المدعو يعقوب ابوشوره والخيار المحلي"

قولوا للعميل ده نحنا الزراعة ذاتا خليناها وبقينا سماكة؛؛

ده كما ن طلع لينا من وين افشل وزير ري في العهد الغابر

ينبغي ان يعرف هذا المعتوه ان الدراسة التي اعدتها الشركات العالمية والمهندسين الشرفاء

كلها اثبتت صلاحية قيام الخيار المحلي ودراستك المدفوعة الثمن من اسامه عبدالله والكاروري قوم

بنقعها في في ماء بارد واشرب منها علي الريق

المناصير باقون في خيارهم المحلي شامخون كجبالهم

يجب علينا ايها الاخوة ان نعمل لقاء مع دالكتور يحي عبدالمجيد ونأتي بدراسته التي اثبتت ان المحلي هو الافضل

من اي بديل اخر بأسرع مايمكن ونشرها في الصحف

هل تعلم ان مشروع الرهد الزراعى يروى من طلمبات شرق سنجة عبد الله وتنقل هذه المياه الى نهر الرهدحيث تعبر القناة نهر الدندر لتغذى نهر الرهد لانه موسمى وطول القناة يعرفه ابو شورة اما الوضع عندنا يختلف ففى مشروع ام سرح يمكن عمل الطلمبات بعد السد فى حالة عدم نجاح الطلمبات العائمة او طلمبات المنصات الثابتة داخل البحيرة ثم من هنالك تمدد قناة المشروع فى مسافة اقل من ترعة مشروع الفدا اما الحويلة وام طنيضبة فلا يمكن مقارنتها بمشاريع النيل الابيض فارتفاع المياه راسى بخلاف النيل الابيض الذى لا توجد له ضفاف اصلا ولذا نجد المياه تنتشر فى مساحه واسعة وبالرغم من ذلك يقام اكبر مشروع للسكر عليه وهو مشروع سكر النيل الابيض *والمشاريع التى حول البحيرة يمكن ان تروى بالجهد الفردى اذا توفرت الكهرباء لقربها من مستوى البحيرة الثابت والذ ى لا يتعدى الامتار فى بعض الاماكن******

دا عامل فيها العارف الناس
في الاعتصام كلهم مافي زول عارف
الخيار المحلي نافع ام لا


نحنا باقين في الخيار المحلي ان رفضوا ام وافقتوا

موسم واحد فى الطمى يكفينا كل العام
خليك بعيد ياابوشورة دا كلام انتهى اوانه

تصريح ابو شوره هذا قديم وقد تم نشره قبل عدة اعوام وقد تم الاتصال به في حينه واكد انه لم يتحدث عن اي خيارات في بحيرة مروى وانما كان حديثه عن البحيرات عموما ولم يقل ان هنالك استحالة بل قال هنالك صعوبه وان هنالك مشروعات كثيرة في السودان تروى من بحيرات السدود

هذا حديث موجه ومن قبل اداره السد وسوف يكون هناك رد عليه في الصحف رد علمي دراسه لامير ودراسه يحي عبد المجيد والواقع المعاش الان حول البحيره

ابو شوره

رجل منبوز

وهواول من بداالاختلاس

وشاهد عيان من قريته من ضواحي سنار

في عهد استجلب 300برج

ضعط عالي لايصال الكهرباء

لقريته

في ريف سنار

وعشان داير يتغرب ويكسر ثلج للحكومه وكلامه دا قابض ثمنه قبل مايقوله

عشان كدا متغدي



في ايد حرف