مازال اسحق فضل الله يواصل نشاطه -وادارة الحصيفة تلزم الصمت

مازال المدعو اسحق فضل الله يواصل نشاطه
وصحيفة الانتباهة وادارتها يصمتون –


وعندما قابل الاستاذ الرزيقى مجموعة ابناء
المناصير وامرى والحامداب اكد بان اسحق اخطأ وادان الاساءة وحينها اضاف انه لاول
مرة يسمع تفاصيل هذه القضية وذكر انه دايما ما يؤخذ بالعربات او البصات للسد ويعود
راجعا وفى نهاية كل شهر تأتيه جريدة السد-وهنا داعبه احد الحضور حين قال( والظرف)-


حقيقة لابد من ذكرها ان الاستاذ الصادق
الرزيقى شخص خلوق وهادئ ورزين –واستمع لكل المناقشات رغم حدتها –


ووعد بان اسحق سوف يفصل بعد ان يكتب
اعتذارا بنفس الصحيفة-


ولكن لم يحدث ذلك ويواصل المدعو اسحق
كتاباته وكأن شيئا لم يكن فى تحدى سافر وهذا يفيد بان الصحيفة وما تضم من محررين
وادارة وكتاب اعمدة وغيرهم يرضون الاساءة للمناصير وامرى والحامداب –ويخشون على
لقمة العيش ويهابون بطش من يأمرهم اويؤجرهم –


نحنا كمناصير صبرنا كثيرا على القضية
وتداعياتها وبطئها وتقصير القائمين على الامر ولكن الاساءة لا والف لا ولابد من
الوقوف هنا –وكأننا اصبحنا مكشوفى الورق لانحرك ساكنا وفى كل مرة يتسع الظلم ويكبر –بالتأكيد
لان لاحياة ولاصوت لمن ظلم فى حقه ولم يتخذ الاجراء المناسب والذى يعود اليه
بحقوقه كاملة بل اصبح يلزم الصمت فى كل مرة –حتى اتى امر الاساءة البالعة –والتى لو
اتت او قصدت بها اى قبيلة اخرى لقامت القيامة وتم تأديب المسئ—بكل الوسائل
المشروعة وغير المشروعة –


فمتى نصحو --

[img][/img]
للذكرى والتاريخ
لقيناها عند ولادنا بالفيس بوك

أحسن يا ابن الأخت الزول ده تربطوا ليه عديل وتدوه حقه وزيادة هينين ويستاهل أكثر من كده. أو أشكوه عديل بأرضحال لمحاكم حقوق الإنسان.