الثالوث كائن محتال والطبال مرتاح البال.

بسم الله الرحمن الرحيم.
بين الموجتين الكانوا صغار بيقصة صغيرة مع الآمال.
تبدا الرحلة وتبدأ القصة بالثالوث والطبال.
الثالوث تلقاهو ينافق ومرة يكذب والطبال عامل شيّاااااال.
يحلف بالله أيوة حقوقكم نحنا نجيبا وراهو يردد كل طبال.
والثالوث كايسلو وجاهة والطبال ديرلوا وظيفة وبرضو دلال.
ولما اتوظف بقي يتنتر وبقي يتنهر وعامل فيها كلو خصال.
ولمان تبحث أصلو وتبحث فصلو تلقي مكانو سراب ورمال.
والثالوث الحالف بالله يجيب التمرة إتنين وماحاتغرقوا يا عيال.
ياهو كلامو وياها حليفتو ونحنا سمعنا لما طرشنا يا بلال.
يابت إحمد يالخدعوك ويالغشّوك بالثالوث وبالطبال.
أمسك صلاتك يا بت إحمد وقوي دعاك الله يجازيك يامحتال.
ديل الباعو إغاثتك وأكلوا موادك لاتوقيع ولا إيصال.
إسمعو مننا يا إخوان قصيصة سميحي مع طبال.
أول البارح كنا نناقش وفجأة ظهر شكل الغربال.
وقالو علينا خيانة شان الكلمة الصادقة تعز أجيال.
ومين الخائن يا طبال جنك إغاثة وجنك مااااااااال
وياثالوث الحاجي وطبالينو الحق بالدم والشرف البائن وبالقتال.
وشقو صفوفنا وعملو الفتنة وخوّنوا ناسنا والحال في الحال.
وياثالوث إتثلث قبلك وياطبال إنطبّل قبلك وشوف الدنيا مليانة رجال.
والطبال أم ضهراً مارق أدوهو وظيفة كسوهو قطيفة وعمة وشال.
ويابت إحمد ماتتغشي وماتنخدعي فالثالوث محتال...محتال.
والطبال وصاحب الدفسة فالطبال مرتاح البال.