أَ بْ آمني في ميدان الاعتصام

هذا الشاعر
عثمان سلمان علي الشاعر
واحد من ابناء عمنا سلمان علي الشاعر
عمنا سلمان رحمه الله تزوج بأكثر من إمرأة وانجب خيرة الأبناء.. ولكن بلا شك أن عثمان عندي في مقدمتهم
حتى في المروووه ساكت في العمل العام.. عصمان قدامي وفنجري.. وحساس قمة الحساسية المرهفة

المهندس صديق لك التحية ابن اختنا عثمان سلمان من فحول شعراء المناصير شعره رصين ويأتي من عنده بكل عفوية فهو من أبناء سلمان علي الشاعر وفي الحساب أنا خاله وهو موظف رئيس الشؤون الصحية بمجلس شري ومتزوج بنت عمه وله من الأولاد بنين وبنات ورغم هذا هل تصدق ياصديق لم تطلع له أي حقوق حتى الآن لا في الخيار المحلي و لا المكابرات و لانمرة عشرة ولم يستلم أي مليم حتى الآن أي عدالة هذه وأي انصاف هذا.

أما عن قصائده فلديه الكثير من الشعر الغزلي وشعر الهجاء والمديح وهو صاحب قصيدة في جزيرة اترم مقيلن . وقد مدحني بقصيدة في مناسبة زواجي ما زلت أحتفظ بها. كما أنه دخل مع ابراهيم الشاعر في مجادعة شعرية أتعب فيها عمه كثيرا رغم فارق التعليم وإجادة اللغة العربية. نسأل الله أن يمد في عمره زخرا للمناصير

شكرا هندسة على هذا البوست--وفعلا ابمنى شعره جميل وسهل وايضا يستطيع ان يواكب الاحداث ويخرج بالدرر--قابلته فى ميدان الاعتصام --وقبل جمعتين تقريبا سافرنا انا وهو بعربة الاخ الحاج --وكانت رحلة مليئة بالونسة والاشعار--
اما فى الميدان فهو يقدم مع الاخ فضل اروع الاشعار والتى بها كثيرا من الطرفة والرسائل للحكومة وادارة السد --فقدما (القمر بوبا--)--و(ليل يالينا الله الليل ليل ياليناالله--) ففى القمر بوبا قال ابمنى :
فى المحلى انا لى الخيار
ما بفوتا انا اعز الديار
ومابروح الخلا والغبار
فى البحيرة يعوموا الصغار
القميص بوجا عليك خفيف
------------------
فى حديثك عامل بطل
اتقى الله ياخى اخجل
دا ترحل دار ودقمر
حدها المعروف مجنزر
من زمن نعمان الاغر
وفى ليل ياليلنا:
دولة وبلى وليد محكومة
وباقى الوزراء ماكسى خشموما
عميانين عما التركوما-
الى اخر القصيدتين --
ومعى الفيديو الخاص بتسجيل القصيدتين لم استطع انزالهما ---وفى انتظار الريس خالد-
ايضا فى الجمعة الماضية قدم مع فضل اغنية الله هو بنفسالشكل وهى مع الريس خالد--
كذلك يتميز الخال اب منى بصوت جميل وزمن جيد فى تقديم الاغانى