غرائب وعجائب الكره السودانيه

من المعروف ان اللاعب يتم ترشيحه الى الفريق الوطنى بناءا على مستواه ومشاركته مع فريقه,ولكن فى حالة هيثم مصطفى البرنس يعجب الانسان كل العجب حينما يتخلى النادى عن لاعبه ويتمسك الفريق الوطنى به.الى هذا الحد بلغ بنا الحسد مبلغه لتحطيم الكفاءات وقتل الشخصيات ,فهيثم سيظل فلته زمانه والدليل فى مباراة زامبيا بالامس.

نصر الدين ... سلام

فعلا إنها من الغرائب ...

ولكن صدقني الأمور عندنا تُدار بالمعكوس .. بمعنى أن الإداريين هم من يحدد من يلعب

مشكلة هيثم ليست فنية ولكنها إدارية

وبعد مباراة الأمس علق المدرب مازدا عن هيثم قائلا إنه يعرف هيثم تماما ويعرف امكانياته وما يمكن ان يقدمه للمنتخب

وهيثم لم يخذل مازدا ابدا ..ولن يخذله في واجبه الوطني

شكر الاخوين ودابوزيد ود المناصير
لفتح الموضوع الحساس
اولا بصفتي حكم سابق
واداري اسبق
انتوا فتحتوا موضوع حساس عندنا ىفي السودان الكره في الانديه والاتحادات
تدارعلي المزاج الهوي وتلعب المصالح الشخصيه دورا بارزا وتصفيه الحسابات
كلها من الكرسي الجاه والسلطه وصب الزيت علي النار واضافت خميره العكننه
واستغلال صغرات القانون الصغيره لتكبير تضخيم الفجوات وكل ذلك المصالح الشخصيه بعيد كل البلد عن خدمه الرياضه
اما قصه هيثم اومسرحيه البرنس تحتاج لزمن طويل لسردها الاستفاده منها بقدر الامكان لزعزه فريق الهلال وتشتيت فكر وتضليل
والرايه العام وشغل افكار الجمهور الهلالي وفعل اشياء في تلك الفتره لشغل الناس بالبرنس
ذي الناس تعمل حريق عشان يطلع المحبوب وماهماهم في الحريق بس يشوف حبيبهم
اعزروني في هذا المتل للضروره وتقريب الفهم
ولنا عوده

olor]