منصوري إماراتي يشكر منصوري ومنصورية من السودان في مطار الخرطوم

يربو غزلان او يجيبوا غزلان ياخالد لو شفت غزلانهم تجيك حمه عديل انا كنت في فتره من الفترات اعمل في منطقه القصيم في محل تجاري وكنت وقتها في بدايه الاغتراب وكان عمري وقتها اثنين وعشرين سنه لقد كانت بدايه المشوار والذي أمتد من اواخر السبعينات الي أوائل التسعينات وهي فتره مليئه باالاحداث ( من مصر الي سوريا العراق ثم السعوديه ومنها الي الولايات المتحده الامريكيه ثم السودان حيث عملت باالخطوط السعوديه لمده عام ونصف ثم الي السعوديه واخيرا الي السودان ) أعود الي الموضوع موضوع غزلان الانس كما ذكرت كنت اعمل في هذا المحل في مدينه عنيزه وكانوا الاخوه السعوديين كذلك الاخوات السعوديات لايحفلن باالاجانب فتشاهد من الجمال مالم يخطر لك علي بال خاصه المنصوريات طبعا لم يتم الاختلاط الكوشي مع بنات المناصير ولكن الذي حدث هو اختلاط العنصر الذكوري من العربان مع حبوباتنا الكوشيات عشان كده نحن دايرين احضار غزلان الانس بس عشان نقول الشعر مادايرين اكثر من ده وأرجع وأقول بلاش سرحان واخير اسمع نصيحه أخوي الرشيد الذي سبق ولوح لي لذا نقول ياخالد اصلو زي سماحه منصورياتنا مافي خاصه المتزوجات والمتزوجين

ياسلام ياصديق تبارك الله والله اجمل هديه الواحد جاي من الرحله يلقي مثل هذا الكلام الجميل وماشأالله المناصير الليله يملو العين وانا متأكد لوحضرت وشفت المنظر والطبيعه والناس في ظلال الاشجار علي مرمي حجر من النيل كنت انفعلت وقلت كلام ثاني

يرفعوا الراس المناصير أينما حلوا

الباشمهندس صديق
سلااااااااام

بمناسبه المناصير يرفعوا الراس استمع الي هذه القصه
ذهبنا انا ومعي مجموعه من الزميلات والجارات الي زياره احد المرضي وهو معنا في الحي ولكن عندما خرج من المستشفي ذهب الي منزل الاسره الكبيره
وهو يبعد مسافه من حينا وعندما دخلنا وقمنا با داء الواجب وهممنا بمغادره المنزل قمنا بتعريف انفسنا وكان هنالك رجل كبير في السن وهو عميد الاسره واخذ يسال اي واحده عن قبيلتها وعندما جاء دوري وذكرت اني منصوريه سالني الرجل
هل تعرفني فلانه المنصوريه؟
قلت نعم انها بلدياتي
قال يا سلا م انها امر اه بعشره رجال لما يجتمعوا الرجال يخلو ليها الكلام....مع العلم انها عاشت معهم سنين وهم اهل بلد اي نا س المنطقه وتوفي زوجها وتعتبر من المناضلات المكافحات حتي عندما كان زوجها حي لها كلمه معهم...........
عندئذ لم احس الا اني ازددت طولا واصبحت راسي مرفوع فوووووووووق وسط زميلاتي وفرحت فرحا شديدا وقلت في نفسي الحمد الله شهد شاهد من اهلها
فقال لي تقرب ليك ايه؟
قلت له ابنه عمي لزم<ليس لي علاقه قرابه بها الا من بعيد >ولكن بصفتها منصوريه ونحن ابناء عمومه

مناصيرك الرحم الرحيم
طبع الكريم ما بتكرم

اكتفى بقول نسيبنا ودبروى