المايسترو / سامي عز الدين
صفحة 1 من اصل 1
المايسترو / سامي عز الدين
سامي عز الدين حسن إبراهيم
المايسترو من افضل لاعبين خط االوسط في السودان يمتاز بقوة جسمانية ومهارات عالية واتقان في التمرير والتحكم في الكرة وخاصة تثبيتات الكور العالية بالصدر وايضا يمتاز بقراة الملعب والتمرير السهل للزملاء المهاجمين يعنى التمريرة هدف على طول وله الفضل في نجومية معظم مهاجمي المريخ بفضل تمريراته المتقنة .
سطع بريقه في فريق مدرسة الهوارة الثانوية بمدني في الدورة المدرسية 1970
كان يلعب لفريق التضامن حتي عام 1977 حيث انتقل منه الي فريق المريخ بعد عودة الاندية الرياضية في يناير 1977
جاء مع رفاقه: الطاهر هواري، عمادعبدالعزيز، أحمودي، ولعبوا المريخ.
لفت الأنظار في أول لقاء للمريخ ضد الهلال.
كان لاعباً طموحاً شاملاً حيث لعب حارساً للمرمي واحتياطياً للحارس الكبير السر بدوي حارس الجزيرة ثم تحول لوسط الملعب فاجاد وابدع كما كان لاعباً ممتازاً للكرة الطائرة.
تسلم راية الوسط من نجم المريخ الفذ بشارة عبد النضيف.
طيلة مسيرته الرياضية كان يحب الرقم 14 وظل يرتديه دائماً في كل المباريات التي خاضها لاعباً للمريخ
توج المريخ بطلاً لكأس جامعة جوبا عندما أحرز الهدف الوحيد في شباك الهلال قبل ثوانٍ من نهاية المباراة.
كان نجماً بارزاً وهدافاً مرعباً للمريخ بجوار حموري وكمال عبدالوهاب.
لعب في وسط الملعب بجوار أباطرة الوسط المريخي بشارة عبد النضيف وعمر أحمد حسين ومحسن العطا.
برز بشكل مدهش في مباريات المريخ ضد سلافا التشيكي وأحرز هدف الفوز في المباراة الأولى وهدف التعادل في المباراة الثانية كما برز في مباراة الوداد المغربي ضد المريخ والافريقي التونسي والزمالك المصري.
كان كابتناً لمنتخب الخرطوم والذي لعب أمام فريق ليفربول الانجليزي بالخرطوم وانتهت المباراة بالتعادل 1/1.
تقلد كابتنية المريخ والفريق القومي السوداني.
كان له شرف حمل كأس سيكافا الأول «1986م» وكأس مانديلا عام 1989م وكأس دبي الذهبي عام 1987م وبذلك حقق مع المريخ أعظم إنجازاته.
اعتزل في موسم 90/ 1991 بعد مسيرة عطاء حافلة استمرت لنحو 13 عاماً في الملاعب وسلم الراية لخليفته في الملاعب ابراهومة.
اتجه بعد ذلك الي مجال التدريب حيث سافر الي المانيا ونال شهادات رفيعة في مجال التدريب.
درب شباب المريخ ثم عمل مساعداً للمدرب المصري احمد رفعت كما درب نادي الخرطوم ٣ ثم عين مدرباً للمريخ ومعاوناً للمدير الفني الكرواتي برانكو في قيادة التدريب بالمريخ.
وافى الأجل المحتوم سامي في العاصمة المصرية القاهرة في 7-2-2005، رحمك الله قدر مااعطيت
المايسترو من افضل لاعبين خط االوسط في السودان يمتاز بقوة جسمانية ومهارات عالية واتقان في التمرير والتحكم في الكرة وخاصة تثبيتات الكور العالية بالصدر وايضا يمتاز بقراة الملعب والتمرير السهل للزملاء المهاجمين يعنى التمريرة هدف على طول وله الفضل في نجومية معظم مهاجمي المريخ بفضل تمريراته المتقنة .
سطع بريقه في فريق مدرسة الهوارة الثانوية بمدني في الدورة المدرسية 1970
كان يلعب لفريق التضامن حتي عام 1977 حيث انتقل منه الي فريق المريخ بعد عودة الاندية الرياضية في يناير 1977
جاء مع رفاقه: الطاهر هواري، عمادعبدالعزيز، أحمودي، ولعبوا المريخ.
لفت الأنظار في أول لقاء للمريخ ضد الهلال.
كان لاعباً طموحاً شاملاً حيث لعب حارساً للمرمي واحتياطياً للحارس الكبير السر بدوي حارس الجزيرة ثم تحول لوسط الملعب فاجاد وابدع كما كان لاعباً ممتازاً للكرة الطائرة.
تسلم راية الوسط من نجم المريخ الفذ بشارة عبد النضيف.
طيلة مسيرته الرياضية كان يحب الرقم 14 وظل يرتديه دائماً في كل المباريات التي خاضها لاعباً للمريخ
توج المريخ بطلاً لكأس جامعة جوبا عندما أحرز الهدف الوحيد في شباك الهلال قبل ثوانٍ من نهاية المباراة.
كان نجماً بارزاً وهدافاً مرعباً للمريخ بجوار حموري وكمال عبدالوهاب.
لعب في وسط الملعب بجوار أباطرة الوسط المريخي بشارة عبد النضيف وعمر أحمد حسين ومحسن العطا.
برز بشكل مدهش في مباريات المريخ ضد سلافا التشيكي وأحرز هدف الفوز في المباراة الأولى وهدف التعادل في المباراة الثانية كما برز في مباراة الوداد المغربي ضد المريخ والافريقي التونسي والزمالك المصري.
كان كابتناً لمنتخب الخرطوم والذي لعب أمام فريق ليفربول الانجليزي بالخرطوم وانتهت المباراة بالتعادل 1/1.
تقلد كابتنية المريخ والفريق القومي السوداني.
كان له شرف حمل كأس سيكافا الأول «1986م» وكأس مانديلا عام 1989م وكأس دبي الذهبي عام 1987م وبذلك حقق مع المريخ أعظم إنجازاته.
اعتزل في موسم 90/ 1991 بعد مسيرة عطاء حافلة استمرت لنحو 13 عاماً في الملاعب وسلم الراية لخليفته في الملاعب ابراهومة.
اتجه بعد ذلك الي مجال التدريب حيث سافر الي المانيا ونال شهادات رفيعة في مجال التدريب.
درب شباب المريخ ثم عمل مساعداً للمدرب المصري احمد رفعت كما درب نادي الخرطوم ٣ ثم عين مدرباً للمريخ ومعاوناً للمدير الفني الكرواتي برانكو في قيادة التدريب بالمريخ.
وافى الأجل المحتوم سامي في العاصمة المصرية القاهرة في 7-2-2005، رحمك الله قدر مااعطيت
مونتارى- عضو متميز
- احترام قوانين المنتدى :
عدد المساهمات : 501
نقاط : 27465
تاريخ التسجيل : 15/06/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى