اتفاق محمدالبرجوب واحمد عبدالفتاح -على ذمة التاريخ
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اتفاق محمدالبرجوب واحمد عبدالفتاح -على ذمة التاريخ
على ذمة التاريخ
بقلم بكري المدنى
المناصير –اتفاق محمد البرجوب واحمدعبدالفتاح
(الحلقة الأولى)
كنا نخفي اختلافنا خشية ان يعلم الناس ان بيننا اختلاف!
السرالمعلن
الإعلان عن اتفاق بين قيادات المناصير المتأثرين بقيام سد مروي في الخيار المحلي يعني بالضرورة ان تلك القيادات كانت مختلفة فيما بينها وعندما سألت الأستاذ احمد عبدالوهاب نائب رئيس تحرير (ألوان) ان يصحبني الى لقاء سوف يشهد اتفاق بين تلك القيادات استفسرني الرجل مستغربا وبحاسية الصحفي وحساسية الإنسان وهل كانت قيادات المناصير على خلاف؟متى ؟وكيف؟ ولماذا؟تلك كانت استفسارات الأستاذ احمد والذى كان يظن ان كان هناك خلاف فيجب ان يكون قد سمع به منى شفاهة او قرأه كتابة بحكم التلازم بينناعلى مدار ساعات اليوم من الصباح وحتى المساء ولكن هاهو عبدالوهاب يكتشف ان هناك ما كنت اخفيه عنه حول قضية عامة ملأت الدنيا وشغلت الناس انا عنده رجلها الخاص – سرحت ببصري من نافذة زجاج السيارة وانا استعير من معنى عبارة الشهيد الفاتح حمزة (كنا لا نحاسب من يخطئ منا خشية ان يعلم الناس ان بيننا من يخطئ)قولا (كنا نخفي اختلافاتنا خشية ان يعلم الناس ان بيننا خلافات!)ومضينا الى منزل السيد محمد احمد البرجوب نائب الدائرة (1)ابوحمد حيث كان اللقاءبين القيادات التى اتقفت من بعد اختلاف كنا نخفيه عن الناس!
الخلاف والإعتصام
بقى علينا ان نعلن للناس اسباب الإختلاف –بتبسيط غير مخل- بين السيدمحمد البرجوب –النائب بالبرلمان ورجل المال والأعمال المعروف والرئيس السابق لمجلس المتأثرين بقيام سد مروى والذى لديه رؤية حول قيام الخيارالمحلي للمتأثرين تتلخص في حملة علاقات عامة مع الممسكين بالملف وصناع القرار ومن خلال جمع لما يمكن ان يقيم هذا المشروع من المال العام والخاص دون ان يضيع ذلك حقوقا مشروعة للمتأثرين عند الدولة وبين السيد احمد عبدالفتاح رئيس اللجنة التنفيذية للمتأثرين والمدير العام السابق لشركة بشائر للبترول و الذى يتبنى رؤية اقامة الخيار المحلي بالمطالبة الصريحة للدولة بإيفاء المتأثرين حقوقهم كاملة وعبر وسائل اشبه ما تكون بالعمل النقابي يبدأ بالمطاردة ويتصاعد الى اشكال الإحتجاج الشعبي والإعتصام مراهنة على قوة المتأثرين وانحياز جماهير الشعب السوداني اليهم في مطالبهم العادلة ونخلص الى ان المجموعتين (البرجوب ومجموعته) و(عبدالفتاح ومن معه)كانتا تتفقان على هدف واحد وان اختلفتا على الوسائل وكان من الممكن للأثنين ان يمضى كل منهما على طريقه ويتركا حكم نجاح أي منهما او فشله للناس والتاريخ لولا انه كان من الصعوبة بمكان الا تتقاطع الخطوط بينهما وتتشابك الطرق فالقضية واحدة والمجتمع واحد والدولة التى يمكن ان تعطي طائعة او صاغرة او تمنع جاحدة اوناكرة واحدة !
علامات على الطريق
كمراقب غير محايد لهذه القضية والتى انحاز اليها كلية وما ابرئ نفسي من ذلك الإنحياز ارى علامات من اعمال المجموعتين على الطريق سواءا على المستوى المادي او المعنوي –السيد محمد البرجوب ومنذ دخوله للبرلمان –وربما قبل ذلك ايضا- نشط علاقاته العامة والخاصة فأنجز بعض المشروعات المهمة في الخيار المحلي وبادية المناصير اما السيد احمد عبدالفتاح فلقد صعد القضية –قبل الإعتصام- للدرجة التى حمل معها السلطات لتوقيع عدد من الإتفاقات مع المناصير ولما توف السلطات بتلك الإتفاقات وصل احمد بالقضية مرحلة اعتصام شهير وطويل للمتأثرين بالدامر جعل منها حديث كل لسان وعنوان كل مقال الا ان اختلاف الوسائل هذا – مع تقديري- لجودة نتائج كل فريق منهما - -اختلاف الوسائل هذا قاد الى اختلاف مكتوم ثم معلوم تنزل سلبا من القيادات الى القواعد لتبدأ حالة استقطاب حادة الجهة المستفيدة الأولى والوحيدة منها هى الجانية الأولى على المتأثرين وهي الدولة التى تهضم الحقوق
الإلتزام والإعتصام
اعتصام المتأثرين الطويل بالدامر مع ما حمل من اختلاف واضح لوسائل كل مجموعة عن الأخرى الا انه حمل ايضا ثار ذلك الخلاف السالبة لأول مرة لترى بالعين المجردة فالسيد محمدالبرجوب –مع التزامه الأخلاقي والمادي –تجاه اهله المعتصمين كان يرى فيه –أي الإعتصام انه عمل غير مجدي ولن يصل الي شئ بينما كان احمد عبدالفتاح يرى نجاعة في الإعتصام وحملا للدولة على الإلتزام بحقوق المتأثرين هذا ان لم توف بها –دفعة واحدة اثناء او بعد الإعتصام بقليل وتقيمي كمراقب منحاز وغير محايد كما قلت سابقا – وحسب توقعات الأثنين لنتائج الإعتصام استطيع ان استخلص بأن كليهما حقق شيئا ما مقدر مما توقع فالسيداحمد عبدالفتاح رفع من شأن القضية سياسيا واعلاميا وحمل السلطات للتوقيع على وثيقة اتفاق جديدة بشأن المطالب مع معتمد محلية البحيرة ونواب المنطقة في البرلمان ومجلس تشريعي ولاية نهرالنيل والبرجوب تأكد –او أكد للبعض –ان الإعتصام لن يوصل لنتائج ملموسة –على الأرض- وان تطاولت ايامه هذا غير ان رياح احداث الإعتصام قد ملأت شراع البرجوب وحملت مركبه - وان كان على متنه ساعة الإبحار كل المتأثرين بما فيهم اللجنة التنفيذية – لشاطئ الإتفاق بإعتبار انه نائب المنطقة الشرعي والتشريعي في البرلمان والذى تعترف به السلطات مع زملائه نواب تشريعي نهر النيل اضافة للسيد معتمد البحيرة او كما جاء في وثيقة الإتفاق والتى لم تشر صراحة الى لجنة احمد عبدالفتاح او توقع معها الإتفاق وان اشارت اشارة معممة وبما يمكن ان يفهم منه انها تعنى اللجنة
من الإختلاف الى الإتفاق
من ينطلقون من الداخل بتجرد ومن يتعاملون مع القضايا بحساسية العلاقة ومن يأخذون من الدين فقه ( فالنعمل على ما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا البعض فيما اختلفنا فيه) ومن يمارسون السياسة بقوانين لعبة كرة القدم عند كابتن لطيف و(ان الكرة اقوان) في النهاية – تحرك كل هؤلاء واولئك - من هنا وهناك -للجمع بين الفرقاء ولمصلحة الجميع في آن واحد وكان اللقاء بدار السيد محمد البرجوب من بعد التوقيع على (برنامج عمل )يضع لأول مرة في تاريخ هذه القضية الحصان امام العربة
ونعودبالتفصيل
بقلم بكري المدنى
المناصير –اتفاق محمد البرجوب واحمدعبدالفتاح
(الحلقة الأولى)
كنا نخفي اختلافنا خشية ان يعلم الناس ان بيننا اختلاف!
السرالمعلن
الإعلان عن اتفاق بين قيادات المناصير المتأثرين بقيام سد مروي في الخيار المحلي يعني بالضرورة ان تلك القيادات كانت مختلفة فيما بينها وعندما سألت الأستاذ احمد عبدالوهاب نائب رئيس تحرير (ألوان) ان يصحبني الى لقاء سوف يشهد اتفاق بين تلك القيادات استفسرني الرجل مستغربا وبحاسية الصحفي وحساسية الإنسان وهل كانت قيادات المناصير على خلاف؟متى ؟وكيف؟ ولماذا؟تلك كانت استفسارات الأستاذ احمد والذى كان يظن ان كان هناك خلاف فيجب ان يكون قد سمع به منى شفاهة او قرأه كتابة بحكم التلازم بينناعلى مدار ساعات اليوم من الصباح وحتى المساء ولكن هاهو عبدالوهاب يكتشف ان هناك ما كنت اخفيه عنه حول قضية عامة ملأت الدنيا وشغلت الناس انا عنده رجلها الخاص – سرحت ببصري من نافذة زجاج السيارة وانا استعير من معنى عبارة الشهيد الفاتح حمزة (كنا لا نحاسب من يخطئ منا خشية ان يعلم الناس ان بيننا من يخطئ)قولا (كنا نخفي اختلافاتنا خشية ان يعلم الناس ان بيننا خلافات!)ومضينا الى منزل السيد محمد احمد البرجوب نائب الدائرة (1)ابوحمد حيث كان اللقاءبين القيادات التى اتقفت من بعد اختلاف كنا نخفيه عن الناس!
الخلاف والإعتصام
بقى علينا ان نعلن للناس اسباب الإختلاف –بتبسيط غير مخل- بين السيدمحمد البرجوب –النائب بالبرلمان ورجل المال والأعمال المعروف والرئيس السابق لمجلس المتأثرين بقيام سد مروى والذى لديه رؤية حول قيام الخيارالمحلي للمتأثرين تتلخص في حملة علاقات عامة مع الممسكين بالملف وصناع القرار ومن خلال جمع لما يمكن ان يقيم هذا المشروع من المال العام والخاص دون ان يضيع ذلك حقوقا مشروعة للمتأثرين عند الدولة وبين السيد احمد عبدالفتاح رئيس اللجنة التنفيذية للمتأثرين والمدير العام السابق لشركة بشائر للبترول و الذى يتبنى رؤية اقامة الخيار المحلي بالمطالبة الصريحة للدولة بإيفاء المتأثرين حقوقهم كاملة وعبر وسائل اشبه ما تكون بالعمل النقابي يبدأ بالمطاردة ويتصاعد الى اشكال الإحتجاج الشعبي والإعتصام مراهنة على قوة المتأثرين وانحياز جماهير الشعب السوداني اليهم في مطالبهم العادلة ونخلص الى ان المجموعتين (البرجوب ومجموعته) و(عبدالفتاح ومن معه)كانتا تتفقان على هدف واحد وان اختلفتا على الوسائل وكان من الممكن للأثنين ان يمضى كل منهما على طريقه ويتركا حكم نجاح أي منهما او فشله للناس والتاريخ لولا انه كان من الصعوبة بمكان الا تتقاطع الخطوط بينهما وتتشابك الطرق فالقضية واحدة والمجتمع واحد والدولة التى يمكن ان تعطي طائعة او صاغرة او تمنع جاحدة اوناكرة واحدة !
علامات على الطريق
كمراقب غير محايد لهذه القضية والتى انحاز اليها كلية وما ابرئ نفسي من ذلك الإنحياز ارى علامات من اعمال المجموعتين على الطريق سواءا على المستوى المادي او المعنوي –السيد محمد البرجوب ومنذ دخوله للبرلمان –وربما قبل ذلك ايضا- نشط علاقاته العامة والخاصة فأنجز بعض المشروعات المهمة في الخيار المحلي وبادية المناصير اما السيد احمد عبدالفتاح فلقد صعد القضية –قبل الإعتصام- للدرجة التى حمل معها السلطات لتوقيع عدد من الإتفاقات مع المناصير ولما توف السلطات بتلك الإتفاقات وصل احمد بالقضية مرحلة اعتصام شهير وطويل للمتأثرين بالدامر جعل منها حديث كل لسان وعنوان كل مقال الا ان اختلاف الوسائل هذا – مع تقديري- لجودة نتائج كل فريق منهما - -اختلاف الوسائل هذا قاد الى اختلاف مكتوم ثم معلوم تنزل سلبا من القيادات الى القواعد لتبدأ حالة استقطاب حادة الجهة المستفيدة الأولى والوحيدة منها هى الجانية الأولى على المتأثرين وهي الدولة التى تهضم الحقوق
الإلتزام والإعتصام
اعتصام المتأثرين الطويل بالدامر مع ما حمل من اختلاف واضح لوسائل كل مجموعة عن الأخرى الا انه حمل ايضا ثار ذلك الخلاف السالبة لأول مرة لترى بالعين المجردة فالسيد محمدالبرجوب –مع التزامه الأخلاقي والمادي –تجاه اهله المعتصمين كان يرى فيه –أي الإعتصام انه عمل غير مجدي ولن يصل الي شئ بينما كان احمد عبدالفتاح يرى نجاعة في الإعتصام وحملا للدولة على الإلتزام بحقوق المتأثرين هذا ان لم توف بها –دفعة واحدة اثناء او بعد الإعتصام بقليل وتقيمي كمراقب منحاز وغير محايد كما قلت سابقا – وحسب توقعات الأثنين لنتائج الإعتصام استطيع ان استخلص بأن كليهما حقق شيئا ما مقدر مما توقع فالسيداحمد عبدالفتاح رفع من شأن القضية سياسيا واعلاميا وحمل السلطات للتوقيع على وثيقة اتفاق جديدة بشأن المطالب مع معتمد محلية البحيرة ونواب المنطقة في البرلمان ومجلس تشريعي ولاية نهرالنيل والبرجوب تأكد –او أكد للبعض –ان الإعتصام لن يوصل لنتائج ملموسة –على الأرض- وان تطاولت ايامه هذا غير ان رياح احداث الإعتصام قد ملأت شراع البرجوب وحملت مركبه - وان كان على متنه ساعة الإبحار كل المتأثرين بما فيهم اللجنة التنفيذية – لشاطئ الإتفاق بإعتبار انه نائب المنطقة الشرعي والتشريعي في البرلمان والذى تعترف به السلطات مع زملائه نواب تشريعي نهر النيل اضافة للسيد معتمد البحيرة او كما جاء في وثيقة الإتفاق والتى لم تشر صراحة الى لجنة احمد عبدالفتاح او توقع معها الإتفاق وان اشارت اشارة معممة وبما يمكن ان يفهم منه انها تعنى اللجنة
من الإختلاف الى الإتفاق
من ينطلقون من الداخل بتجرد ومن يتعاملون مع القضايا بحساسية العلاقة ومن يأخذون من الدين فقه ( فالنعمل على ما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا البعض فيما اختلفنا فيه) ومن يمارسون السياسة بقوانين لعبة كرة القدم عند كابتن لطيف و(ان الكرة اقوان) في النهاية – تحرك كل هؤلاء واولئك - من هنا وهناك -للجمع بين الفرقاء ولمصلحة الجميع في آن واحد وكان اللقاء بدار السيد محمد البرجوب من بعد التوقيع على (برنامج عمل )يضع لأول مرة في تاريخ هذه القضية الحصان امام العربة
ونعودبالتفصيل
بكري المدني- V.i.P
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 408
نقاط : 26527
تاريخ التسجيل : 16/02/2011
رد: اتفاق محمدالبرجوب واحمد عبدالفتاح -على ذمة التاريخ
ليس غلى ذمة التاريخ باى حال من الأحوال!!
لا يجوز لك إطلاقا إختزال القضية المنصورية حول شخصين وأنت منصورى؟!
منذ البدايات هذا الخلاف سائدا..
فى ناس يطالبون بالمكابراب وناس تطالب بسوبا!!
فى ناس يقولو التهجير قبل التعويض وفى ناس سقف مطالبهم عالى وناقشين اللعبة منذ البدايات..
تداخلت أمور كثيرة عقدت هذا الموضوع ورمته فى هذه الهاوية..
هل أنت إحساسك عندما كنت تكتب لمجلة سد مروى والآن نفس الإحساس؟؟
عندما كنت جالسا بالكاب وعيسى بروى يغنى على الرملة وكل المناصير قاعدين ولهم مطالب واضحة.
أنت حينها الصحافى المنصورى اللافت لأنظار البسطاء بمتابعتك للقضية أملا فى طرحها على الراى العام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل سننت قلمك حينها لتوضح للراى العام القضية بشكلها الحقيقى؟؟
لا ننكر أنك قمت بأدوار إيجابية وعملت لمصلحة المنطقة..جزاك عند الله ليس عند أحد!!!!!!!!!!!!
لا زال دورك عظيم كصحافى منصورى ..
لكن باى حال من الأحوال لا يمكن إختزال هذه القضية بهذا المستوى؟؟
إختلف المناصير كثيرا ويتحدون بالتأكيد ..لازم..
أدوار خفية كثيرة فى ردهات هذه المشكلة..
يمكن أن تكون أكثر وضوحا..
مكتب عاطف بتاع جهاز الأمن فى جزيرة شرى ماذا فعل فى المنطقة؟؟
كان يتحدث فى المساجد!!
كان يشترى الناس!!!!!!!!!!
ما دعانى للتعليق هو لم أرضى بهذا الإختزال..
عموما نبارك هذا الإتفاق وإلى الأمام.
ننسى الماضى ونأخذ منه الدروس والحكم..
نستفيد من الأخطاء.
لا ننكأ الجراح ولا ندع الساقية تدور بنفس الإتجاه..
خطوة إيجابية إذا نقيت كل السرائر..
شكرا الأخ بكرى ..لك الود..
لا يجوز لك إطلاقا إختزال القضية المنصورية حول شخصين وأنت منصورى؟!
منذ البدايات هذا الخلاف سائدا..
فى ناس يطالبون بالمكابراب وناس تطالب بسوبا!!
فى ناس يقولو التهجير قبل التعويض وفى ناس سقف مطالبهم عالى وناقشين اللعبة منذ البدايات..
تداخلت أمور كثيرة عقدت هذا الموضوع ورمته فى هذه الهاوية..
هل أنت إحساسك عندما كنت تكتب لمجلة سد مروى والآن نفس الإحساس؟؟
عندما كنت جالسا بالكاب وعيسى بروى يغنى على الرملة وكل المناصير قاعدين ولهم مطالب واضحة.
أنت حينها الصحافى المنصورى اللافت لأنظار البسطاء بمتابعتك للقضية أملا فى طرحها على الراى العام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل سننت قلمك حينها لتوضح للراى العام القضية بشكلها الحقيقى؟؟
لا ننكر أنك قمت بأدوار إيجابية وعملت لمصلحة المنطقة..جزاك عند الله ليس عند أحد!!!!!!!!!!!!
لا زال دورك عظيم كصحافى منصورى ..
لكن باى حال من الأحوال لا يمكن إختزال هذه القضية بهذا المستوى؟؟
إختلف المناصير كثيرا ويتحدون بالتأكيد ..لازم..
أدوار خفية كثيرة فى ردهات هذه المشكلة..
يمكن أن تكون أكثر وضوحا..
مكتب عاطف بتاع جهاز الأمن فى جزيرة شرى ماذا فعل فى المنطقة؟؟
كان يتحدث فى المساجد!!
كان يشترى الناس!!!!!!!!!!
ما دعانى للتعليق هو لم أرضى بهذا الإختزال..
عموما نبارك هذا الإتفاق وإلى الأمام.
ننسى الماضى ونأخذ منه الدروس والحكم..
نستفيد من الأخطاء.
لا ننكأ الجراح ولا ندع الساقية تدور بنفس الإتجاه..
خطوة إيجابية إذا نقيت كل السرائر..
شكرا الأخ بكرى ..لك الود..
علي الحمود- عضو متميز
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 664
نقاط : 24290
تاريخ التسجيل : 17/05/2012
مواضيع مماثلة
» اتفاق البرجوب ومحمد عبدالفتاح -على ذمة التاريخ
» اتفاق محمدالبرجوب واحمدعبدالفتاح-الحلقة الثانية
» كيفن اصبر قليبي
» الدامرهذا الصباح
» بعض مما قال احمد عبدالفتاح وللقول بقية.....
» اتفاق محمدالبرجوب واحمدعبدالفتاح-الحلقة الثانية
» كيفن اصبر قليبي
» الدامرهذا الصباح
» بعض مما قال احمد عبدالفتاح وللقول بقية.....
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى