الشيخ / محمد سيد حاج
+3
انتصار حجازي
native guy
فتح الرحمن محمد الحسن عون
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الشيخ / محمد سيد حاج
لقد مر عام على فراق شيخنا محمد سيد حاج الذي توفي في مساء الأحد الموافق 24-4-2010م ونسأل الله ان يجعل قبرة روضة من رياض الجنة وانه قدم كثيرا من العلم نسال الله ان يجعلنا من عباده المخلصين وان نسير على درب شيخنا محمد سيد حاج ونسال الله ان يبارك في ذريته
فتح الرحمن محمد الحسن عون- موهوب
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 262
نقاط : 26970
تاريخ التسجيل : 24/06/2010
رد: الشيخ / محمد سيد حاج
تشكر استاذ فتح الرحمن .. غفر الله لشيخنا واسكنه الفردوس ونفعنا الله بعلمه
جزاك الله عنا كل خير .. مقطع قبل موت الشيخ بيوم
جزاك الله عنا كل خير .. مقطع قبل موت الشيخ بيوم
native guy- مشرف
- مشرف منتدى الكمبيوتر والبرامج والانترنت
وباحث ومطور للمحتوى العربي على الأنترنت, أهدف إلى رفع مستوى الأمة العربية ومساعدتها في النهضة العلمية, أغلب أهتماماتي في الشبكات وتحديدا الهاردوير منها وأقضى معظم وقتي في القراءة والدراسة والعمل
احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 789
نقاط : 28526
تاريخ التسجيل : 03/08/2010
رد: الشيخ / محمد سيد حاج
مشكووور فتح الرحمن على التذكير
ربنا يرحم شيخنا الجليل ويسكنه فسيح جناته
بقدر ما قدم فى دنيته لاخرته
وربنا يعوضه عن شبابة بالجنه ونعيمها
الله يرحمه اصلا يوم وفاته كل السودان بكاه
الله يرحمه
ربنا يرحم شيخنا الجليل ويسكنه فسيح جناته
بقدر ما قدم فى دنيته لاخرته
وربنا يعوضه عن شبابة بالجنه ونعيمها
الله يرحمه اصلا يوم وفاته كل السودان بكاه
الله يرحمه
انتصار حجازي- مشرف
- مشرف منتدى المرأة والأسرة
احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 1668
نقاط : 29412
تاريخ التسجيل : 19/01/2011
رد: الشيخ / محمد سيد حاج
شعر :عبد الرحمن بن إبراهيم بن سالم الطقي
أيا عينِ جودي بالدموعِ الذوارفِ *** لفقدِ ربيبِ العلمِ عندَ القضارفِ
أبعدَ نعِيِّ الشيخِ من بعدِ هجعةٍ *** نؤمِّلُ خيرًا في رنينِ الهواتفِ !
هتفْنَ بموتِ الحِبِّ موتِ محمّدٍ *** فضاعفْنَ تقريحَ الكُبودِ التّوالفِ
فكادت شغافُ القلبِ تنماعُ حسرةً *** و ينسدُّ بطناه بحزنٍ مضاعَفِ
فقد غاب من كنا نرجِّيه عالمًا *** يجودُ على محْلِ النفوسِ بواكفِ
يُقسّمُ ميراثَ النبيينَ بينها *** لكي يستظلَّ الناسُ من حـرِّ صائفِ
أسيارةً بالبَرِّ ، لا الجوِّ سعيُها *** أ حقًّا حملتِ البحرَ نحو المتالفِ !
نفرْتِ كمُهْرٍ لم يُروِّضْه سائسٌ *** و لم تسكني مثلَ البُراقِ لعارفِ
ألم تعلمي أن الذي عُفْتِ حملَه *** و ألقيتِه للموتِ بين التنائفِ
جوادٌ كريمُ النفسِ هَيْنٌ مهذّبٌ *** على خُلُقٍ كالنسْمِ أو ظلِّ وارفِ
تربّى على التوحيدِ مُذ كان يافعًا *** و شبَّ على التقوى و نشرِ المعارفِ
وفي خدمةِ الإخوانِ أفنى حياتَه *** بلى ، كان مرتادًا لبادٍ و عاكفِ
لقد كان دُكّانًًا و مُشرعَ واردٍ *** و ملجأَ ملهوفٍ و بحرًا لغارفِ
أحاط بسورِ المجدِ من كلِّ جانبٍ *** و حاز علاه من تليدٍ و طارفِ
أبا جعفرٍ ، حلّقتَ بالروحِ عاليًا *** و أبقيتنا للحزنِ بين الخوالفِ
سموتَ كنجمٍ لاح في الأفقِ غابرًا *** فنفسُك قد تاقت لأسنى الوظائفِ
وظيفةِ خيرِ المرسلينَ محمّدٍ *** لتِبيانِ منهاجٍ و كشفٍ لزائفِ
إهابُك غضٌّ فيه نفسٌ أبيةٌ *** و همّتُك الكبرى كشُمِّ السوالفِ
فلهْفي على زُغْبٍ صغارٍ تركتهم *** كأفراخِ مرْخٍ صابهم ودْقُ واكفِ
ولهفي على شيخينِ أوفيت برَّهم *** كيعقوبَ غشّى عينَه حُزنُ آسفِ
وزوجينِ كالأختينِ أُيِّمْنَ بعدكم *** و قد عدت محمولاً لها في اللفائفِ
وربُّك مخلافٌ على كلِّ فاقدٍ *** و في اللهِ خيرُ الخُلْفِ من كلِّ تالفِ
لقد كان فقدُ الشيخِ فاجعَ أمةٍ *** و ثُكلاً لرباتِ الخدورِ العفائفِ
فقد فتحت أخلاقُه غُلْفَ أنفسٍ *** بغيرِ رصاصٍ أو سيوفٍ رواعفِ
يُشيّعُ بالإجلالِ ما راح أو غدا *** و يُتبعُ محفودًا و لا كالخلائفِ
فهذي النفوسُ الكُمْدُ من حول نعشِه *** تناوَبُه قبلَ الأكُفِّ الرواجفِ
قضى داعيًا لله عمْرًا مباركًا *** بدعوةِ حُسنى للرضا و المخالفِ
بصوتٍ كترتيلِ المزاميرِ صادقٍ *** و رعدٍ بأذنِ الشركِ والظلمِ قاصفِ
ومِقوَلُه يسبي العقولَ حلاوةً *** و يُسْلِسُ قوْدَ النافراتِ العنائفِ
فمن بينِ منقولِ الأدلةِ ناصعٍ *** إلى منطقٍ جزلٍ و خيرِ الطرائفِ
سيبكيه طلابٌ ، و تبكي منابرٌ *** و تبكيه إذ أودى جليلُ المواقفِ
تراه إلى العلياءِ دومًا مشمّرًا *** و يُحجمُ عن فعلِ الأمورِ السفاسفِ
يسارعُ للخيراتِ حتى كأنه *** يُطالعُ شخصَ الموتِ خلفَ السجائفِ
ويسعى لإصلاحٍ و يرأفُ بالعِدا *** و ليس على الخصمِ الألدِّ بحائفِ
حييّاً عفيفًا لا يُذمُّ بشائنٍ *** من الفعلِ أو هُجْرٍ من القولِ جائفِ
ويلهجُ بالإخلاصِ دومًا لسانُه *** و يُثني على المولى بإخباتِ واجفِ
ويدحضُ شُبْهاتٍ شتيتًا دروبُها *** بأنوارِ علمٍ ساطعاتٍ كواشفِ
يغوصُ بأعماقِ المحيطات ينتقي *** لآلئَ علمٍ من دقيقِ اللطائفِ
سيبكيه إخوانٌ و أنصارُ سنةٍ *** و طلابُ حقٍّ من جميعِ الطوائفِ
و تبكيه آثارٌ عظامٌ صوالحٌ *** عن اللهِ لم يقطعْه شغلُ الصوارفِ
على صائمٍ تالٍ مُصلٍّ مُـمجِّدٍ *** و معتكفٍ بالبيتِ ساعٍ و طائفِ
فللهِ ماذا ضمّ قبرٌ مطيرةٌ *** رُباه ببحري من عظيمِ العوارفِ!
فحُييِّتَ من مثوًى و حُييِّتَ روضةً *** و سُقِّيتَ من صوبِ الحيا المترادفِ
وندعوك يا اللهُ يا خيرَ سامعٍ *** و خيرَ مجيبٍ للدعاءِ الموالفِ
وعبدُك لم نعهدْه للهِ عاصيًا *** و ليس بجافٍ عن هدًى متجانفِ
فرحماتُك اللهمّ تغشى محمدًا *** و عفوُك لا يحصيه وصفٌ لواصفِ
فكن جارَه ، نعمَ الجوارُ ابنَ سيِّدٍ *** فقفْ طامعًا في الفضلِ يومَ المخاوفِ
فأجرُك عند اللهِ - إن شاء - ثابتٌ *** و ربُّك للموعودِ ليس بخالفِ
خرجتَ إلى أهلِ القضارفِ داعيًا *** فكان حِمامُ الموتِ أسرعَ خاطفِ
وإنا لنرجو أنْ ستغدو منعّمًا *** هنالك في الجناتِ بين الوصائفِ
أبعدَ نعِيِّ الشيخِ من بعدِ هجعةٍ *** نؤمِّلُ خيرًا في رنينِ الهواتفِ !
هتفْنَ بموتِ الحِبِّ موتِ محمّدٍ *** فضاعفْنَ تقريحَ الكُبودِ التّوالفِ
فكادت شغافُ القلبِ تنماعُ حسرةً *** و ينسدُّ بطناه بحزنٍ مضاعَفِ
فقد غاب من كنا نرجِّيه عالمًا *** يجودُ على محْلِ النفوسِ بواكفِ
يُقسّمُ ميراثَ النبيينَ بينها *** لكي يستظلَّ الناسُ من حـرِّ صائفِ
أسيارةً بالبَرِّ ، لا الجوِّ سعيُها *** أ حقًّا حملتِ البحرَ نحو المتالفِ !
نفرْتِ كمُهْرٍ لم يُروِّضْه سائسٌ *** و لم تسكني مثلَ البُراقِ لعارفِ
ألم تعلمي أن الذي عُفْتِ حملَه *** و ألقيتِه للموتِ بين التنائفِ
جوادٌ كريمُ النفسِ هَيْنٌ مهذّبٌ *** على خُلُقٍ كالنسْمِ أو ظلِّ وارفِ
تربّى على التوحيدِ مُذ كان يافعًا *** و شبَّ على التقوى و نشرِ المعارفِ
وفي خدمةِ الإخوانِ أفنى حياتَه *** بلى ، كان مرتادًا لبادٍ و عاكفِ
لقد كان دُكّانًًا و مُشرعَ واردٍ *** و ملجأَ ملهوفٍ و بحرًا لغارفِ
أحاط بسورِ المجدِ من كلِّ جانبٍ *** و حاز علاه من تليدٍ و طارفِ
أبا جعفرٍ ، حلّقتَ بالروحِ عاليًا *** و أبقيتنا للحزنِ بين الخوالفِ
سموتَ كنجمٍ لاح في الأفقِ غابرًا *** فنفسُك قد تاقت لأسنى الوظائفِ
وظيفةِ خيرِ المرسلينَ محمّدٍ *** لتِبيانِ منهاجٍ و كشفٍ لزائفِ
إهابُك غضٌّ فيه نفسٌ أبيةٌ *** و همّتُك الكبرى كشُمِّ السوالفِ
فلهْفي على زُغْبٍ صغارٍ تركتهم *** كأفراخِ مرْخٍ صابهم ودْقُ واكفِ
ولهفي على شيخينِ أوفيت برَّهم *** كيعقوبَ غشّى عينَه حُزنُ آسفِ
وزوجينِ كالأختينِ أُيِّمْنَ بعدكم *** و قد عدت محمولاً لها في اللفائفِ
وربُّك مخلافٌ على كلِّ فاقدٍ *** و في اللهِ خيرُ الخُلْفِ من كلِّ تالفِ
لقد كان فقدُ الشيخِ فاجعَ أمةٍ *** و ثُكلاً لرباتِ الخدورِ العفائفِ
فقد فتحت أخلاقُه غُلْفَ أنفسٍ *** بغيرِ رصاصٍ أو سيوفٍ رواعفِ
يُشيّعُ بالإجلالِ ما راح أو غدا *** و يُتبعُ محفودًا و لا كالخلائفِ
فهذي النفوسُ الكُمْدُ من حول نعشِه *** تناوَبُه قبلَ الأكُفِّ الرواجفِ
قضى داعيًا لله عمْرًا مباركًا *** بدعوةِ حُسنى للرضا و المخالفِ
بصوتٍ كترتيلِ المزاميرِ صادقٍ *** و رعدٍ بأذنِ الشركِ والظلمِ قاصفِ
ومِقوَلُه يسبي العقولَ حلاوةً *** و يُسْلِسُ قوْدَ النافراتِ العنائفِ
فمن بينِ منقولِ الأدلةِ ناصعٍ *** إلى منطقٍ جزلٍ و خيرِ الطرائفِ
سيبكيه طلابٌ ، و تبكي منابرٌ *** و تبكيه إذ أودى جليلُ المواقفِ
تراه إلى العلياءِ دومًا مشمّرًا *** و يُحجمُ عن فعلِ الأمورِ السفاسفِ
يسارعُ للخيراتِ حتى كأنه *** يُطالعُ شخصَ الموتِ خلفَ السجائفِ
ويسعى لإصلاحٍ و يرأفُ بالعِدا *** و ليس على الخصمِ الألدِّ بحائفِ
حييّاً عفيفًا لا يُذمُّ بشائنٍ *** من الفعلِ أو هُجْرٍ من القولِ جائفِ
ويلهجُ بالإخلاصِ دومًا لسانُه *** و يُثني على المولى بإخباتِ واجفِ
ويدحضُ شُبْهاتٍ شتيتًا دروبُها *** بأنوارِ علمٍ ساطعاتٍ كواشفِ
يغوصُ بأعماقِ المحيطات ينتقي *** لآلئَ علمٍ من دقيقِ اللطائفِ
سيبكيه إخوانٌ و أنصارُ سنةٍ *** و طلابُ حقٍّ من جميعِ الطوائفِ
و تبكيه آثارٌ عظامٌ صوالحٌ *** عن اللهِ لم يقطعْه شغلُ الصوارفِ
على صائمٍ تالٍ مُصلٍّ مُـمجِّدٍ *** و معتكفٍ بالبيتِ ساعٍ و طائفِ
فللهِ ماذا ضمّ قبرٌ مطيرةٌ *** رُباه ببحري من عظيمِ العوارفِ!
فحُييِّتَ من مثوًى و حُييِّتَ روضةً *** و سُقِّيتَ من صوبِ الحيا المترادفِ
وندعوك يا اللهُ يا خيرَ سامعٍ *** و خيرَ مجيبٍ للدعاءِ الموالفِ
وعبدُك لم نعهدْه للهِ عاصيًا *** و ليس بجافٍ عن هدًى متجانفِ
فرحماتُك اللهمّ تغشى محمدًا *** و عفوُك لا يحصيه وصفٌ لواصفِ
فكن جارَه ، نعمَ الجوارُ ابنَ سيِّدٍ *** فقفْ طامعًا في الفضلِ يومَ المخاوفِ
فأجرُك عند اللهِ - إن شاء - ثابتٌ *** و ربُّك للموعودِ ليس بخالفِ
خرجتَ إلى أهلِ القضارفِ داعيًا *** فكان حِمامُ الموتِ أسرعَ خاطفِ
وإنا لنرجو أنْ ستغدو منعّمًا *** هنالك في الجناتِ بين الوصائفِ
وتأمنُ في قبرٍ و من هولِ موقفٍ *** و بشراك في الميزانِ بيضُ الصحائفِ
فتح الرحمن محمد الحسن عون- موهوب
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 262
نقاط : 26970
تاريخ التسجيل : 24/06/2010
رد: الشيخ / محمد سيد حاج
رحمه
الله وجعل الجنة مثواه كان فقدا ولكن نحسبه قدم لآخرته ونسأل الله أن يوفقنا لمرضاته وقد كنا في مركز التحفيظ
لدينا بأم درمان قد نظمنا أسبوع دعوي واتصلت بالشيخ (رحمه الله) لكي يقدم لنا
محاضرة ووافق لكن توفاه الله قبل أن يبدأ الأسبوع اسأل الله أن يكتب له الأجر
اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة اللهم لا تعذب لسانا أخبر عنك ولا عينا اشتاقت لرؤياك
وقد كتبت فيه هذه الأبيات
وتدافعت نبضات قلبي لهفة
لسماع خير يأتي من إخواني
لما تحرك هاتفي معلنا أن
جئتك من عندهم ببياني
وسابقني خيالي قائلا
استبشري وتخلصي من هذه ألأحزاني
فالشيخ صحَّ فارقه
العناء يأتي غدا مع زمرة ألإخواني
فسمعت صوتا باكيا متحرقا
يا أخت مات العالم الرباني
أنعي إليك يعصرني الألم
لولا الوصية ما تلوت بياني
فتطايرت مني الأماني
وانتهت لكن اعتصمت بربي الرحمن
فالصبر عند الصدمة وصية
احمد فاستمسك عض بالأسنان
قالت ترحل شيخنا محمد
قالت ترجل فارس الميداني
نودع اليوم أبا جعفر
خطيبا مفوها بارع التبياني
كم بلغ
الناس محاسن دينهم انس وأخلاق في لطائف العرفاني
الله وجعل الجنة مثواه كان فقدا ولكن نحسبه قدم لآخرته ونسأل الله أن يوفقنا لمرضاته وقد كنا في مركز التحفيظ
لدينا بأم درمان قد نظمنا أسبوع دعوي واتصلت بالشيخ (رحمه الله) لكي يقدم لنا
محاضرة ووافق لكن توفاه الله قبل أن يبدأ الأسبوع اسأل الله أن يكتب له الأجر
اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة اللهم لا تعذب لسانا أخبر عنك ولا عينا اشتاقت لرؤياك
وقد كتبت فيه هذه الأبيات
وتدافعت نبضات قلبي لهفة
لسماع خير يأتي من إخواني
لما تحرك هاتفي معلنا أن
جئتك من عندهم ببياني
وسابقني خيالي قائلا
استبشري وتخلصي من هذه ألأحزاني
فالشيخ صحَّ فارقه
العناء يأتي غدا مع زمرة ألإخواني
فسمعت صوتا باكيا متحرقا
يا أخت مات العالم الرباني
أنعي إليك يعصرني الألم
لولا الوصية ما تلوت بياني
فتطايرت مني الأماني
وانتهت لكن اعتصمت بربي الرحمن
فالصبر عند الصدمة وصية
احمد فاستمسك عض بالأسنان
قالت ترحل شيخنا محمد
قالت ترجل فارس الميداني
نودع اليوم أبا جعفر
خطيبا مفوها بارع التبياني
كم بلغ
الناس محاسن دينهم انس وأخلاق في لطائف العرفاني
رحاب حجازي- عضو جديد
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 15
نقاط : 24636
تاريخ التسجيل : 06/06/2011
رد: الشيخ / محمد سيد حاج
جزاك الله خير أخى فتح الرحمن والتحايا والود للأخوة المتداخليين _ يشهد الله أن هذا الشيخ قد أحببناه ..أحببنا فيه علمه النافع وتواضعه وإبتسامته التى لا تفارق شفاه والنور الذى يتلألأ من جبينه ومحياه _ اللهم أغفر لعبدك محمد سيد وأرحمه وعافه وأعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله وأدخله الجنة وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار وأحشره فى زمرة الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا _
النفر- V.i.P
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 3225
نقاط : 35032
تاريخ التسجيل : 08/06/2010
رد: الشيخ / محمد سيد حاج
ر حمه الله رحمة واسعة بقدر ما قدم للدعوه وبقدر ما احبه المسلمون.
كان داعيه جرئيا لا يخاف فى الله لومه لائم
نحسبه شاب نشأ فى عباده الله فمن عاصروه فى نشأته يشهدون بانه يؤم المصلين منذ صغره وترتيله يبكى الرجال.
اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك واحشره مع الصديقين والشهداء وحسن اولائك رفيقا.
كان داعيه جرئيا لا يخاف فى الله لومه لائم
نحسبه شاب نشأ فى عباده الله فمن عاصروه فى نشأته يشهدون بانه يؤم المصلين منذ صغره وترتيله يبكى الرجال.
اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك واحشره مع الصديقين والشهداء وحسن اولائك رفيقا.
هويدا ابوشعر- عضو فضي
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 949
نقاط : 26982
تاريخ التسجيل : 21/04/2011
رد: الشيخ / محمد سيد حاج
بسم الله الرحمن الرحيم
اخى فتح الرحمن جذاك الله الف خير وسبحان الله هل مرة سنه من وفات الشيخ وهذا كلام النبى صلى الله عليه وسلم السنه كالشهر ونسال الله ان يتقبل الشيخ ويسكنه فسيح جناته
يقول النبى صلى الله عليه وسلم ان الله لا يرفع العلم بل ينتزعه
بموت العلماء وشيخ محمد عالم ربانى ربى الامه الاسلاميه
على النهج الصحيح عرفناه فى مجال الدعوه الى الله
يدعو فى حضر ...فى سفر ...قايم ....قاعد
يدعو الشباب ...النساء ....الرجال....الاطفال
يكاد الشيخ يكون له سته محاضرات فى يوم واحد
زمنه كله دعوى الله وحتى حضرته المنيه وهو ذاهب الى محاضره بدوكه الشيخ من مواليد 1973م بمدينة حلفاء
للشيخ زوجتان وان والدته ووالده على قيد الحياء وكانو
يسكنون معه وهو الذى متبنى امور حياتهم الدنيويه
وان الشيخ يكنى ابو جحفر
نسال الله له المغفره والرحمه
عبدالرحمن محمود النعيم- عضو نشيط
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 152
نقاط : 25868
تاريخ التسجيل : 19/12/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى