البشير سأل واحد منصوري قال ليهو( مناصير العاصمة كيف!! كويسين!)

[نجي لللقاء الجماهيري
منصة العرض.. واثناء حديث الوالي سليل المجاذيب
عبد الرحيم محمد حسين، كل مرة يجي مدنقر زي البفتش ليهو في حاجة.. زي وقعت منو ساعة والله شئ، أولادنا الكانوا واقفين للحماية جاملوه، المجذوب كان قاعد يتكلم، عبد الرحيم جاء فايت بي ورا ضهروا بي ورا.. المجذوب افتكروا عايزو يذكروا في كلمتو.. المجذوب طوالي ذكروا في مساهمته لحل القضية، مع إنو هو كان جاي يفتش في حاجة.. شنو هي ما عارف. المهم عبد الرحيم وكت ما لقاها طلع فوق ضهر البوكس الموجود جنب المنصة يحي جماهير المناصير، فتجاوبت معه..
الريس أثناء خطبتو وكلمتو، كان ماسك عدد كبير جداً من مايكرفونات الفضائيات، العدد كان ملفت كبيرن واحد مراسل ماسك المايك براهو من بعيد، يبدو إنو نقاوة الصوت ما كانت جيدة.. الريس لقاهو مسكين كدة يعافر..( نتشومنو) قال ليهو جيبو هنا أريحك منو؟.. أخوانا الورا الريس إتفقعوا ضحك.. الريس ضحك معاهم جاملهم .. في تصرفوا الحصل دا.. يعجبوك المناصير في تصرفاتهم المرحة في أشد الظروف.. عندهم كلهم حاجات زي دي. الكبار والصغار..
الريس عن تعداده للمناصير الفي كسلا والفي المناصير والفي العاصمة أثناء كلمته اتلفت على واحد من أبناء المناصير وذكروا بالإسم وقال ليهو( مناصير العاصمة كيف؟ كويسين) العبارة ما كانت واضحة شديد، لكن أظنها شئ من هذا القبيل..ضحكواsize=24][/size]

تسلم يا هندسة .لكن ذاك اللقاء كأننا شاهدنا فلما رومانسيا ممتع فقط .

النزير
القحة ولاصمة الخشم.... شوف العشر الملآن من الكوب.. كن متفائل يارجل ولاتبالي.. قطعاً تصل الى غايتك في يوم ما بلا عجلة ولاتريث وإنما بين ذلك قواما...

الفرج الكلي من صاحب الفرج..