه ..وذاك من وحـــــدة.. واخــر مـن تعذيب ..
ذاك من يتم... وذاك من فقر ... وذاك من حيره ..وذاك من عجز ...وذاك من هزيمة .. وذاك من سفر ...
حنان الأم...... وحنان الأب...
حنان الأخ.....وحنان الأخت...
حنان القريب.. وحنان الصديق .. وحنان الحبيب ..
الجميع يقول بأن الحنان الأكبر هو حنان ( الأم )
لأنه لا يضاهى أي حنان ولأنه القوى والأصدق بل الأنبل والأوفى ..
فالحنان..احساس ومشاعر صادقة ونبيلة يتكللها المراعاة للغير وفرط الشعور المرهف
ولمسة وفاء من يد صادقة ونظرة حب من عين تبحر بها العواطف
وقلب نابض بروح حية ووجدان يسبح بالسكينه والاطمئنان وروح لا تحمل من الضغينه شئ
وهذا .. ولا زلنا نبحث في زحم الحياة بشتى متناقضاتها عن :
الحنـــــــان
الحنان النابض الصادق الحي..
حياة نعيشها لمجرد إنها ( حياة ) فقط...
من غير طعم ولا رائحة ولا لون .. فأصبحت الماديات هيا السيــد والأحاسيس الميتة هي النابضة
كم تمنينا في ليلة فراق لمسة حنان تحيي الروح الميتة .
كم تمنينا في ليلة سقم لمسة حنان شافية تكمد الجروح .
كم تمنينا في ليلة وحده لمسة حنان نابضة بالأمل.
كم تمنينا في ليلة فقر لمسة حنان مشبعه تروي الظمأ .
كم تمنينا في ليلة عجز لمسة حنان تعيد العزم والقوة .
كم تمنينا في ليلة صمت لمسة حنان تعيد وهج الحروف الصادقة.
كم تمنينا في ليلة أسر لمسة حنان تعيد الحرية والنــور .
كم تمنينا في ليلة سفر لمسة حنان تعيد الأمان والسكينة.
فلا حياة من دون حنان .. ولا حنان من دون حياة.
فالإثنان مكملان لبعضهما
فالعيــش ليس مجرد :
مـــــــاء
وهـــواء
وغــــذاء
بـل الحنــان أيضــا...
فهذا يشكي ...........
من فراق .. وهذا من ألم.. وذاك من ظلم ... وهذا من قسوه ..وذاك من وحـــــدة.. واخــر مـن تعذيب ..
ذاك من يتم... وذاك من فقر ... وذاك من حيره ..وذاك من عجز ...وذاك من هزيمة .. وذاك من سفر ...
حنان الأم...... وحنان الأب...
حنان الأخ.....وحنان الأخت...
حنان القريب.. وحنان الصديق .. وحنان الحبيب ..
الجميع يقول بأن الحنان الأكبر هو حنان ( الأم )
لأنه لا يضاهى أي حنان ولأنه القوى والأصدق بل الأنبل والأوفى ..
فالحنان..احساس ومشاعر صادقة ونبيلة يتكللها المراعاة للغير وفرط الشعور المرهف
ولمسة وفاء من يد صادقة ونظرة حب من عين تبحر بها العواطف
وقلب نابض بروح حية ووجدان يسبح بالسكينه والاطمئنان وروح لا تحمل من الضغينه شئ
وهذا .. ولا زلنا نبحث في زحم الحياة بشتى متناقضاتها عن :
الحنـــــــان
الحنان النابض الصادق الحي..
حياة نعيشها لمجرد إنها ( حياة ) فقط...
من غير طعم ولا رائحة ولا لون .. فأصبحت الماديات هيا السيــد والأحاسيس الميتة هي النابضة
كم تمنينا في ليلة فراق لمسة حنان تحيي الروح الميتة .
كم تمنينا في ليلة سقم لمسة حنان شافية تكمد الجروح .
كم تمنينا في ليلة وحده لمسة حنان نابضة بالأمل.
كم تمنينا في ليلة فقر لمسة حنان مشبعه تروي الظمأ .
كم تمنينا في ليلة عجز لمسة حنان تعيد العزم والقوة .
كم تمنينا في ليلة صمت لمسة حنان تعيد وهج الحروف الصادقة.
كم تمنينا في ليلة أسر لمسة حنان تعيد الحرية والنــور .
كم تمنينا في ليلة سفر لمسة حنان تعيد الأمان والسكينة.
فلا حياة من دون حنان .. ولا حنان من دون حياة.
فالإثنان مكملان لبعضهما
فالعيــش ليس مجرد :
مـــــــاء
وهـــواء
وغــــذاء
بـل الحنــان أيضــا...
mustafa omer Elhassan- ملـــــكي
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 2024
نقاط : 32585
تاريخ التسجيل : 19/10/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى