نخاف ان يكون هذا هو البديل اخى نور الهادى

10-22-2013 09:27 PM
سم الله الرحمن الرحيم
إلى السودانيين كافة
السلام عليكم ورحمة الله
* كلنا ينتمي لهذا البلد الواعد بأرضه وسمائه وإنسانه
* كلنا يتطلع إلى استنجاز ذلك الوعد بكسبه وعطائه
* لقد جرت في بلادنا منذ الاستقلال وقبله أحداث صدّقت الوعد أحياناً وكذّبته أخرى
* وقد شهدنا منذ أسابيع وقائع تجلت من خلالها تحديات أخرى جسام زحمت الساحة السياسية
* بعض تلك الأحداث والوقائع تعلق بالمؤتمر الوطني جرّاء كلمة صدع بها بعض أعضائه حول طريقة معالجة الأزمة بواسطة الحكومة
* جاءت الكلمة في وقتها تماما، لا في غير وقتها كما يزعم البعض، لأن المواقف تجليها الأحداث، ولا فائدة من موقف يخطئ توقيته
* وجاءت الكلمة من مصدرها تماماً لأن المفهوم الذي تأسس عليه المؤتمر – برغم مفارقات التطبيق – هو أنه في المقام الأول حزب الشعب لا حزب الحكومة
* لم يقرأ بعض قيادات المؤتمر الوطني الموقف قراءة صحيحة وغابت عنهم حكمة الحدث وبدلا من احتضان السانحة التي أتيحت لتصحيح الأخطاء لجأوا إلى سلاح التخوين والتخويف وكونوا لجنة محاسبة فاقدة لمستند التأسيس ولمشروعية المساءلة
* هذه في نظرنا قضية انصرافية لن نشغل بها الشعب السوداني وسنبطل مفعولها بوسائل المدافعة والتحاكم المشروعة
* ما يشغلنا حقاً هو المستقبل والتوافق بين السودانيين حوله لننجز وعد التاريخ الذي استبطأنا مقدمه
* وما يلهمنا الرجاء حقاً هو أن السودانيين – برغم كل الخلافات والمشكلات – على أعتاب مصالحة كبرى لو صحت نيتهم وصدق عزمهم
* إن الأحداث التي جرت قد حركت موجاً عميقاً في الساحة السياسية وهو موج نسعى لأن يصبح مدّا يدفع السفينة لا طوفانا يغرق الراكبين
* إن ما ندعوا له ليس خطاباً مخترعاً ولا أفكاراً مستوردة ولا أدبيات مكتشفة. ما ندعوا له مضمن في مرجعياتنا الفكرية حتى وإن قصرت عن بلوغه هممنا وأفعالنا. نحن لا نستحدث خطاباً، بل نحيي سنة الالتزام به وتطبيق مقتضياته
* ونحن لسنا جماعة تسرع إلى النجاة وتخلي السفينة لحظة الغرق كما يتوهم البعض، فخيار القفز، فضلاً عن أنه خيار جبان، هو أيضاً خيار كسول
* نحن اخترنا أن نبقى في المؤتمر الوطني – إلا أن يضيق قادته بالإصلاح – وذلك يقتضي أن نتحمل جميعاً المسئولية تضامنياً. هذا هو الخيار الأصعب، لكنه أيضاً الخيار الأفعل لأن المؤتمر هو الحزب المتولي للسلطة، وقراراته أبلغ أثراً في الاتجاهين: الإصلاح أو الإفساد. إذا صلح صلح كثير من أحوال البلاد، وإذا فسد فسدت. نحن اخترنا أن نعمل للإصلاح. وذلك يقتضي منا إلتزاماً أقوى نحو القيم التي ندعوا لها والخطط التي نتبناها
* نحن – كما أوضحنا في ورقة "نداء الإصلاح: الأسس والمبادئ" – نسعى لكل القيم التي تكرم الإنسان كما أراد الله له أن يكرم
* نحن نسعى لوحدة الجبهة الداخلية وتعزيز التوافق الوطني
* نحن نسعى لإقامة ميزان العدل كما أمر الله أن يقام "وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل"
* نحن ندعوا إلى الحرية التي منحها الله للإنسان في لحظة الخلق والتكليف
* نحن نسعى لإقامة الحقوق على السوية بين أبناء الوطن الواحد، بلا تفرقة أو عصبيات
* نحن ندعوا إلى الحوار والقرار المشترك بين السودانيين في كل ما ينظم الحياة السياسية
* هذه ومبادئ أخرى غيرها ستحكم كسبنا وسعينا في الساحة العملية، ولو تعارضت هذه المبادئ وأي إلتزام آخر لحزب أو جماعة فسنختار هذه المبادئ
* ونحن نؤمن بأن هناك حاجة عاجلة لمبادرة سياسية جديدة وشاملة قوامها تعزيز التوافق الوطني، واتباع سياسة سلام جديدة تعطي أولوية للتفاوض مع من يقبل به، والتطبيق الحازم لكل اتفاقيات السلام الموقعة، ومراجعة السياسات والبرامج الاقتصادية بما يولي عناية خاصة للفقراء، وضمان حيادية الدولة ورئاسة الجمهورية إزاء كل المواطنين والقوى السياسية والاجتماعية، وإصلاح الممارسة البرلمانية وإعداد البرلمان لأداء مهمته في هذا الصدد، وبسط الحريات بما في ذلك حريات التعبير والتظاهر السلمي، وإصلاح القوات المسلحة وضمان هيمنتها على استخدام السلاح، والتوافق من أجل إعداد الساحة لانتخابات حرة ونزيهة في عام 2015
* ندفع نحو تلك الأهداف تحدونا ثقة بالله ورجاء في معدن شعب لا ينكسر
قوى الحراك الإصلاحي
21 أكتوبر

لن نلدغ من الجحر اكثر من اكثر من   اكثر من ( كم لدغه )
 تم فقدان الثقه تماما  في اهل الاسلام السياسي  ولقد ولي عهد الوصايه علي الاخرين باسم الدين
السودان للجميع  بمعني  اهل الشرق اهل الغرب وكل المناطق التي تشكو التهميش  لابد ان يصل صوتهم ويكونوا موجودين وليس كما سبق  ان يختزل  كل اهل السودان في  ثلاثه احزاب  وكلها تجتمع علي اخذ الدين مطيه لتحقيق غايتها المتمثله في الوصول الي السلطه  واحتكارها
قد يخاف السابقون واعني الذين كانوا في السلطه الحاليه والذين كانوا قبلهم يخافو من وجود جسم جديد بدا يتشكل  تحت اسم ما يطلق عليه الجبهه الثوريه  هم سودانين ومن حقهم ان يكونوا ممثلين وموجودين صحيح  هناك نقطه فيصليه وهي تلك التي يتحول فيها القابض علي السلاح الي مفاوض ويطلب حقه في صندوق الاقتراع ولكن قطعا يحتاج الي ضمانات  وضمانات قويه  ليس من هذه الحكومه باالتاكيد  ولكن من حكومه توافقيه  قوميه انتقاليه  وعلي اهل الاسلام السياسي ان يحترموا عقول الاخرين فيكفي ما تم تجريبه باسم  الاسلام السياسي والتجربه قديمه جديده  ممتده من معاويه ابن سفيان مرورا بكل فترات الحكم الاسلامي  القديمه والحديثه المتمثله في تجربه الانقاذ   24 سنه كفيله تماما بتقييم ما يعرف بتجره حكم الاسلام السياسي

معقوله دا ذي البيت نقولهم راكوبه يقولوا عايزين نبني فيها طابق نقولهم السقوفه واقعه يقولو النجير الحيط كلو زول وهمو شايفين هم الاصلاح كافي ونحن شايفين الاساس غلط المؤتمر الجامع والدستور الدائم للبلاد الذي يعقبه الحكم الراشد الذي نبتغي لابد ان يتم بواسطة حكومة انتقاليه محايده يقودها اشخاص ذوي خبره ومؤهلين لوضع الاساس لدولة العزه والكرامه والسيادة دوله يحترمها المجتمع الدولي دوله تكون قبله للاستثمار دوله توفر الامن والاستقرار والحياه الكريمه لمواطنيها دوله تستغل التعدد الثقافي والتنوع في الموارد لتكون عظيمه واكثر قوه ومنعه

دعاة الاقصاء دائما يرفعون شعارات ويستعملون مصطلحات مثل
- دعاة الماسونية والماسونيين
- العنصريين والمتمردين
- عملاء اليهود والاستعمار
- الخونة والمارقين
- دعاة الاسلام السياسي
- الي اخر المصطلحات التي تطلق في وصف الطرف الاخر بقصد اخراجه من المسرح
حتي نبني وطنا يجد كل منا نفسه فيه لا بد ان نؤمن ان الوطن يبنيه الجميع ويملكه الجميع ويعيش فيه ويحكمه الجميع وفق مبادئ وبرامج يتفق عليها الجميع وقيادة يشارك في اختيارها الجميع
لنصل لهذه الجماعية لابد ان يتم التاسيس لها بواسطة حكومة قومية من التكنوقراط تاتي نتيجة ثورة شعبية او قناعة وقراءة صحيحة لواقع الوطن من القيادة الحالية !!!!
ولذلك لا بد ان نركز الجهد في هذا الاتجاه ونبتعد عن المصطلحاات الاقصائية وان نحترم معتقدات وانتماءات بعضنا البعض وان نركز علي ما يجمع لا علي مايفرق !!!!

هاشم علي الجزولي كتب:لن نلدغ من الجحر اكثر من اكثر من   اكثر من ( كم لدغه )
 تم فقدان الثقه تماما  في اهل الاسلام السياسي  ولقد ولي عهد الوصايه علي الاخرين باسم الدين
السودان للجميع  بمعني  اهل الشرق اهل الغرب وكل المناطق التي تشكو التهميش  لابد ان يصل صوتهم ويكونوا موجودين وليس كما سبق  ان يختزل  كل اهل السودان في  ثلاثه احزاب  وكلها تجتمع علي اخذ الدين مطيه لتحقيق غايتها المتمثله في الوصول الي السلطه  واحتكارها
قد يخاف السابقون واعني الذين كانوا في السلطه الحاليه والذين كانوا قبلهم يخافو من وجود جسم جديد بدا يتشكل  تحت اسم ما يطلق عليه الجبهه الثوريه  هم سودانين ومن حقهم ان يكونوا ممثلين وموجودين صحيح  هناك نقطه فيصليه وهي تلك التي يتحول فيها القابض علي السلاح الي مفاوض ويطلب حقه في صندوق الاقتراع ولكن قطعا يحتاج الي ضمانات  وضمانات قويه  ليس من هذه الحكومه باالتاكيد  ولكن من حكومه توافقيه  قوميه انتقاليه  وعلي اهل الاسلام السياسي ان يحترموا عقول الاخرين فيكفي ما تم تجريبه باسم  الاسلام السياسي والتجربه قديمه جديده  ممتده من معاويه ابن سفيان مرورا بكل فترات الحكم الاسلامي  القديمه والحديثه المتمثله في تجربه الانقاذ   24 سنه كفيله تماما بتقييم ما يعرف بتجره حكم الاسلام السياسي

الأخ الحاج تحياتى لك وللعيال وكل عام وأنت بخير والشكر والتقدير للباشمهندس هاشم على الجزولى فالرجل قال ما كنت أود قوله بالاضافة الى ذلك الشعب السودانى كره وفقد الثقة فى أى تيار يريد أن يرتدى الثوب الاسلامى فيكفى أنهم تعدوا على الديمقراطية فكيف سيأتون بها يا الحاج هولائى أول حاجة عملوها ألغوا كل المنح الدراسية لغير الكيزان يعنى ما تتعلموا خليكم فى جهلكم وبالمناسبة أمس مشيت لاهاى فى اجتماع تنويرى لبعض قيادات المعارضة وحصل تعارف فعرفت نفسى بأنى منصورى فضحك من كان يدير الاجتماع وقال لى المناصير الذين ينتمون الى الاسلاميين هم أسوأ ملة خلقها الله فأنا زعلت وقلت له كيف ؟ فقال لى هم موقعين على التهجير وهنالك مستند وقال لى نائبهم شريك مع اسامة عبد الله فى كل الأراضى الزراعية حول البحيرة وقال لى ما كنت لا أتوقعه لأننى أعرف أن أبناء المناصير الذين يحضرون لدراسات عليا هم بالعدد أو يكادوا يكونوا معدومين فقال لى الرجل هل تعلم أول سودانى تم الغاء منحته الدراسية كان منصورى وتم الغائها بواسطة المستشار الثقافى للسفارة بلندن وهو منصورى !!!!!!!!!!!!!!!!! والله فى عهد هولائى الذين يدعون بأنهم اسلاميين الواحد يخجل يقول أنا منصورى وينك يا شاعر القبيلة محمد بروى وينك يا صاحب السلام الجمهورى ألم تسمع بهذه الفئة الضالة فأتمنى أن أسمع قصديدة جديدة بعنوان منصورى موقد نار أنا ولكن أكره الكيزان أنا .......................................................

خال ابرار كتب:التوم ريحتو واحدى

التوم شكلو واحد يادكتور بس يختلف فى الريحه والطعم حسب النوع
يجب ان لايتشابه عليك البقر

هاشم علي الجزولي كتب:لن نلدغ من الجحر اكثر من اكثر من   اكثر من ( كم لدغه )
 تم فقدان الثقه تماما  في اهل الاسلام السياسي  ولقد ولي عهد الوصايه علي الاخرين باسم الدين

الاسلام السياسى منهج ربانى لاعيب فيه اخى هاشم ولكن العيب في الذين جعلوه عمله لشراء الولاء وحولوه لشعارات لدغدغت مشاعر الذين  ينشدون الحياه والحريه والعيش الكريم

عازه كتب:معقوله  دا ذي البيت نقولهم راكوبه يقولوا عايزين نبني فيها طابق نقولهم السقوفه واقعه يقولو النجير الحيط كلو زول وهمو  شايفين هم الاصلاح كافي ونحن شايفين الاساس غلط  المؤتمر الجامع والدستور الدائم للبلاد الذي يعقبه الحكم الراشد الذي نبتغي لابد ان يتم بواسطة حكومة انتقاليه محايده يقودها اشخاص ذوي خبره ومؤهلين لوضع الاساس لدولة العزه والكرامه والسيادة دوله يحترمها المجتمع الدولي دوله تكون قبله للاستثمار دوله توفر الامن والاستقرار والحياه الكريمه لمواطنيها دوله تستغل التعدد الثقافي والتنوع في الموارد لتكون عظيمه واكثر قوه ومنعه

حتى نصل الى هذا اختى عازه لابد  من اجراء جراحه مؤلمه بدون بنج فى جسد هذا المجتمع 
وتكون البدايه من انفسنا بمصالحة الذات وتقديم الوطن على النفس بعد الله

abuahmed كتب:
حتي نبني وطنا يجد كل منا نفسه فيه لا بد ان نؤمن ان الوطن يبنيه الجميع ويملكه الجميع ويعيش فيه ويحكمه الجميع وفق مبادئ وبرامج يتفق عليها الجميع وقيادة يشارك في اختيارها الجميع
لنصل لهذه الجماعية لابد ان يتم التاسيس لها بواسطة حكومة قومية من التكنوقراط تاتي نتيجة ثورة شعبية او قناعة وقراءة صحيحة لواقع الوطن من القيادة الحالية !!!!

هذا هو المطلوب ولكن الطرق هنا لاتؤدى كلها  الى روما  اخى ابحمد  ربما نجد انفسنا قد وصلنا الى ذات النقطة التى انطلقنا منها  وحينها سيمشى كل بمفرده او مع مجموعه ونتوه فى صحراء لانهايه لها

عبدالباقي الظافر

حملت الأنباء امس ان الدكتورة رجاء حسن خليفة *مستشارة رئيس الجمهورية السابقة والقيادية في المؤتمر الوطني احتفت بعيد ميلادها الخامس والخمسين عبر أخطارها لأصدقائهما في شبكة الفيسبوك..حسب هذه الصحيفة انهالت العديد من التهاني للسيدة المستشارة بالمناسبة السعيدة..في ذات المساء كان اعضاء مجلس شورى الحزب الحاكم والإجماع يرفعون توصية لهيئة شورى المؤتمر ألوطني بفصل ثلاث من اصدق رموز الحزب الحاكم.. لم يعترض رجل راشد ولا سيدة تقية على القرار الظالم.*

بداية شدني التكتيك الذي مارسه الحزب الحاكم في عملية الإقصاء..ما ان تم تشكيل لجنة للتحقيق في المذكرة الإصلاحية حتى اتضح الهدف ان قيادة الحزب الحاكم تبحث عن مصدر النار..من بين واحد وثلاثين موقعا على المذكرة لم يطال قرار التجميد الذي أوصت به لجنة مولانا احمد ابراهيم الطاهر سوى تسعة افراد..في المكتب القيادي تم استبعاد ستة من قرار الفصل..الأغرب ان لجنة التحقيق أكدت ان التحقيقات لم تكتمل وان جميع الاعضاء لم يمثلوا أمامها..إذن لماذا العجلة ؟.*

سياسة تصنيف المجموعة تبذر الانشقاق بين الإصلاحيين ..وفي ذات الوقت تمنح إنذارا للذين لم يمثلوا بعد وتطلب منهم ببساطة ان يلحسوا توقيعاتهم حتى لا يتم طردهم من نعيم الحزب الحاكم..اما الأهم من ذلك فان هذا التكتيك يمضي مباشرة الى مصدر الإشعاع الفكري ويشل حركته بعزله عن الاخرين .. الأهم من ذلك ان الثلاثة المبشرين بالفصل سيكونون في حالة بيات شتوي لعام كامل مما يبعدهم من التأثير على القرارات المهمة.

اضطراب الرؤية بدا *بتحديد من الذي سيحاسب اصحاب المذكرة..لجنة المحاسبة كانت تري ان توصياتها تنتهي عند مكتب رئيس الحزب الحاكم المشير البشير..مجموعات كانت ترى مؤسسات الحزب يحب ان تتولى تاديب الخارجين *على الرؤية السلطانية ..حتى مرحلة بتوزيع بطاقات الدعوة لاجتماع المكتب القيادي شابها اضطراب..بعض اعضاء المذكرة وصلتهم دعوة مكتوبة ثم جبتها لاحقا رسائل هاتفية تطلب منهم عدم تكبد مشاق الحضور وانتظار القرار.

لا ادري لماذا لا يستفيد الحزب الحاكم من تجاربه حتى في ممارسة التكتيك..اذا قلب قادة الحزب دفاتر مفاضلة رمضان الشهيرة سيجدون ان الشيخ الترابي انحنى لمذكرة العشرة..صبر الترابي حتى انعقاد المؤتمر العام .. ارسل الشيخ رسله للامصار في اطار التعبئة وتمكن من العشرة فردا فردا وكاد ان يقصيهم من كامل المشهد السياسي عبر المؤسسات.

المشكلة ان بعض قادة الحزب اصبحوا في حالة خدر سياسي ..يحتفلون بأعياد الميلاد وإخوانهم يفصلون..معتمد شهير ينظم إفطار *رمضاني في مطعم خمسة نجوم والبلاد تغرق في أطرافها.. هل تحتاجون لمزيد من النماذج لحزب يجز راس من يطالب بالإصلاح.

الأهرام اليوم*