المناصير فى مواجهه الحكومه بعد اذنك ياالرشيد طه الافندى خليك معهم مرابط بشارع البلديه
+2
يس مصطفي
(الحاج شرف)
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المناصير فى مواجهه الحكومه بعد اذنك ياالرشيد طه الافندى خليك معهم مرابط بشارع البلديه
المناصيرفي مواجهة الحكومة..كلاكيــــت تانــــي مــرة..
الكاتب: الزين عثمان الأربعاء, 03 آب/أغسطس 2011 15:20
مرة أخرى عاد المناصير عبر لجنتهم التي تتحدث باسم المتضررين لرفع شكواهم مما وصفوه بأنه محاولة لتسويف قضيتهم، لم يكتفوا بالشكوى فقط هذه المرة وإنما أعلنوا عبر مؤتمر صحفي عن مجموعة من الخطوات التي يمكن أن يتخذوها في سبيل الحصول على حقهم المسلوب. وفي صالة المؤتمرات الملحقة بمركز طيبة برس الإعلامي دارت وقائع المؤتمر الصحفي الذي دعت له اللجنة والتي اتخذت له عنوان (الوضع الراهن في المنطقة) والذي لم يكن لينفصل عن الأوضاع الراهنة في سودان ما بعد الانفصال. وفي حضور عدد من أعضاء اللجنة وحضور وسائل الإعلام بدأ تناول الحديث عبر عبارة واحدة كانت هي (الحقوق) وضرورة الحصول عليها من أجل ضمان الاستقرار، بالرغم من قولهم بأنهم لن يحملوا سلاحاً في مواجهة الدولة وجهوا رسالة أخرى للدولة نفسها بضرورة الالتزام بواجبها تجاه مواطنيها وتحديداً مناصير الشمال.
28 يوليو كان التاريخ المضروب لحسم الموقف بين المناصير وحكومة ولاية نهر النيل، ولكنه مضى كغيره من الأيام السابقات.. المتحدث باسم اللجنة أحمد عبد الفتاح رئيس لجنة المتأثرين في المؤتمر وجد نفسه مجبراً لاستدعاء تاريخ المنطقة وتاريخ الوعود التي لم تنفذ، وعود لم تستثن منها حتى قرارات وتوجيهات الرئيس البشير فيما يتعلق بقضايا المنطقة التي قال إنها تعيش أقسى حالات التسويف، وعاد رئيس لجنة المتأثرين لاستخدام عبارة (شعب المناصير) ماضياً بالقول أنهم لا يحملون أجندة قبلية، وأن المنطقة تزخر بالتعدد ككل المناطق في السودان. وقال إنهم مدوا حبل الصبر بلا نهاية، وكانوا مستعدين لمده أكثر من ذلك حتى يصلوا لنقطة الاعتراف بحقوقهم، وهو امر تم بالفعل من قبل رئيس الجمهورية وهو ما يعني أن كل الذي يطالبون به الآن حق وليس مطلباً. وعاد مرة اخرى لسرد تفاصيل ما حدث في الايام الاخيرة، مشيراً الى ان اللجنة كانت تعتزم قيام اعتصام في ولاية نهر النيل وتحديداً في مدينة الدامر، إلا أن تدخلاً قاده رئيس لجنة برلمانيي نهر النيل من أجل فتح مساحة يمكن أن يتم من خلالها الوصول الى حل وبدأت بعض التحركات لأجل هذا الهدف، إلا أننا اكتشفنا أن ولاية نهر النيل لا حيلة لها ولا تسطيع أن تقدم حلولاً للمشكلة، وفي وقت نجد أنفسنا في حالة التزام آخر امام مواطني المنطقة الذين سئموا هذا التسويف وظلوا في حالة صبر لن يطول أكثر من ذلك. وقال للأسف فنحن نعاقب لاختيارنا البقاء في أرضنا، مشيراً الى أنهم لن يكونوا مدخلاً للمجتمع الدولي عبر قضيتهم، إلا أنه عاد للقول أن ثقتهم في الحكومة مفقودة تماماً، وأشار الى أنهم الآن لا يوجد من يقيم في خيمة، وأن التركيبة السكانية لأهل المناصير وعلاقتهم بالجالوص أعادت الأمور الى حالتها الأولى قبل أن يعود ليشن هجوماً عنيفاً على هيئة السدود التي وصفها بأنها حكومة داخل حكومة ومصدر للفساد، متسائلاً حول جدوى رفع شعارات مكافحة الفساد ووجود جهات لا تخضع لرقابة المال العام ولقانون الخدمة المدنية. ولم يكتف بهذا القدر وإنما أضاف مسودة قال إنها تعبر عن الفساد، مستدلاً بما حدث في منطقتي أم سرح وأب حراز وتداعيات تبديل الدار الاستشارية وشركة السلام من أجل بناء 500 وحدة سكنية، وتم بناء 100 وحدة وتم سحب وتبديل الاستشاري بآخر بحجة الازدياد في بند الصرف. وتحدثت الوثيقة عن ضياع 20 مليار جنيه ومن الممكن أن تضيع الاموال الاخرى المعدة لنفس الشئ قبل ان يقول ان كل الاعمال التي يبدأ تنفيذها تتم في غياب الاستشاري، ومشهد آخر تعلق بتوطين القمح واختيار شركة لا تحمل اي تأهيل في هذا الجانب، مما يعني ضياعاً آخر للأموال، وقال رئيس اللجنة إن إحساساً بدأ يتسرب للناس مفاده أن هناك قصداً في عدم تطور المنطقة ونية مبيتة لإخلائها من اهلها، فالطريق الذي وصل حتى الرنك ومنها الى حلفا تجاهل هذه المنطقة، كما ان ما تقوم به هيئة السدود تحت مسمى المشاريع المصاحبة ينال خراجه كل الناس إلا الذين أغرق السد أراضيهم. وعن الكهرباء حدث ولا حرج، وتناول ايضاً حالات التزوير في استحقاقات الأهالي التي صرفها آخرون وتم الاتفاق على أن تعطى لأهلها وهو ما تم الاتفاق عليه مع الولاية، ولم يحدث حتى الآن ليعود ويجدد حديثه أننا لن نصمت وسيكون لنا موقفنا الحاسم من أجل نيل حقوقنا من المركز، فولاية نهر النيل لا تملك من أمرها شيئاً. وقال إنهم مستعدون لكافة الاحتمالات بدءاً من الاعتصامات والمظاهرات وسنستعين بالشعب السوداني ولن نلجأ للخارج، لأنه سيأتي بأجندته الخاصة قبل أن يضيف ولكن في المقابل فنحن لا نعول على الحكومة في إيجاد اي حل، خصوصاً أننا جربنا هذا الأمر طوال السنوات الماضية ولم نصل الى أي نتيجة. وأضاف سنكون أعقل من الحكومة في الوصول الى حلول لن تتجاوز حدود السودان الداخلية، وأنهم يملكون ترتيباتهم الخاصة في هذا الجانب ولن نحمل السلاح، لأن ضحاياه سيكونون من الشعب ايضاً، ولكن في المقابل فإننا لن نحقق غرض تلك الجهة التي تريد أرضنا فاضية، وهو ما لن يحدث قبل أن يضيف أن المطار يكلف 45 مليوناً فيما لا تحتاج مدارس ومشافي الخيار المحلي أكثر من 10 آلاف دولار، ألا تزيد مثل هذه العوامل من حدة التفاوت والإحساس بالغبن والظلم، وبالتالي اتخاذ ما تراه مناسباً في مواجهة من يغمطها حقها،
هذا ما عرضه من يحملون صوت من يصومون الآن في تلك الفيافي القصية من أرض السودان بين النيل والحجر يضعون أكسيد الصبر على الجرح الغائر وينتظرون السماء أن تأتي بحل يكون مدرسة ومشفى
الكاتب: الزين عثمان الأربعاء, 03 آب/أغسطس 2011 15:20
مرة أخرى عاد المناصير عبر لجنتهم التي تتحدث باسم المتضررين لرفع شكواهم مما وصفوه بأنه محاولة لتسويف قضيتهم، لم يكتفوا بالشكوى فقط هذه المرة وإنما أعلنوا عبر مؤتمر صحفي عن مجموعة من الخطوات التي يمكن أن يتخذوها في سبيل الحصول على حقهم المسلوب. وفي صالة المؤتمرات الملحقة بمركز طيبة برس الإعلامي دارت وقائع المؤتمر الصحفي الذي دعت له اللجنة والتي اتخذت له عنوان (الوضع الراهن في المنطقة) والذي لم يكن لينفصل عن الأوضاع الراهنة في سودان ما بعد الانفصال. وفي حضور عدد من أعضاء اللجنة وحضور وسائل الإعلام بدأ تناول الحديث عبر عبارة واحدة كانت هي (الحقوق) وضرورة الحصول عليها من أجل ضمان الاستقرار، بالرغم من قولهم بأنهم لن يحملوا سلاحاً في مواجهة الدولة وجهوا رسالة أخرى للدولة نفسها بضرورة الالتزام بواجبها تجاه مواطنيها وتحديداً مناصير الشمال.
28 يوليو كان التاريخ المضروب لحسم الموقف بين المناصير وحكومة ولاية نهر النيل، ولكنه مضى كغيره من الأيام السابقات.. المتحدث باسم اللجنة أحمد عبد الفتاح رئيس لجنة المتأثرين في المؤتمر وجد نفسه مجبراً لاستدعاء تاريخ المنطقة وتاريخ الوعود التي لم تنفذ، وعود لم تستثن منها حتى قرارات وتوجيهات الرئيس البشير فيما يتعلق بقضايا المنطقة التي قال إنها تعيش أقسى حالات التسويف، وعاد رئيس لجنة المتأثرين لاستخدام عبارة (شعب المناصير) ماضياً بالقول أنهم لا يحملون أجندة قبلية، وأن المنطقة تزخر بالتعدد ككل المناطق في السودان. وقال إنهم مدوا حبل الصبر بلا نهاية، وكانوا مستعدين لمده أكثر من ذلك حتى يصلوا لنقطة الاعتراف بحقوقهم، وهو امر تم بالفعل من قبل رئيس الجمهورية وهو ما يعني أن كل الذي يطالبون به الآن حق وليس مطلباً. وعاد مرة اخرى لسرد تفاصيل ما حدث في الايام الاخيرة، مشيراً الى ان اللجنة كانت تعتزم قيام اعتصام في ولاية نهر النيل وتحديداً في مدينة الدامر، إلا أن تدخلاً قاده رئيس لجنة برلمانيي نهر النيل من أجل فتح مساحة يمكن أن يتم من خلالها الوصول الى حل وبدأت بعض التحركات لأجل هذا الهدف، إلا أننا اكتشفنا أن ولاية نهر النيل لا حيلة لها ولا تسطيع أن تقدم حلولاً للمشكلة، وفي وقت نجد أنفسنا في حالة التزام آخر امام مواطني المنطقة الذين سئموا هذا التسويف وظلوا في حالة صبر لن يطول أكثر من ذلك. وقال للأسف فنحن نعاقب لاختيارنا البقاء في أرضنا، مشيراً الى أنهم لن يكونوا مدخلاً للمجتمع الدولي عبر قضيتهم، إلا أنه عاد للقول أن ثقتهم في الحكومة مفقودة تماماً، وأشار الى أنهم الآن لا يوجد من يقيم في خيمة، وأن التركيبة السكانية لأهل المناصير وعلاقتهم بالجالوص أعادت الأمور الى حالتها الأولى قبل أن يعود ليشن هجوماً عنيفاً على هيئة السدود التي وصفها بأنها حكومة داخل حكومة ومصدر للفساد، متسائلاً حول جدوى رفع شعارات مكافحة الفساد ووجود جهات لا تخضع لرقابة المال العام ولقانون الخدمة المدنية. ولم يكتف بهذا القدر وإنما أضاف مسودة قال إنها تعبر عن الفساد، مستدلاً بما حدث في منطقتي أم سرح وأب حراز وتداعيات تبديل الدار الاستشارية وشركة السلام من أجل بناء 500 وحدة سكنية، وتم بناء 100 وحدة وتم سحب وتبديل الاستشاري بآخر بحجة الازدياد في بند الصرف. وتحدثت الوثيقة عن ضياع 20 مليار جنيه ومن الممكن أن تضيع الاموال الاخرى المعدة لنفس الشئ قبل ان يقول ان كل الاعمال التي يبدأ تنفيذها تتم في غياب الاستشاري، ومشهد آخر تعلق بتوطين القمح واختيار شركة لا تحمل اي تأهيل في هذا الجانب، مما يعني ضياعاً آخر للأموال، وقال رئيس اللجنة إن إحساساً بدأ يتسرب للناس مفاده أن هناك قصداً في عدم تطور المنطقة ونية مبيتة لإخلائها من اهلها، فالطريق الذي وصل حتى الرنك ومنها الى حلفا تجاهل هذه المنطقة، كما ان ما تقوم به هيئة السدود تحت مسمى المشاريع المصاحبة ينال خراجه كل الناس إلا الذين أغرق السد أراضيهم. وعن الكهرباء حدث ولا حرج، وتناول ايضاً حالات التزوير في استحقاقات الأهالي التي صرفها آخرون وتم الاتفاق على أن تعطى لأهلها وهو ما تم الاتفاق عليه مع الولاية، ولم يحدث حتى الآن ليعود ويجدد حديثه أننا لن نصمت وسيكون لنا موقفنا الحاسم من أجل نيل حقوقنا من المركز، فولاية نهر النيل لا تملك من أمرها شيئاً. وقال إنهم مستعدون لكافة الاحتمالات بدءاً من الاعتصامات والمظاهرات وسنستعين بالشعب السوداني ولن نلجأ للخارج، لأنه سيأتي بأجندته الخاصة قبل أن يضيف ولكن في المقابل فنحن لا نعول على الحكومة في إيجاد اي حل، خصوصاً أننا جربنا هذا الأمر طوال السنوات الماضية ولم نصل الى أي نتيجة. وأضاف سنكون أعقل من الحكومة في الوصول الى حلول لن تتجاوز حدود السودان الداخلية، وأنهم يملكون ترتيباتهم الخاصة في هذا الجانب ولن نحمل السلاح، لأن ضحاياه سيكونون من الشعب ايضاً، ولكن في المقابل فإننا لن نحقق غرض تلك الجهة التي تريد أرضنا فاضية، وهو ما لن يحدث قبل أن يضيف أن المطار يكلف 45 مليوناً فيما لا تحتاج مدارس ومشافي الخيار المحلي أكثر من 10 آلاف دولار، ألا تزيد مثل هذه العوامل من حدة التفاوت والإحساس بالغبن والظلم، وبالتالي اتخاذ ما تراه مناسباً في مواجهة من يغمطها حقها،
هذا ما عرضه من يحملون صوت من يصومون الآن في تلك الفيافي القصية من أرض السودان بين النيل والحجر يضعون أكسيد الصبر على الجرح الغائر وينتظرون السماء أن تأتي بحل يكون مدرسة ومشفى
(الحاج شرف)- اداري
- مشرف المنتدى العام
احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 1785
نقاط : 31624
تاريخ التسجيل : 22/04/2010
رد: المناصير فى مواجهه الحكومه بعد اذنك ياالرشيد طه الافندى خليك معهم مرابط بشارع البلديه
علي الحكومه ان تعرف اننا لو وجدنا من يمدنا بالسلاح ووجدنا دوله حدوديه نرتكز ونلجاء اليها كان فعلنا مافعلنا بهم كل ذلك تحول الي غبن غبن غبن داخل كل شاب او شايب منصوري وسنورثه للاجيال وتنقد محل رهيفه
يس مصطفي- نائب المدير العام
- مشرف المنتدى الاسلامي
احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 1273
نقاط : 30170
تاريخ التسجيل : 04/05/2010
العمر : 46
رد: المناصير فى مواجهه الحكومه بعد اذنك ياالرشيد طه الافندى خليك معهم مرابط بشارع البلديه
أخي ياسين رمضان كريم
ما في سلاح أقوى من السلاح الأخضر "الزراعة" فعلينا بإيجاد طرق لتنمية المنطقة من زراعة وطرق وكهرباء
الحقوق بالقانون بتجي
ورونا كيف نقدر نزرع أرضنا حتى لا يتم نزعها
لازم نجتهد ياسين في الأيام المقبلة حتى نجد الحلول الشافية
اللهم لا اعتراض في حكمك
ما في سلاح أقوى من السلاح الأخضر "الزراعة" فعلينا بإيجاد طرق لتنمية المنطقة من زراعة وطرق وكهرباء
الحقوق بالقانون بتجي
ورونا كيف نقدر نزرع أرضنا حتى لا يتم نزعها
لازم نجتهد ياسين في الأيام المقبلة حتى نجد الحلول الشافية
اللهم لا اعتراض في حكمك
zoooba- عضو رائع
-
احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 239
نقاط : 27160
تاريخ التسجيل : 25/05/2010
رد: المناصير فى مواجهه الحكومه بعد اذنك ياالرشيد طه الافندى خليك معهم مرابط بشارع البلديه
تاريخ يوم 8/15الجاري هو بداية النهايه لمجلس المتأثرين ولجنته التنفيذيه وكل الذين ساهمو في ضياع تعويضات المناصير العامه والفرديه
الطيب محمد الطيب- عضو مشارك
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 55
نقاط : 26329
تاريخ التسجيل : 31/07/2010
رد: المناصير فى مواجهه الحكومه بعد اذنك ياالرشيد طه الافندى خليك معهم مرابط بشارع البلديه
طبعا اضحكنى جدا اخى ياسين ان وجدنا سلاح وان وجدنا دولة حدودية وان اخى ياسين قد وجد المناصير التعاطف من السودان الا انهم فضلو ان يصبحوا عملاء وجواسيس
ALIHADOWRY- ملـــــكي
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 1592
نقاط : 30198
تاريخ التسجيل : 25/07/2010
العمر : 55
رد
كلام جميل وموفق لكن اذا ما اتخارجنا من الدوران حول فلك المؤتمر الوطني ولو لحين إحقاق الحق ما بقالي بتاخدو حقوقكم،اما حكاية ما حا نرفع السلاح ده رسالة تطمين لنظام لايفهم إلا لغة القوه ولا يفكر في الحل إلا بعد ما تقع الفاس في الراس.
نحن نريد حقوق وباي ثمن .
نحن نريد حقوق وباي ثمن .
جبريل عبدالرحمن- عضو ذهبي
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 1356
نقاط : 30129
تاريخ التسجيل : 10/06/2010
العمر : 43
مواضيع مماثلة
» من اجل نهاية الشقاق فى ارض المناصير د .عبد الوهاب الافندى
» مجموعة الخيار المحلى لمتأثري سد مروي بالمناصير: بقاء المتأثرين في أراضيهم التاريخية لا يمنع البلاد من الاستفادة من السد
» التشكيل الوزارى __ الحكومه الاتحاديه
» لاتعجل برحيل حازم ياالرشيد من منتدي معبق بقامات تتطأطأ لها الرؤوس اجلالا
» الحكومة المصرية تدرس مشروعا لإعادة توطين أهالي النوبة علي ضفاف بحيرة ناصر.
» مجموعة الخيار المحلى لمتأثري سد مروي بالمناصير: بقاء المتأثرين في أراضيهم التاريخية لا يمنع البلاد من الاستفادة من السد
» التشكيل الوزارى __ الحكومه الاتحاديه
» لاتعجل برحيل حازم ياالرشيد من منتدي معبق بقامات تتطأطأ لها الرؤوس اجلالا
» الحكومة المصرية تدرس مشروعا لإعادة توطين أهالي النوبة علي ضفاف بحيرة ناصر.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى