الكاتب يوسف عبد المنان وقضية المناصير (1-3)(بقلم عثمان المقدوم)
+2
نورالهادى
محمدمحمودانقا
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الكاتب يوسف عبد المنان وقضية المناصير (1-3)(بقلم عثمان المقدوم)
مرة أخرى ينزلق صحفي آخر للدرك الأسفل من السلوك والكتابة ويتعرض بالإساءة لقبيلة المناصير فيحط من قدرها ومقدّراتها ويصف أرضها باليباب، وتمورها بالرديئة ومنازلها التي عوضت بعد غرقها وكأنها أقل قيمة من تلك التي عوضت "بالحامداب" و"أمري". أصبت حقيقة بالغثيان وأنا أتابع ما كتبه السيد/ يوسف عبد المنان بالعدد (1934) من صحيفة " آخر لحظة" بتاريخ (7/1/2012) وهو ينقل نقل مسطرة ما قاله له سيده وولي نعمته محمد الحسن الحضري وزير الدولة بوزارة الكهرباء والسدود!! إنها ليست مشكلة المناصير إن كان الله سبحانه وتعالى لم يهبك حاسة تذوق حلاوة ولذة التمور الجيدة التي ينتجها المناصير مثل عينات "ود لقاي" و"البور" و"الدهيس" و"التمودة" و"الكلمة" وغيرها وإني لأخشى أن ينطبق عليك تماماً قول المتنبي. ومن يك ذا فمٍ مرٍّ مريرٍ *** يذق مراً به الماء الزلالا فإذا كان ذلك تقييمك لنوعية تمور المناصير فلا عجب إذن أن يأتي تقييمك بما حدثك به السيد/ الحضري على نفس ذلك المنوال والصورة المقلوبة ودون تقييم سائر الصحفيين من مَن التقوا بالسيد/ الحضري واستمعوا له. ذلك بأن السيد/ الحضري ومن فوقه ومن تحته في وحدة تنفيذ سد الحامداب (مروي) الذين ساموا المتأثرين – من أمري والحامداب وبرتي شمالاً وحتى أم سفاية جنوباً – كل أصناف العذاب والظلم. وليس أدل على ذلك من إرهابهم وتقتيلهم وعدم صرف حقوقهم وتضليل الرأي العام السوداني بالمعلومات المغلوطة والمفبركة وإهدار الأموال العامة يمنة ويسرة بالصرف على مئات الإعلانات المزيفة للحقائق والواقع والتي سودوا بها صفحات الصحف وبملايين الجنيهات. الحضري وجماعته الذين بددوا أموال الشعب السوداني في زيارات مرثونية لا نهاية لها ولا طائل من ورائها لكل فئات الشعب السوداني إلى سد مروي وبدون مقابل. الحضري الذي ساهم في تبديد مليارات الجنيهات في بناء آلاف المنازل في مشروعي "الفداء والمكابراب " كثيرٌ منها الآن خاوٍ ينعق فيها البوم ولا يوجد من يسكن فيها. الحضري الذي أضاع ملايين الجنيهات بصرفها لمن لا يستحقها من المزورين الذين زورا الأوراق الثبوتة وبالتالي صرفوا استحقاقات بعض المواطنين من التعويضات مما اضطر الحكومة للقبول بإعادة صرفها لمستحقيها الحقيقيين. يا سيد/ يوسف عبد المنان ولأنك لست مطلعاً ببواطن أمور القضايا كقضية المناصير؛ لأنك لم تقرأ ما كتب عنها في الصحف وربما لم تحضر المؤتمرات الصحفية العديدة التي عقدتها اللجنة التنفيذية للمتأثرين، فلا مناص إذاً من وقوعك فريسة سهلة لأقوال السيد/ محمد الحسن الحضري. السيد/ يوسف عبد المنان ما لم يقله لك السيد/ الحضري أن توصية شركة (موننكو الكندية) بإعادة توطين المناصير في مشروع الفداء الصحراوي شمال غرب أبي حمد قد رُفضت بالإجماع من لجنة الزراعة التي كونتها وزارة الري فيما كونت من لجان عدة لتقييم وإبداء الرأي حول التقرير النهائي لشركة (موننكو) والذي نشر في أوائل عقد التسعينيات من القرن الماضي. راجع أضابير وزارة الري ووزارة الزراعة الاتحاديتين لتطلع على تلك التوصية. ما لم يقله لك السيد/ الحضري كذلك أن مئات المنازل الخاوية الآن بمشروع المكابراب ما كانت لتكون كذلك لولا غطرسة وحدة تنفيذ السدود وانفرادها بالرأي دون إشراك المتأثرين، رافضة لنصيحة لجنة المتأثرين ولجنته التنفيذية بأن تبنى المنازل بعدد الأسر الراغبة في إعادة التوطين في "المكابراب" فقط، ولكنها بدل أن تمتثل لتك النصحية اندفعت وشيّدت آلاف المنازل قبل أن يتم حصر الأسر التي ترغب في ذلك؛ مما ترتب عليه وجود مئات بل ربما آلاف المنازل الخاوية في مشروع المكابراب. ما لم يقله لك السيد/ الحضري أن الشركة الألمانية (Lahmyar) (لامير) والتي يدعي بأنها رفضت الخيار المحلي قد فضلت الخيارات حول البحيرة لإعادة التوطين. وكذلك ما لم يقله لك السيد/ الحضري أن الشركات السودانية التي اطلعت بدراسة الخيارات المحلية هي شركتان: إحداهما هي الهيئة الاستشارية لجامعة الخرطوم، والتي وجهتها إدارة سد مروي وأوكلت إليها دراسة الخيارات المحلية، وعليه فلا عجب أن تأتي توصياتها ملبية لرغبة إدارة سد مروي بإجازة مشروع الفداء الصحراوي الذي تنادي به مع إسقاط وعدم التوصية بإجازة المواقع الستة التي اقترحت بإعادة توطين المتأثرين حول البحيرة. هنا تلاحظ أموراً ثلاثة: أولها: أن دراسة الهيئة الاستشارية لجامعة الخرطوم لم تعرض على لجنة فنية محايدة لتقييمها وإجازتها وحتى وإن تم ذلك بطريقة سرية وداخل وزارة الري فقط فإن تقريراً بذلك يوضح ما لتلك الدراسة وما عليها لم ينشر ليطَّلع عليه. ..
محمدمحمودانقا- مشرف
- مشرف منتدى الاغاني والصور
احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 454
نقاط : 25924
تاريخ التسجيل : 02/04/2011
رد: الكاتب يوسف عبد المنان وقضية المناصير (1-3)(بقلم عثمان المقدوم)
الصحفي يوسف عبد المنان وقضية المناصير (2-3)
مشاركات
ثانيها: أن مجلس المتأثرين ولجنته التنفيذية قد فندا ما جاء في تلك الدراسة – في ندوة نقاش بوزارة الطاقة وبحضور الدكتور عوض الجاز وزير الطاقة في تلك الفترة والسيد/ أسامة عبد الله وكل طاقم إدارة السدود؛ مما حدا بالدكتور/ عوض الجاز بأن يطلب من اللجنة التنفيذية للمتأثرين بأن يوكلوا دراسة الخيارات المحلية لبيت خبرة يختارونه بأنفسهم وأن وحدة السدود ستلتزم بدفع تكاليف تلك الدراسة. واختار المتأثرون من بين بيوت خبرة عدة شركة "يام للاستشارات" للقيام بتلك المهمة. ما يجدر ذكره أن اللجنة التنفيذية للمتأثرين قد أعدت دراسة وملاحظات متكاملة عن دراسة الهيئة الاستشارية لجامعة الخرطوم يمكن إعطاؤها لمن يريد أن يطلع عليها. ثالثها: أن إدارة السدود ومنذ البداية لا تريد تنفيذ أية دراسة أخرى تقوم بها جهات أخرى غير الهيئة الاستشارية لجامعة الخرطوم. يتضح ذلك مما يلي:- أولاً: عندما اتصلنا بشركة "يام" لبدء العمل في دراسة الخيارات المحلية اشترطت علينا أن نحضر لها تفويضاً رسمياً مكتوباً من أية جهة حكومية ذات صلة بالأمر. فاتصلنا مباشرة بإدارة السدود طالبين منها أن تعطينا خطاباً رسمياً فحواه تكليف شركة يام ببدء الدراسة. رفضت إدارة السدود إعطاءنا ذلك الخطاب رغم ملاحقتنا لها فترة تزيد عن شهرين كاملين مما اضطرنا للاتصال بسلطات ولاية نهر النيل التي يسرت لنا أمر ذلك الخطاب من الولاية. ثانياً: (الشركة السودانية) شركة يام للاستشارات وكانت توصياتها في تقريرها المبدئي لولاية نهر النيل هو أن تتبنى الدولة إعادة توطين المناصير حول بحيرة السد مبدية كل النقاط الإيجابية التي تدعم ذلك الاتجاه. ننوه إلى أنه لدينا نسخة من تقرير شركة يام حول الخيارات المحلية لمن يريد الاطلاع عليها. ما لم يقله لك السيد/ الحضري أيضاً إن ولاية نهر النيل قد أجرت بعض الدراسات الإيجابية لإعادة توطين المناصير حول البحيرة. كذلك زار السيد/ وزير الزراعة بولاية نهر النيل مؤخراً مواقع الخيارات المحلية معلقاً: (بأنه يعتقد أن مساحات مقدرة من هذه المشروعات قابلة للاستمرار، وأن المناطق التي تنحسر عنها مياه البحيرة خلال الصيف يمكن زراعتها بالطرق البلدية المتعارف عليها. أما في الموسم الشتوي فمساحات كبيرة من هذه المشروعات قابلة للزراعة) انتهى تعليق وزير الزراعة. السيد/ يوسف عبد المنان وعلى قول المثل: (داير يتفولح جاب ضقله يتلولح) سولت له نفسه بأنه سيد العارفين وأنه ذو مقدر فائقة لسبر غور الأمور المستعصية، فيحللها تحليلاً دقيقاً وكأنه آتى بما لم تأتِ به الأوائل، فيقع في المحظور ويأتي بتحليل هزيل بائس لا أساس له من الصحة والواقعية، وحتى في هذا تقود السيد/ يوسف بصيرته العمياء ليهتدي بقول الحضري بأن اعتصام المناصير أمرٌ مسييس ولا علاقة له بالخيارات المحلية والتعويضات. هذه الأسطوانة المشروخة الممسوحة المجروحة والتي أجادت لعبها إدارة السدود – كلما انهالت عليها ضربات الحق والحقيقة - منذ انتخاب اللجنة التنفيذية للمتأثرين في العام 2004م، قد أصبحت معروفة وممجوجة بالنسبة للرأي العام مثلها مثل الإعلانات مدفوعة الأجر للصحف، ومثلها مثل البرامج الإذاعية والتلفزيونية التي تدار من طرفٍ واحد هو طرف وحدة تنفيذ السدود. المناصير يا سيد يوسف قد أعلنوها داوية، بل و أشفعوها بقسم مكتوب ومحفوظ في أضابير اللجنة التنفيذية بأن لا تسييس لقضيتهم، وأن هدفهم وغايتهم الأساسيان تحقيق حقوق المناصير في التعويض وإعادة التوطين بطريقة مثلى وعادلة. وحتى في اعتصامهم الأخير والذي ما زال ماثلاً بميدان العدالة بمدينة الدامر حاضرة ولاية نهر النيل ومنذ العشرين من نوفمبر من العام الماضي فإنهم يشكرون ويرحبون بكل من يقف معهم في قضيتهم ولكن دون الزجّ بهم وبقضيتهم في معترك سياسي. بالنقيض تماماً لتحليلك البائس فالمناصير لم يطلبوا جاهاً ولا استوزاراً ولا قسمة للثروة، بل طلبوا فقط حقوقهم المترتبة على قيام سد مروي وإغراق منطقتهم. أما قولك إننا في لجتنا قد تحركنا من حزب إلى حزب فتلك حقيقة لا ننكرها. فقد عقدنا لقاءات مع كل الأحزاب السياسية بما فيها الحركة الشعبية قبل انفصال الجنوب والمؤتمر الوطني وكل الأحزاب الأخرى؛ لشرح قضيتنا وطلب مسانتدهم لنا ضد ظلم الحكومة لنا، امتدت لقاءاتنا لتشمل كل الرموز السودانية من أهل السياسة والفن والأدب والصحافة والإعلام ورجال الدين والطرق الصوفية...إلخ. هل في ذلك عيب؟! أليس فيه خيرٌ لنا ولغيرنا؟! أما قولك وقول السيد/ الحضري إن هنالك من يصطاد في المياه العكرة، فليسأل الحضري نفسه من عكر هذه المياه ليصطاد فيها من يريد أن يصطاد. بل إني أعتقد أنه من الغباء تفويت فرصة الاصطياد في مياه عكرة سمكها منتفخ بين الحياة والموت وطافح على سطح الماء.
مشاركات
ثانيها: أن مجلس المتأثرين ولجنته التنفيذية قد فندا ما جاء في تلك الدراسة – في ندوة نقاش بوزارة الطاقة وبحضور الدكتور عوض الجاز وزير الطاقة في تلك الفترة والسيد/ أسامة عبد الله وكل طاقم إدارة السدود؛ مما حدا بالدكتور/ عوض الجاز بأن يطلب من اللجنة التنفيذية للمتأثرين بأن يوكلوا دراسة الخيارات المحلية لبيت خبرة يختارونه بأنفسهم وأن وحدة السدود ستلتزم بدفع تكاليف تلك الدراسة. واختار المتأثرون من بين بيوت خبرة عدة شركة "يام للاستشارات" للقيام بتلك المهمة. ما يجدر ذكره أن اللجنة التنفيذية للمتأثرين قد أعدت دراسة وملاحظات متكاملة عن دراسة الهيئة الاستشارية لجامعة الخرطوم يمكن إعطاؤها لمن يريد أن يطلع عليها. ثالثها: أن إدارة السدود ومنذ البداية لا تريد تنفيذ أية دراسة أخرى تقوم بها جهات أخرى غير الهيئة الاستشارية لجامعة الخرطوم. يتضح ذلك مما يلي:- أولاً: عندما اتصلنا بشركة "يام" لبدء العمل في دراسة الخيارات المحلية اشترطت علينا أن نحضر لها تفويضاً رسمياً مكتوباً من أية جهة حكومية ذات صلة بالأمر. فاتصلنا مباشرة بإدارة السدود طالبين منها أن تعطينا خطاباً رسمياً فحواه تكليف شركة يام ببدء الدراسة. رفضت إدارة السدود إعطاءنا ذلك الخطاب رغم ملاحقتنا لها فترة تزيد عن شهرين كاملين مما اضطرنا للاتصال بسلطات ولاية نهر النيل التي يسرت لنا أمر ذلك الخطاب من الولاية. ثانياً: (الشركة السودانية) شركة يام للاستشارات وكانت توصياتها في تقريرها المبدئي لولاية نهر النيل هو أن تتبنى الدولة إعادة توطين المناصير حول بحيرة السد مبدية كل النقاط الإيجابية التي تدعم ذلك الاتجاه. ننوه إلى أنه لدينا نسخة من تقرير شركة يام حول الخيارات المحلية لمن يريد الاطلاع عليها. ما لم يقله لك السيد/ الحضري أيضاً إن ولاية نهر النيل قد أجرت بعض الدراسات الإيجابية لإعادة توطين المناصير حول البحيرة. كذلك زار السيد/ وزير الزراعة بولاية نهر النيل مؤخراً مواقع الخيارات المحلية معلقاً: (بأنه يعتقد أن مساحات مقدرة من هذه المشروعات قابلة للاستمرار، وأن المناطق التي تنحسر عنها مياه البحيرة خلال الصيف يمكن زراعتها بالطرق البلدية المتعارف عليها. أما في الموسم الشتوي فمساحات كبيرة من هذه المشروعات قابلة للزراعة) انتهى تعليق وزير الزراعة. السيد/ يوسف عبد المنان وعلى قول المثل: (داير يتفولح جاب ضقله يتلولح) سولت له نفسه بأنه سيد العارفين وأنه ذو مقدر فائقة لسبر غور الأمور المستعصية، فيحللها تحليلاً دقيقاً وكأنه آتى بما لم تأتِ به الأوائل، فيقع في المحظور ويأتي بتحليل هزيل بائس لا أساس له من الصحة والواقعية، وحتى في هذا تقود السيد/ يوسف بصيرته العمياء ليهتدي بقول الحضري بأن اعتصام المناصير أمرٌ مسييس ولا علاقة له بالخيارات المحلية والتعويضات. هذه الأسطوانة المشروخة الممسوحة المجروحة والتي أجادت لعبها إدارة السدود – كلما انهالت عليها ضربات الحق والحقيقة - منذ انتخاب اللجنة التنفيذية للمتأثرين في العام 2004م، قد أصبحت معروفة وممجوجة بالنسبة للرأي العام مثلها مثل الإعلانات مدفوعة الأجر للصحف، ومثلها مثل البرامج الإذاعية والتلفزيونية التي تدار من طرفٍ واحد هو طرف وحدة تنفيذ السدود. المناصير يا سيد يوسف قد أعلنوها داوية، بل و أشفعوها بقسم مكتوب ومحفوظ في أضابير اللجنة التنفيذية بأن لا تسييس لقضيتهم، وأن هدفهم وغايتهم الأساسيان تحقيق حقوق المناصير في التعويض وإعادة التوطين بطريقة مثلى وعادلة. وحتى في اعتصامهم الأخير والذي ما زال ماثلاً بميدان العدالة بمدينة الدامر حاضرة ولاية نهر النيل ومنذ العشرين من نوفمبر من العام الماضي فإنهم يشكرون ويرحبون بكل من يقف معهم في قضيتهم ولكن دون الزجّ بهم وبقضيتهم في معترك سياسي. بالنقيض تماماً لتحليلك البائس فالمناصير لم يطلبوا جاهاً ولا استوزاراً ولا قسمة للثروة، بل طلبوا فقط حقوقهم المترتبة على قيام سد مروي وإغراق منطقتهم. أما قولك إننا في لجتنا قد تحركنا من حزب إلى حزب فتلك حقيقة لا ننكرها. فقد عقدنا لقاءات مع كل الأحزاب السياسية بما فيها الحركة الشعبية قبل انفصال الجنوب والمؤتمر الوطني وكل الأحزاب الأخرى؛ لشرح قضيتنا وطلب مسانتدهم لنا ضد ظلم الحكومة لنا، امتدت لقاءاتنا لتشمل كل الرموز السودانية من أهل السياسة والفن والأدب والصحافة والإعلام ورجال الدين والطرق الصوفية...إلخ. هل في ذلك عيب؟! أليس فيه خيرٌ لنا ولغيرنا؟! أما قولك وقول السيد/ الحضري إن هنالك من يصطاد في المياه العكرة، فليسأل الحضري نفسه من عكر هذه المياه ليصطاد فيها من يريد أن يصطاد. بل إني أعتقد أنه من الغباء تفويت فرصة الاصطياد في مياه عكرة سمكها منتفخ بين الحياة والموت وطافح على سطح الماء.
محمدمحمودانقا- مشرف
- مشرف منتدى الاغاني والصور
احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 454
نقاط : 25924
تاريخ التسجيل : 02/04/2011
رد: الكاتب يوسف عبد المنان وقضية المناصير (1-3)(بقلم عثمان المقدوم)
شكرا لك ابن الزعيم محمود لتسليط الضوء على المواضيع المهمة التى تخص القضية وياريت كل شباب المناصير مثلك يهتمون بالحاصل لأهلهم , فنحن من خلفكم ونشد من أزركم فأنتم شباب المستقبل وأنتم قلب المناصير النابض .ودعنى من خلالك أن أحى الرمز والأب الروحى للمناصير عثمان المقدوم فرده يكفى لمثل هولائى المنافقين والسفلة وتجار الدين .
نورالهادى- V.i.P
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 4904
نقاط : 41038
تاريخ التسجيل : 11/05/2010
ساري الليل- ملـــــكي
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 2091
نقاط : 31346
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
رد: الكاتب يوسف عبد المنان وقضية المناصير (1-3)(بقلم عثمان المقدوم)
شكرا محمود على هذا التوثيق
واصل نحن متابعين
قد تفوت بعض الصحف على الناس للمشغوليات
فلك الشكر مرة اخرى على ان توثق كل مايكتبة المقدوم فى هذا البوست
فى قادم الايام
تقبل مرورى
واصل نحن متابعين
قد تفوت بعض الصحف على الناس للمشغوليات
فلك الشكر مرة اخرى على ان توثق كل مايكتبة المقدوم فى هذا البوست
فى قادم الايام
تقبل مرورى
عباس محمد- مشرف
- مشرف منتدى شعراء المناصير
احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 2245
نقاط : 30707
تاريخ التسجيل : 27/07/2010
العمر : 51
رد: الكاتب يوسف عبد المنان وقضية المناصير (1-3)(بقلم عثمان المقدوم)
عمنـــــــانورالهــادي
لك كلماتك الخاصة بك لك حروفك التى تميزك...
لك عالمك الخاص لك روعة البوح والجمال....
كنت هنا فى متصفحي احتوتنى كل حروفه.....
اسعدنى انك كنت هنا...
تحياتي
لك كلماتك الخاصة بك لك حروفك التى تميزك...
لك عالمك الخاص لك روعة البوح والجمال....
كنت هنا فى متصفحي احتوتنى كل حروفه.....
اسعدنى انك كنت هنا...
تحياتي
محمدمحمودانقا- مشرف
- مشرف منتدى الاغاني والصور
احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 454
نقاط : 25924
تاريخ التسجيل : 02/04/2011
رد: الكاتب يوسف عبد المنان وقضية المناصير (1-3)(بقلم عثمان المقدوم)
اسامه ابن هاشم
انت لوحه ألوانها جميله ....
ومعناها أجمل ....
لك مني أرق التحايا....
لقلمك....
وحرفك....
وانت .....
انت لوحه ألوانها جميله ....
ومعناها أجمل ....
لك مني أرق التحايا....
لقلمك....
وحرفك....
وانت .....
محمدمحمودانقا- مشرف
- مشرف منتدى الاغاني والصور
احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 454
نقاط : 25924
تاريخ التسجيل : 02/04/2011
رد: الكاتب يوسف عبد المنان وقضية المناصير (1-3)(بقلم عثمان المقدوم)
عمنا عباس محمد
فما اجمل ان تكون في عمق هذه المساحه ....
لا تشكرني بل انا من اشكرك حد المنتهي لوجودك هنا ....
شكرا جميلا ....
شكرا انيقا ....
شكرا جزيلا ....
لك ودي
فما اجمل ان تكون في عمق هذه المساحه ....
لا تشكرني بل انا من اشكرك حد المنتهي لوجودك هنا ....
شكرا جميلا ....
شكرا انيقا ....
شكرا جزيلا ....
لك ودي
محمدمحمودانقا- مشرف
- مشرف منتدى الاغاني والصور
احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 454
نقاط : 25924
تاريخ التسجيل : 02/04/2011
رد: الكاتب يوسف عبد المنان وقضية المناصير (1-3)(بقلم عثمان المقدوم)
شكرا اخي محمد محمود وانشاء الله في ميزان حسناتك
نجلاء زمراوي- عضو ماسي
- عضو ماسي
احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 2265
نقاط : 30444
تاريخ التسجيل : 10/03/2011
رد: الكاتب يوسف عبد المنان وقضية المناصير (1-3)(بقلم عثمان المقدوم)
التحية اليك والي
الشيخ عثمان المقدوم
وهو يدافع عن القبيلة ويتصدي
لإي جاهل لايعرف منهم
المناصير
الشيخ عثمان المقدوم
وهو يدافع عن القبيلة ويتصدي
لإي جاهل لايعرف منهم
المناصير
سليمان محجوب- عضو نشيط
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 179
نقاط : 24571
تاريخ التسجيل : 27/08/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى