رقائق المعانى

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :



قد نختلف فى اشياء كثيره وقد نتفق ولكن نقول ان مايجمعنا اكثر مما يفرقنا اضفت هذا البوست حتى يكون بمثابة محطة وسطى للراحة والتزود بالمعانى الجميله فياابناء بلدى المناصير بلدنا وهى تجمعنا ليست حكرا لاحد فالنمد ايادينا بيضاء ولنفتح قلوبنا فالقلب الكبير يسع الكل واى منصووري قلبه كبيييييييير.


[size=24][size=18] كان الخليل ابراهيم عليه السلام اذا طلع عليه الصباح يدعواللهم هذا خلق جديد فافتحه علئ بطاعتك واختمه لى بمغفرتك ورضوانك وارزقنى فيه حسنه تقبلها منى وزكها وضعفها وماعملت من سيئه فاغفرها لى انك غفور رحيم ودود كريم)[/size][/size]




ونواااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااصل

يـقولونَ لـي صِفْهَا فأنتَ بوَصفها // خـبيرٌ أَجَـلْ عِندي بأوصافها عِلم
صـفاءٌ ولا مـاءٌ ولُـطْفٌ ولا هَواً // ونـورٌ ولا نـارٌ وروحٌ ولا جِـسْمٌ
تَـقَـدّمَ كُــلَّ الـكائناتِ حـديثُها // قـديماً ولا شـكلٌ هـناك ولا رَسم
وقـامت بـها الأشـياءُ ثَـمّ لحكمَةٍ // بـها احتَجَبَتْ عن كلّ من لا له فَهْمُ
وهامتْ بها روحي بحيثُ تمازَجا اتّــ تِـحـاداً ولا جِـرْمٌ تَـخَلّلَه جِـرْم
فَـخَـمْر ولا كـرْم وآدَمُ لـي أب // وكَـرْم ولا خَـمْر ولـي أُمُّـها أُمّ
ولُـطْفُ الأوانـي في الحقيقة تابع // لِـلُطْفِ الـمعاني والمَعاني بها تَنْمُو
وقـد وَقَـعَ الـتفريقُ والـكُلّ واحد // فـأرواحُنا خَـمْرٌ وأشـباحُنا كَـرْم

قصتنا يا جنتي ما بحتها بنهارِ
طي القلوب حواها لففتها بدثاري
من سندس وإستبرق أسدلته كخماري

هويدا ابوشعر كتب:قصتنا يا جنتي ما بحتها بنهارِ
طي القلوب حواها لففتها بدثاري
من سندس وإستبرق أسدلته كخماري

قصيدة جميلة من روائع الاستاذ عبد القادر علي

سُئل علي أبن أبي طالب رضي الله عنه:

كم صديق لك ..؟ قال لا أدري الآن !

لأن الدنيا مُقبلة عليّ ..

والناس كلهم أصدقائي ..

وإنما أعرف ذلك إذا أدبرت عنيّ ..

فخير الأصدقاء من أقبل إذا أدبر الزمان عنك !!

سُئل علي أبن أبي طالب رضي الله عنه:

كم صديق لك ..؟ قال لا أدري الآن !

لأن الدنيا مُقبلة عليّ ..

والناس كلهم أصدقائي ..

وإنما أعرف ذلك إذا أدبرت عنيّ ..

فخير الأصدقاء من أقبل إذا أدبر الزمان عنك !!

ما لابن آدم والفخر ,أوله نطفة وآخره جيفة لا يرزق نفسه ولا يدفع حتفه
الدهر يومان :يوم لك ويوم عليك,فان كان لك فلا تبطر (يتكبر) وان كان عليك فلا تضجر
ما لابن آدم والفخر,تؤذيه بقه ,تنتنه عرقه,وتقتله شرقه
الرغبة مفتاح النصب ,والحسد مطية الحسد
صواب الرأي بالدول يبقى ببقائها ويذهب بذهابها
من علم أن كلامه من عمله ,قل كلامه إلا فيما يعنيه
الجاهل المتعلم شبيه بالعالم , والعالم المتعسف شبيه بالجاهل
من نظر في عيوب الناس فأنكرها ثم رضيها لنفسه,فذلك الأحمق بعينه
من رضي عن نفسه ,كثر الساخط عليه ,ومن ضيعه الأقرب أتيح له الأبعد , ومن بالغ في الخصومة أثم ,ومن قصر فيها ظلم



ايضا من اقوال سيدنا على