ازدواجية المعايير فى قضية المناصير

عبد الواحد جبريل كتب:الاخ عبد الواحد سيد الاسم والاخ الحدوري افضل ان لا يحشر منتدنانا في هذا النفق

الحركة الاسلامية ليست بنت احد

ينتمي اليها نفر ليس بالقليل من ابناء المناصير علينا ان نحترم عقولهم

اما اللعب بهذه المصطلحات الخطيرة امر غير وموفق

abuahmed كتب:الاخ الحودري
سلام
لفترة انقطع الحوار بيننا
اراك سجنت نفسك داخل صندوق العداء للاسلاميين الذي اعماك عن تقديم مقترحات موضوعية تسهم في ايجاد حلول لهذه القضية
يبدو ان انتماءك الايدولوجى هو الذي يحركك وليس حرصك علي قضية المناصير خاصة وانك حزمت امتعتك واستلمت في المكابراب منذ زمن ولم نسمع لك اى صوت او حراك من قبل
الحديث عن الترابيين حديث ممجوج والذين يقفون مع الترابي حزبا معروفيين للجميع ويقفون مع اخوانهم علي اختلاف مشاربهم السياسىة لنيل حقوقهم
اما الترابيين حركة اسلامية فكما ذكر لك الاخ عبد الواحد جبريل فينتمي اليها كثيرون من المناصير فالافضل ان تحترم مشاعرهم وعقولهم والافضل ان يعذر بعضنا البعض فيما اختلفنا فيه ونعمل سويا فيما اتفقنا فيه ونترك الملامة والحساب لوقت اخر ولاصحاب الحق ولله من قبل ومن بعد

ALIHADOWRY كتب:يتفق الكل ان اساس مشكلة المناصير بدات مع الانقاذ وقد اسهم نفر مقدر من ابناء المناصير فى حكومة الانقاذ الوطنى كما يسميها الاعلام الرسمى وحكومة الانحطاط الترابى كما اسميها انا ومن محاسن الصدف اغلبية الاحداث مرت ونحن شهود على كل العاملين فى المستوى الاجتماعى للمناصير عند الخطوات الاولى لفكرة تنفيذ السد كان الترابيين وحدة واحدة دولة وشيخ وقد تمترس مؤيدى الانقاذ بالدولة وكانت شعاراتهم سوف نبنى السد بكوم شبر ان لم تستطع الدولة تنفيذة وحشدوا كل اية وكل حديث وتناوب شيوخ السوء تبشيرا بالسد واصدر جنرال الغفلة القرار 217 بتكوين وحدة ادارة سد مروى التى اصبحت بفضل القرار كانها مملكة داخل جمهورية لاتخضع للمراجعة ولا المحاسبة وكل ابناء المناصير يهللون ويكبرون بما فيهم اللجنة التنفيذية التى كل اعضائها من تلاميذ الترابى ولم يعترضوا على قانون وحدة وكان الانفصال وبحث تلاميذ الترابى والحكومة عن مخرج فوجدوا ما كان يهللوا لة امس هو المخرج الوحيد لهم ليظلوا داخل الاحداث فرفعوا شعارات حقوق اهلهم التى باعوها بالامس القريب والملاحظ ان الصراع الدائر الان بين المناصير هو صراع اسلاميين من الدرجة الاولى ثم حقوق اهلنا الغلابة والملاحظ ان اغلبية الطبقة المستنيرة من المناصير كانوا ترابيين او من مؤيدى الدولة فظلت زعامات الخياريين التهجير او الخيار المحلى داخل نطاق الترابيين ومن هنا كانت الازدواجية فى الرؤية للحل فاغلبية الناس ترى ان هؤلاء النفر هم الصادقون والشيوخ والقادرين على حل المشكلة التى تسببوا فيها بدءا ولايستطيع احد من المؤيدين لهذة الشرزمة ان يعلن ولاؤة للترابى ولا الدولة فهل يعقل انا كمواطن بسيط اثق فى اللجنة التنفيذية ولا اثق فى شيخ الترابى او الدولة التى اسس لها الترابى ومن هنا كانت الازدواجية التى حملت قضية المناصير الى هذا التعقيد الذى هو فى الاساس صراع ترابيين شيخ ودولة فلن يجد المناصير حقوقهم مالم يجدوا طريقا اخر غير الترابيين من منسوبى الدولة او الشيخ اكتب هذا البوست واعلم تمام العلم ان قضية اهلنا على المحك .‏
‏‎

عبد الواحد جبريل كتب:يا اخونا عبد الواحد جبريل اولا انا ما بلعب
الاخ عبد الواحد وريني وين انا قلت انت بتلعب

_اين كنت انتم حتي ادخلوا البلد تحت الظلم والاستبداد؟

_اذا صحيت متأخرا عليك ان تقيف في نهاية الصف!

_تحميل تقعيد القضية لمجموعة محددة فيه نوع من الظلم لها الكل اشتركنا في ضياع حقوقنا

_اين كنا جمعيا حين كان الامر علي الورق؟

_اليوم الكل يدعي انه المقذ الوحيد لاهله!

_الجميع عليهم الاصطفاف لانقاذ ما يمكن انقاذه

_لا يهمنا ماضي احد ما يهمنا الان الميدان فيه الميزان الان تقاس اثقال الرجالفيه اليوم

عبد الواحد جبريل كتب:تحدث نفسك

ALIHADOWRY كتب:اخى الدكتور عبد الواحد والصحفى الامع عبد الواحد نحن ليس من نحتكر العمل والرؤية فى مشاكل اهلنا الكل يعمل ولانخون احد هذا الحراك المتواجد على الساحة المنصورية دليل عافية بعد ان صمت الصوت الاخر فى قضية المناصير واحتكار الترابيين لهذة القضية نحن نعمل ليجد اهلنا حقوقهم وهم يعملون ليجد اهلهم حقوقهم دون ان نمن على اهلنا بهذا العمل انة واجب نقدمة بكل طيبة خاطر ونوطن نفسنا ان هم تقاعسوا اوانحرفوا ان نوجة ونعدل وان لزم الامر نبدا من الصفر وهو مايملية علينا ضميرنا واهلنا

عبد الواحد جبريل كتب:انا كد رديت علي كل النقاط !

ahmed alkhabir كتب:الان رفضت القيادة الميدانية رفض مبادرة رئيس المجلس التشريعي للولاية يحي جيب السيد ، وكان جيب السيد قد عرض علي المعتصمين ان يجتمعوا مع وحدة السدود والرئيس في اجتماع مشترك للوصول الي حل للازمة التي خلقتها ادارة السدود طوال هذه السنوات ، هذا وقد تلقي المعتصون هذا القرار بالتكبير والتهليل رافضين اي حوار مع وحدة السدود التي قالوا بانها سبب الازمة وعجزت ان تحلها طوال هذه السنوات ولايوجد سبب يدفعهم الي الوثوق بها

من جهة اخري تتواصل الحشود والتحضيرات في الخرطوم استعدادا للحملة الشعبية لاسقاط النظام الظالم غدا الاحد الموافق 29يناير