لم يطلنا حتى الآن فجر فنان جديد في المناصير في مستوى عيسى بروي

سبحان الله يا هندسة
والله تقول توارد خواطر دا واحد من مواضيع كتيرة حول البلدتعمل للواحد مشغولية، حتي قبل فترة اقترحت علي اتحاد طلابنا يعملوا منافسات ثقافية بين روابط طلاب المنطقة بالجامعات واكيد حانكتشف مبدعين وموهبين في مختلف المجالات
خالص الود

سلام ياهندسه.
والخبير
لايوجد فنان بقامه عيسى بروى فى المناصير
المشكله ليست فى المواهب فيوجد فيها مايفوق عيسى صوتا وطريبا ولكن لاتوجد الجراءه الكافيه لينثر درره . فالنظره القديمه للفنان حتى الان موجوده. لكنها بدأت تتغيير حتى الروابط صارت تلمع فى فنانينا . ومشكلتنا التعالى فما ان يغنى فى استقبال ( مابجيك تانى ) فيعتبر نفسه صار فنان كبير . فقد راينا فنانى كمحمد النصرى وعبدالقيوم الشريف يتقاصر عند روابط مروى ويعترف بفضلها عليه و لا يضع شروط ويتغنى مجانا ولا بارك الله فيهو.
اتجه بعضهم للغناء فى المناطق الاخرى . ومنهم عبدالله حسن مدنى فالان يعتبر ملك التطريب بدون منازع .

الأخ المهندس صديق الفنان عيسى يكفيه أن عرف الناس بالمناصير. وهو قامة كما ذكرت. ومن صفاته أنه يتمتع بسرد النكات والتقليد والتمثيل فهو مضحك للمجلس الذي يكون فيه. أما عن صوته وملكته الشعرية والفنية فقد حكى لنا خالنا الشاذلي (والد الأستاذ فريد) أنهم كانوا يزرعون الموسم الشتوي في فقاعة وساقية الحنابلة وقد عاشرت ذلك الزمن ولذا تجدنا تربطنا علاقة حميمة بين الحنابلة خاصة مع عائلة الحاج ودطه والحنجري وناس بنت عشماني بحكم قرب بيتهم القديم من الحنابلة. قال (الشاذلي) : أن عيسى بروي منذ أن كان صغيرا رآه أكثر من مرة يدخل رأسة في القادوس (القادوس الغير مربوط في الللس) ويردد بعض الأغاني فكان صوته جميل جدا وأنت تعرف الأواني الفخارية تعكس الصوت وتزيد من سرعة موجاته وتنبأ له منذ ذلك الوقت بمستقبل فني كبير. التحية نرددها للأخ الفنان عيسى.

الأخ المهندس صديق عبدالله أشكرك على سؤالك عن أهلي . بخصوص خالنا الشاذلي توفي في عام 1996م ولحقت به بنته مريم زوجة علي الشاعر في عام 2006 تقريبا ومن ثم والدتها فاطمة بنت سلمان بعد عامين، ومن ثم التجور بعد عامين من وفاة والدته. لهم الرحمة جميعا. وخالنا الشاذلي مشهور بالطول كما ذكرت ويتمتع باللون الأبيض وهو ابن سليمان علي المنصور، وهذه الأسرة نسميها أسرة المنصور (أو المناصير) وتمتاز كلها ببياض لون بشرتها والمصابيح جزء منهم، ومن أشقائه المنصور والد سليمان المنصور، وطه سليمان والد حسن طه، أما شقيقاته فهن أربعة زينب والدة المهندسين سليمان وصديق أبوشعر، والغاسمة والدة سلمان شوال وإخوانه، والوالدة أم قزاز، وفاطمة والدة عبدالغني الفحيلي بحلفاية الملوك. أما الاستاذ فريد استاذ الرياضيات المتميز فقد اغترب في اليمن ثم السعودية ومن ثم عاد للسودان وأخيرا استقر نهائيا في شيري بعد وفاة شقيقه التجور، أما أخونا سليمان المنصور سليمان كما ذكرت عنه مازال موجود بشري وطبعا تزوج شيقة هاشم عباس وأنجب منها الذكور والإناث وتزوجت ابنته الكبرى وانجبت ولدا . سليمان يعمل عامل في مدرسة البنات الثانوية ومازال مسكينا وتبدو عليه ملامح أهل الجنة إن شاء الله. أكرر تحياتي وآسف على تأخيري لأني انشغلت عما كتبت.

مشكورين
صديق ومصباح
والله استمتعت بما كتبتم
تصدق حتى نحنا القريبين من( المناصير)
في بعض المعلومات مما كتبتم
جديدة علينا
بوركتم
(فيهو الصمغ)
أشكركم كمان على ما سطرتم بحق صديقكم عيسى

الشدر الكبار فيهو الصمغ..
مالك داسيها يا محمد بروي..
الشدر الكبار فيهو الصمغ.. ده مثل منصوري.. حاولت اقولوا لى جعليين وشوايقة.. ومحس ودناقله زمان ما عرفوا مغزاه.. فتأكدت أنو مثل منصوري
مثل آخر
مرة راكبين مركب في إجازاتي من مشرع الحنانين الى مشرع الحلي.. تحت فقاعة
في عام 2008 بعدين خميس أب حنة ود أعمنا ومعاه واحد من فقاعة ماسكين المعادي ويوسوسو مع بعض خميس يسأل عن الصافي مكانو وين!!والشخص التاني يوسوس معاه
أنا ماسك الدفي
قلت ليهم.. ما لكم توسوسو ارفعوا صوتكم!
خميس قال لى الوسوسة مطلوبة وحلال
( الصلاة ذاتا فيها سر.. وجـِـهـِر) الله سواها كدي فما بالك بوسوستنا نحنا
.............
جبتوا ليك لى حكاية خايفنا نزعل عليك يا حمود ودايرنا نتمها( الشدر الكبار فيهو الصمغ)

لأنو زول جمع صفات ومواهب كثيرة ندر أن تكون في إنسان واحد