من الذى اجرم

معروف ان محاولة اغتيال الفنان عيسى بروى بمنطقة السويقيات بالمناصير عام2006 هو فعل شائن لاتقبلة النفوس السوية
اذ لم يرتكب القامة عيسى بروي اي جرم حيث انة غنى للخزان بعد ان وقعت اللجنة التنفيذية على قيام الخزان .
السؤال المطروح من الذى اجرم الذى وقع لادارة السد وحتى بدون ضمانات ام الذى شدى لاتفاق اهلة مع ادارة السد

الاخ على حدورى
لك تحياتى
الاخ والقامه عيسى بروى كان طيله مسيرته ينادى بوحده القبيله وكان له دورا فعالا فى قضيه المناصير وكان احد جنودها الاشاوش وظل فيها محاربا عنيدا يحمل سيفه ورمحه داخل ارض المعركه حتى اصيب ولم يكن يومها يتخفى خلف اللون الرمادى
وهو رجل مؤمن بالقضاء والقدر ونحمد الله ان من الله عليه بالشفاء وهو الان متواجدا وسط افراد اسرته الكبيره والصغيره يحمد الله كثيرا
ونحن فى هذا المنتدى قد فتحنا بوستا خاصا به نعد العده فيه لتكريمه فنرجو ان يكون لك دورا فيه بدل ان تنكح الجراح وهذا والله من الفتنه والفتنه اشد من القتل فلا تيقذها

الاخ الحاج كل سنة وانت طيب واسرتك الكريمة سيدى اعوذباللة من اكون من ناس الفتن واللة كتبت هذا البوست لتوعية الناس بدور القامة الذي شدى بعد اتفاق اللجنة التنفيذية مع ادارة السدود فكنت اعتقد بانة مدح السد قبل اتفاق اللجنة فعزرا ايها القامة فنحن فى قبيلة السيف بيد جبانها والمال فى ماليزيا.

عملتها إغتيال!!اولا التوقيع والتعامل مع اداره السد ليس كفر بالذات الإلاهيه.خلافنا مع اداره السد هو الخيار المحلي الذي تنكرت له والان اصبح واقعا معاش رضيت ام ابت اداره السد ولا اجد مبررا لجعلها إسرائيل المناصير طالما نلنا مبتغانا.ثانيا عن إي إتفاقيات تتحدث؟هنالك إتفاقيات كثيره وقعت مع الدوله .أخي حدوري بغضك السياسي اتمنا ان لا يكون علي حساب اهلنا.اين انت من صورة ابي واعمامي وكل الطيبين الذين تحتفظ بصورهم في مدونتك .هل عشت معهم نفس المأسه هل كنت معهم لحظت تساقط منازلهم علي رؤسهم؟من عاش المأسه هو وحده ادري بمن يقوده ويمثله. واعلم ان شارع الحريه وكسلا كماليزيا بالنسبه لهم.أعطني مايثبت ان لمن تقصد ممتلكات بماليزيا .أخي مثل هذا الحديث من غير ادله ولو صحيح يعتبر حجي حبوبات .

اخى جبريل يعجبنى تمسكك بالدليل الا يكفيك ان يصرف اعمامك بدل ترحيل+ اعاشة بعد ان صارعت بهم اللجنة حتى ارسلت لهم الاغاثة اما موضوع الخيار المحلى هو كمن يقول للحكومة اعطنى قطعة فى منزلى وهو مكنة مافى محلها لفصل القانون بين التعويض والتهجير دى شغلت شارع الحرية ياجبريل وكل سنة وانت طيب

الاخ حدوري حقيقة ان محاولة اغتيال القامة عيسى بروى جريمة لن يتجاوزهاالتاريخ لان عيسى اول من اظهر المناصير عبر الاعلام والذى كان سيتحق السحل والسحق هو اللجنة وعملاؤها الذين وقعوا على انشاء الخزان ولكن الشئ المؤسف ان هناك بعض المعتوهين يظنون ان اغتيال هذا الرمز سيرفع قيمة النخلة الى مليون جنية ولكن دارت عليهم اللعنة فاصبحوا متسولين للاغاثة والان يلهثون وراء صرف بدل الترحيل والذى كل الدلائل تشير الى انة ممنوح من ادارة السد الا انة يصرف بواسطة حكومة الولاية كنوع من التجمل ومداراة الخجلة للجنة التنفيذية التى ساعدت السد فى هضم حقوق المناصير