منبر السلام العادل هل انتهت المهمة؟؟؟؟؟

بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر واعلان امريكا حربها علي الارهاب وبحكم ان حكومة الانقاذ مصنفة علي قائمة الدول الراعية للارهاب حسب القائمه التي تصدرها الاداره الامريكية .لم يبقي علي حكومة الانقاذ سو التنازل عن المشروع الحضاري بعد التهديدات والضغوط التي مارستها الاداره الامريكيه و ولدت اتفاقية نيفاشا وبموجب اتفاق نيفاشا اصبحت الحركة الشعبية شريك اصيل في الحكم والمهدد الرئيسي لمملكة الانقاذين .فكان علي حكومة الانقاذ ان تبحث عن بديل يضمن لها البقاء في السلطة حتي ولو كان ذالك علي حساب وحدة السودان وكان البديل منبر السلام العادل وهو يتحدث باسم الهويه العربية والاسلامية والاسلام منه براءة.السؤال الذي يطرح نفسه من نصب الطيب مصطفي متحدثا باسم الشمال؟
بعد ان دشنت الحكومة برامج اعلامية من اجل الوحدة كانت اول خطوه تخطوها اغلاق صحيفة الانتباه لسان حال مايعرف بمنير السلام العادل ومن غير حتي سابق انذار وفي خطوة دراماتيكية أُعيد اصدار هذة الصحيفة التي كانت وماذالت تنهش في اعشاء هذا الوطن .
إنفصل الجنوب فعليا ولم يبقي سوا الاجراء الرسمي ؛هل إنتهة المهمة ام هنالك مهام اخري ؟؟؟؟؟

هذه الصحيفه هي أسؤ صحيفه اسمع بها في حياتي وهي ترتكب اكبر جرم في حق الوطن العنصريه أفه موجوده في كل بقاع الدنيا الا انها محاربه باالقانون لان ببساطه العنصريه هي ان تخلق مشاكل داخل الدول ويكون هناك تمميز بين ابناء الوطن الواحد وبأنما السودان دوله متعدده الاثينيات والاديان فستكون هناك نعره للكراهيه والاحقاد وتهدد الوحده الوطنيه والنسيج الاجتماعي فبعد الجنوب سيكون هناك ابناء غرب السودان ومن بعدهم مناطق جبال النوبه والنيل الازرق والانتقال الي شرق السودان وشمال السودان فهناك قبائل مستضعفه في الشمال وفي الختام سيحدث نزاع بين القبائل التي تري انها هي الكل في الكل قبيلتي الشايقيه والجعليين وسيكون انحصارهم في الشمال فقط ويكون السودان راح في خبر كان
لقد سبق وارسلت تعليق لهذه الصحيفه عن مشكله المناصير لم يفسحوا المجال لانزال الخبر في الموقع اللالكتروني بعكس بقيه الصحف هذه الصحيفه كما قال الاخ حدوري تخدم اجنده الموساد كما انها تلتقي مع الاسرائليين واليهود في صفه العنصريه

شكرا هندسة.
الامم الاخلاق مابقيت....

أسمحوا لي أن أختلف معكم ... ليس في التقييم العام لأداء الصحيفة فهناك من يقيم أفضل مني .. ولكن هذه الصحيفة طرحت أولا أن من يفترض أن يكون من حقه الإستفتاء حول مصير أي جزء من هذا البلد هم الأغلبية .. وهم السودان الشمالي وهذا طرح لا أرى فيه عيب ..
ثم هذه الصحيفة ظلت تكشف حقائق هامة وخطيرة جدا عن مواقف وتحركات الحركة الشعبية .. وهي أول من نوه إلى أن الحركة تعمل للإنفصال .. وسارت على هذا الخط ..
ففي الوقت الذي كانت الصحف الأخرى تطبل للنظام والحركة كانت الإنتباهة تكشف حقائق الحركة الشعبية وما يدور في كواليسها ..
ثم أرى أن هذه الصحيفة هي أول من أيد الإنفصال صراحة ... والآن الإنفصال صار حقيقة .. يعني خط الصحيفة كان سيوفر لنا عناء كبير من مال وجهد و ... و ... حرب قادمة ... لو عمل الناس للإنفصال من أول الأمر ..
ثم هل الصحيفة هي من أدى للإنفصال ؟؟
يا سادة يا كرام لا الإنتباهة ولا غيرها من الصحف وطد لهذا الإنفصال !!
النظام وأطفاله من القاصرين بصرا وبصيرة هم الذي فتتوا البلاد
حدي قال ليهم ختوا بند الإستفتاء في نيفاشا ؟ أها خموا وصروا
والغريبة الجماعة لسع مكنكشين وعندهم أمل .. وأمل ركبت الفرس ..
وبدر هتف ... لا لا للإنفصال .. ومنقو قول لا عاش من يفصلنا

الاخ ود المناصير تحيه وبعد الا تري ان هناك خط بين الصحيفه والحكومه لا بل هي اداه من ادوات النظام انظر الي كتابات الطيب مصطفي عن صلاح قوش وعن اتفاقيه نيفاشا وعن حضور المبعوثين الخارجين الذين يقابلوا السيد علي عثمان ولايقابلوا الرئيس وان في هذا انتقاص للسياده هذا يدل وبشكل واضح ان صاحب هذه الجريده واقف في صف الرئيس والان الصراع تحول الي داخل الحزب الحاكم صراع لوبي بين الجعليين والشايقيه الخلاصه ان هذه الصحيفه هي من ادوات النظام وهي التي اججت الي الصراع القبلي والاثني وان تركيبه السودان ليست منحصره علي الجنوب والشمال فهناك الشرق وهناك دارفور وهناك مناطق الالتماس وهي مناطق مهدده بان تشتعل وكما ذكرت ان التفتيت وارد ولكن هذه الصحيفه ساهمت الي حد كبير في هذا التفتيت

اخي ودالمناصير هنالك فرق بين النقد المهني والنقد الإنتقائي.
النقد المهني الهدف منه التقويم وللاسف الإنتباه تمارس العنصرية جهارا نهارا وفي ابشع صورها .
ثم من هم اهل الانتباة ومن هم اهل النظام ؟؟الكل في الهو سوا ،لماذا لم يشارك مرشحي منبر السلام العادل في الانتخابات الاخير ؟؟ هل كانو معارضين للنظام ؟هل كانو من الذين يشكون في نزاهت الانتخابات ولذالك لم يخوضوها؟الاجابة لا ،فقط كانو يخشون التأثير في شعبية الموتمر الوطني وهو حزبهم الرئيسي ومايقومن بة تحت راية منبر السلام العادل لايعدو سوا خط دفاع للمؤتمر الوطني ويستطيع عبرهم تمريير اجندتة اللتي تتعارض مع إلتزاماتهم تجاه نيفاشا.
أما حديثك عن مخطط الحركة الشعبية ،أعتقد الحركة حالها كسائر الاحزاب لها إجابيات ولها سلبيات.
اما انفصال الجنوب سوف يكون وسمة عار في جبين الحركة الاسلامية التي كان هدفها الاساسي تغير الحكم في دول الجوار ولكنها فشلت حتي في الحفاظ علي وحدة السودان.

هاشم علي الجزولي كتب:الاخ ود المناصير تحيه وبعد الا تري ان هناك خط بين الصحيفه والحكومه لا بل هي اداه من ادوات النظام انظر الي كتابات الطيب مصطفي عن صلاح قوش وعن اتفاقيه نيفاشا وعن حضور المبعوثين الخارجين الذين يقابلوا السيد علي عثمان ولايقابلوا الرئيس وان في هذا انتقاص للسياده هذا يدل وبشكل واضح ان صاحب هذه الجريده واقف في صف الرئيس والان الصراع تحول الي داخل الحزب الحاكم صراع لوبي بين الجعليين والشايقيه الخلاصه ان هذه الصحيفه هي من ادوات النظام وهي التي اججت الي الصراع القبلي والاثني وان تركيبه السودان ليست منحصره علي الجنوب والشمال فهناك الشرق وهناك دارفور وهناك مناطق الالتماس وهي مناطق مهدده بان تشتعل وكما ذكرت ان التفتيت وارد ولكن هذه الصحيفه ساهمت الي حد كبير في هذا التفتيت

الباشمهندس هاشم .. بعد التحية .. من واقع ما ذكر أعلاه فإن العيب في النظام .. هذه واحدة
ثم أن الطيب مصطفى هو خال الرئيس .. يعني دايرو يقيف في الصف المناوئ ؟
ثم إبان الفترة التي تأزمت فيها العلاقات مع الأمريكان كان صلاح قوش يتجول في واشنطون مع السي أي إيه وحدث هذا أكثر من مرة .
ومقابلات علي عثمان دون علم الرئيس كانت حقيقية !!! وتجسس قوش على الرئيس كانت حقيقية !!!
يعني العيب في النظام .. وهو من أسس لهذه الإختراقات سواءا كانت من الإنتباهة أو من أفراد النظام في قمة الهرم .
ولك شكري وتقديري

الأستاذ جبريل .. تحياتي .. مع قناعتي بما ذكرته خلال ردك الأخير ولكن هل كان النظام على قلب رجل واحد ؟
واذكر لك مثالا واحدا .. أسامة عبد الله خلال إفتراءاته تلك كان يستمد قوته من الرئيس وليس من علي عثمان .. ولا زال
وحتى ولاة الولايات مقسمون بين علي ونافع .. يعني كلو يكبر في كومو دون وضع حد للقبلية والجهوية .. ثم إن هذه العنصرية والجهوية شملت كل البلاد وبدأت من عهد شيخهم وذمرته أمثال علي الحاج والحاج آدم وسوق دنقلا الشعبي أبلغ دليل عندما وزع لناس دارفور خلال ولايت الحاج للشمالية ....
ثم إنك والباشمهندس هاشم جم حمام النار ويمكن أن تقولوا لينا من قتل محمد طه محمد أحمد ؟
يا أخوانا المسألة أكبر من الإنتباهة .. دا نظام إجتماعي وثقافي واقتصادي وسياسي ينهار وهوية سودانية تسير إلى الهاوية بخطى سريعة ..
وأزيدكم .. بأن النظام الإرتري بدأ في التأهب لجعل الشرق جنوبا آخرا .. من واقع الأطماع الإرترية المعروفة في شرق السودان .. وقوات المعارض عمر محمد طاهر وقوات العدل والمساواة بإرتريا يتم تحريكها الآن على الحدود ..
و .................. و ...................... والله يلطف .....................

الاخوان جبريل وهاشم وودالمناصير
لكم الشكر والتقدير
انني اري فيما ذهب اليه ودالمناصير صحيح وكان لابد للانتباه من الظهور
لان الاخوه الجنوبيين هم العنصريين ويكرهون كل ما هو شمالي ويعتبرونه مستعمر لهم
ويسموننا الماندو كرو اي غير مرغوب بنا
لقد عايشت احداث وفاه جون قرنق بجوبا لقد راينا الحقد والعنصريه بام اعيننا

شكرا الاخوان ودالمناصير ومصطفي عمر الحسن.
لقد اطلعت علي عمود الطيب مصطفي اول امس ونادرا ما اقراء هذه الصحيفة التي ترزف عنصرية وحقدا غيري مبرر وغير منطقي .تخيلو قالو شنو :المصريين والحبش اقرب إلينا من الجنوبيين في كل شي.
نعم المصريين اقرب إلية من الجنوبيين لانهم يستفزونة صباحا ومساءا.
اخي مصطفي الا تعتقد ان هذه الصحيفة إنحرفت عن مسارها إذا كان الهدف من صدورها إحداث توازن.
هذه الصحيفة تشتم وتسب كل ما هو جنوبي.
الحقد الذي تتحدث عنة تراكمي لجفوه إمتدت ربع قرن من الزمان،الصحلح والعفو العام كان اجدر بإزالتة من هذه الاساليب الملتوية، والنمازج امامنا في جنوب افريقيا والمغرب ،لكن للاسف مازلنا نمارس هواية دفن الرؤس في الرمال.

الاخ الفاضل جبريل
لك شكري مرة اخري
اخي الوسطيه دائما مطلوبه والاسلام دين وسط لاافراط ولاتفريط
اخي انا قبل ما اعيش في الجنوب كنت افتكر الجنوبيين مظلومين
لكن بعد ما عشت معهم
لا انكر ان هنالك ظلم وبان هنالك شماليين سيئين للغايه سوء لا استطيع ان اصفه لك
ولكن ليس هذا الحكم عام علي كل الشماليين انما حالات فرديه
وللاسف نحن في نظر كل الجنوبيين دون استثناء مستعمرين هذه حقيفه لاجدال فيها
لذلك جاء تطرف الطيب مصطفي وانا اراه ردة فعل طبيعيه نوعا ما
اخي مهما احكي لك عن هذا الحقد لن تسطيع ان تتصوره لانك نشات هي بيئه طيبه مليئه بالتسا مح وحب الاخرين وهولاء يكرهون كل ما هو شمالي لانه شمالي فقط
اخي جبريل هكذا عهدناك دوما محب للاخرين رافضا للجهويه والعنصريه هولاء من اعتز بهم وافاخر شباب موقدين نار ديل هم اهلي

لك الشكر اخي مصطفي علي هذه الكلمات الجميلة.
انا زرت الجنوب واعرف ذالك الحقد جيدا وكذالك اعرف سببة ومسبباتة.
اولا كان ايام الحرب والتي امتدت لعشرون عام الجنوبي في نظر جنودنا متمرد ولا يساوي دجاجة وفي المقابل كانت حركات التمرد تستقل عامل العرق كعقيدة قتالية كما هو الحال الان في دارفور ولكن كان واجبنا علينا وعليهم ان نجعل مابعد نيفاشا مرحلة جديده في حياتنا كسودانيين بدل إسارة هذه النعرات التي لا تخدم غرض.ولكن للاسف نيفاشا كانت بمثابت بندول ليس إلا.وبما إن الانتباه ومنبرها احدي افرازات ما بعد نيفاشا وقصد منها احداث نوع من الشد والجذب،إلا انها اتت بنتايج عكسية .
مع ادمان اهلها للعنصرية والحقد وبعد ان اصبح إنفصال الجنوب مسألة وقت ،إلي اين تتجة الا نتباة ومنبرها؟؟

الأخ جبريل .. إنت في قلب الخرطوم .. وعايشت احداث مقثل جون قرنق ... والقتل والإغتصاب والحرق و... و ........... و ............ والحقد الدفين ... بس ما تقول لي دي من أسباب الحرب ...
والآن أبسط من فيهم يتحدث عن مواطنة من الدرجة الثالثة .. دي برضو ختها في بالك ..
العنصرية بدأت منهم ولم تبدأ من الشمال .. ثم هل أنت شخصيا تعامل الجنوبي كمواطن درجة ثالثة ؟
الإجابة هي إجابة كل سوداني ..
مع شكري وتقديري .

انهم يختلقون الفوضى ارباب الموساد حتى لايفتضح امرهم ولكن هيهات ان ينجو والشعب السودانى اعقل من ان يفتنة الشواذ

الاخوه المتداخلين هذا موضوع جيد وهوحديث الساعه ولكن لاتوزن الامور باالنظره الشخصيه والا فهناك عداء قديم ويمكن ان يتجدد بين قبائل محسوبه من اهل الشمال ومسلمين وهذا معروف للجميع البطاحين والشكريه المناصير والحسانيه والحساسيه بين اهل البحر واولاد الغرب والتي كانت واضحه جدا في عهد الخليفه عبد الله التعايشي عندما فتك باالقبائل النيليه وهتك اعراضهم مما جعل تلك القبائل تتحالف مع كتشنر في محاربه الخليفه رغما ان كتشنر ( كما يقولوا اليوم كافر تحالف معه اهلنا الشماليين المسلمين ) يعني الغبينه تعمل المصائب وما مشكله دارفور الا مثال ماهو ناس دارفور معروفين بأنهم ملتزمين باالاسلام بل كانوا كساه الكعبه المشرفه وكانوا مدافعين عن حمي الاسلام ضد الفرنسيين تشهد بذلك معركه السلطان تاج الدين زعيم قبيله المساليت كما ان الدينكا كانوا من مؤيدي المهديه ولم يكونوا في يوم من الايام خصم علينا في الشمال الا بعد ان طفح بهم الكيل وذلك عندما دعمت الحكومه الدفاع الشعبي وسلحت قبائل الالتماس من المسيريه والرزيقات ضد الجنوبين واليوم انعكست الحكايه وجهت قبائل الدفاع الشعبي ضد الدوله الرزيقات تمردوا وكونوا حركات مسلحه
ولاتزال الاخطاء تتوالي واكبر خطا وهو اضعاف الجيش وقتل قوميته واحياء القبليه التي نجني ثمارها المر اليوم اخواني ان قضيه الجنوب باالنسبه للغرب هي مساله مصالح واستحواذ علي الموارد الضخمه التي في الجنوب والتي يقترض ان تكون لخير الجميع بدلا من اهدار الفرص وتسليم الموارد للاجانب بمثل هذه الحجج كما ان الدم الجنوبي موجود فينا قبل الدم العربي عليه اري لابد من رفع الظلم من الجميع وان لانكون من الغافلين ونضيع موارد الجنوب التي هي ملك للشعب السوداني بدلا من ان نترك الجنرب لينضم الي دول شرق افريقيا ويكونوا هم اصحاب القول القصل في التحكم في مياه النيل لتكن النظره استراتجيه وبعيده المدي مع استصحاب التاريخ

اخي ود المناصير نعم إنها ثقافة الحرب،ولكن هذا لايبرر مايقوم بة بعض الاخوه الجنوبيين.
الذي اعنية ان صحيفة الانتباة وعرابوها إنتهجة نهج غير مألوف وتجاوزت كل الخطوط الحمراء وضاربيين بكل بالقيم والخلاق الاسلامية عرض الحايط في عدائهم تجاه الجنوبيين .
كنت اتمنا ان تكون قرأة عامود إسحاق احمد فضل الله والذي تلفظ فية بألفاظ نابية لاترقي حتي ان تكون لغة شوارع ،استحي بعض القائميين علي امر الصحيفة وبادره بالاعتزار عن تلك الالفاظ ولكنة عاده اي إسحاق وقال انة مُصِر علي حديثة.
اذا كان الجنوبيين لا تحكمهم قيم اسلامية ،فاين القيم الاسلامية التي يتباها بها هؤلاء ،الا يحرم ديننا العنصرية والجهوية؟
الامم الاخلاق اخي ومثل هذه الافعال محرمة بنص القانون في الدول التي يصفها امثال إسحاق بدول الفسق والمجون.

في فتوة منسوبة الي القرضاوي حرم فيها تصويت الجنوبي المسلم للانفصال،تبادر الي ذهني عند سماعي هذه الفتوه سؤال هل لم يسمع شيخنا القرضاوي بحاجة اسمهي منبر السلام العدل يحرض علي فصل الشمال عن الجنوب،ام الوضع يختلف عندما يقرر مسلم مزعوم العروبة؟؟.

في حوار اجرتة صحيفة الاهرام اليوم مع القيادي بالمؤتمرالشعبي عبدالله دينيال ،وبطبيعة الوضع الراهن وكل الحوارات واللقائات الصحفية تدور حول الاستفتاء وانفصال الجنوب وهذا اصبح شئ طبيعي ولم يلفت إنتباهي التعاطف الذي أبداة الضيف مع الحركة الشعبية ،ولكن ما لفت إنتباهي إنزعاجه وانزعاج الجنوبيين داخل المؤتمر الوطني من ما يكنبة ليبرمان السوداني وده من عندي ووصف حديثة لا يمت بالفكر والمبادءالاسلامية بصلة، وقال عبدالله إن الطيب مصطفي يصف الجنوبيين بالشينين ولا يشبهونة.
السؤال الذي يطرح نفسة اين يقف السيد الرئيس من افكار خالة؟؟؟.
وهل ما يقوم بة ليبرمان السوداني لا يعتبر غذف وسب وبالتالي يتعارض مع قانون الصحافة السودانية؟؟.