هل تعلم أن النبي عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم فيهو دم سوداني وعرق سوداني!!

ما اصلو الجواب بيعرفوهو من عنوانو.. مافي شعب في العالم بي يحب النبي صلى الله عليه وسلم زي السودانيين.. مدد ومد روحي ( يا ناس المد المد الروحي)
من هنا توجد قرينة حال..
محبتنا للحج وزيارتو ما تشبه محبة الناس التانيين
مولدو وعمل الحلوى فرحا بي مولدو. مافي دولة عربية او إسلامية واحدة بتشبهنا فيهو بهذه الكثرة والكم والزخم في الاحتفال بيهو. وإن كان في ناس قالوا الإحتفال بيهو ما صاح
ما علينا.. نحن باحثين هنا بس
المهم الناس المحبين الماشين فيها ماشين فيها في محبة النبي صلى الله عليه وسلم وهاجر النوبية هى جدة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم التي أهداها ملك النوبة لسيدنا إبراهيم عليه السلام..وهي والدة إسماعيل جد النبي صلى الله عليه وسلم
هنالك معلومة متداولة منذ زمن بعيد قي اوسآط النوبيين قي شمال السودان وجنوب مصر مفادها ان السيدة هاجر هي في الاصل نوبية، ويدعم هذا الادعاء عدة اعتقادات منها: اولا: اسم هاجر يقابله نفس النطق قي النوبية كلمة هاقجر التي تعنى الجالس أو المتروك قي إشارة ربما لعملية تركها وحيدة قي مكة والمعنى المباشر للكلمة هو : سوف اجلس.
ثانيا : من الثابت أيضا قي القصة ان السيدة هاجر كانت تلبس ثوبا طويلا فضفاضا ليخفى اثآر اقدامها من السيدة سارة، وهذا الوصف ينطبق على الجرجار اللباس النسائى النوبى السوداني. التوب.. المعروف والمستخدم حتى اليوم.
ثالثا : كلمة زم زم، يعتقد بانها أيضا كلمة نوبية نطقت بها السيدة هاجر عندما انفجر الماء ويقابلها قي اللغة النوبية : سـَم ْ،سَمْ والتي تعنى بالعربية فعل الامر جـف، فقد كررتها مرارا وهى تدعو الماء للتوقف : سم سم، وتحور النطق لتصبح زمزم. وقد قال عليه الصلاة والسلام( رحم الله أم إسماعيل لو لم تزمزمها لجرت نهراً..)
رابعا : كان ابنها إسماعيل عليه السلام راميا بارعا للسهام، وهذا احد اهم مميزات النوبيين القدماء الذين عرفوا تاريخيا باسم رماة الحدق. قي حروبهم مع الأشوريين والفرس والرومان وحتى مع العرب لاحقا قي 41 هجرية

والنوبيون عندهم لكنة والأحباش عندهم لكنة
سم سم.. يعني زمزم... شفتا كيف؟
لما اشتكي بعض الصحابة سيدنا بلال موذن الرسول للنبي عليه السلام.. عشان سيدنا بلال كان يقول في الآذان..( إسهد أن لا إله إلا الله )
شوف حكيم الحكماء رد قال شنو؟ وجاءه الخطاب من الحق جل وعلا.. وهو لاينطق عن الهوي
شوفوه رد قال شنو؟ رداً على كلام الصحابة رضى الله عنهم
قال صلى الله عليه وسلم( إن سين بلال عند الله شيناً)