افطار جماعى مع الاخ ود المناصير

فى امسية رمضانية مباركة...قامت مجموعة من اعضاء المنتدى ومجموعات الواتساب بالافطار مع الاخ ود المناصير .بعد ان استقر بالخرطوم وشقيقه ود جيب الله ..وقد ضم الوفد..الريس خالد ..الكليس. حاج ابراهيم .عباس حسب الله .الحاج..الحسن سليمان..بخارى. محمد على .عادل شررى. .عبد السيد.عبد الحفيظ. السر..محمد هاشم. انقا..الشيخ بروى ..البليلى..وقد شرف الافطار الزعيم الفريق هاشم الحسن. ...وعلى هامش الافطار تمت مناقشة بعض الأمور. .ومن ضمنها ..دعم الطالبات بالداخلية. .وقد تم التبرع فورا بمبلغ 850 جنيها.. وقد ..اكملها الاخ محمد عمر الدمري لمليون...وكلف الاخوان عبد الحفيظ وابراهيم  بتسليمها للطالبات....ارجو الا اكون قد نسيت احد وبجيكم للتفاصيل.  لايفوتنى الا ان اشكر الاخ ود المناصير وشقيقه ود جيب الله. .وجيرانهم    للاستقبال والضيافة..

ما شاء الله وتبارك الله وربنا يتقبل منكم ويجمعنا بود المناصير وشقيقه ود جيب الله قريبا.

شكر الخال مصباح شكرا جنابو سامى وابشركم.  بقرب عودة ود المناصير للمنتدى. بس شوفو ردو وتعييرو الجميل دا
ليت لي من اللغة العربية وغيرها ما يمكني من تسجيل صوت شكر وتقدير لإخوة كرام خبرناهم من خلال المنتديات وكم تمنينا أن تجمعنا بهم الظروف في اقرب وقت حتى نحسن الإستماع وندون حلو الكلام في كل ما ينفع الناس ونتابع بالاصغاء كله كيف تكون المناقشة وتبادل الٱراء ..ونشهد مولد الفكرة وبلورتها وتنفيذها على أرض الواقع .. 
فكان يوم أمس يوما مشهودا وسيظل منحوتا في الذاكرة ما حييت ..
شباب من بني وطني يجمعهم شهر رمضان المعظم في منزلنا على مائدة افطار كانت فكرة بسيطة منهم وتحولت لبرنامج عظيم في الشهر العظيم .. برنامج افطار رمضاني قاد لبرامج إجتماعية عديدة طرحت ونوقشت وبدأ التنفيذ المباشر .. وسيفصح عنها القائمون على امرها إن شاء الله .. 
وليس بمستغرب على شباب تقدمهم رجل مدهش .. عركته الحياة فزادته ألقا ونضجا وتدفق خير لأهله .. فكان نعم الأب ونعم الرمز ونعم القدوة .. استمع وأنصت .. جمع أطراف الحديث .. ووضع مرتكزات البرنامج . وبدأ بنفسه التنفيذ فكانت الفكرة والخطة والتنفيذ والنجاح .. 
إنه الفريق هاشم الحسن .. ذلك الرجل الإجتماعي الفريد .. تلمس دروب العمل العام وبلغ فيه ما بلغ .. قام بأدوار إجتماعية جعلته يقسم المنزل ليكون نافذة للربط الإجتماعية ولعل ( عنبر جودة ) كان رمزا من رموز ذلك العمل في بيت الفريق هاشم الحسن ..
فالتحية للرجل المدهش .. الكبير مكانا ومكانة وهو يتكىء على عصا الإبداع الإجتماعي في بلد ووطن لا زال يئن من وطأة التفرق التشتت .. 
والتحية له وهو يواظب على مواصلة اهله بني جلدته .. والتحية له وهو يورث أبناءه ذات الصفات وذات السمات .. 
عذرا سعادة الفريق .. ففي حضرتك تتوه الافكار وتتوارى العبارات خجلا وتخالف الواقع وتمتنع عن الوصف الجميل .. 
.. كذلك التحية للشفيف الرهيف الذي عطر بخفته وظرفه هذه الجلسة الطيبة .. ذلك الرمز الإجتماعي الذي ما ذهبنا الى عيادة مريض او مناسبة فرح أو عزاء إلا وجدناه .. فالتحية للشيخ بروي ونقول بذات الإنسجام وبذات التناغم لله دركم ٱل بروي. .
والتحية للرجل المرح الذي تجتمع عنده أطياف من اهل بلدي مساء كل يوم .. وأصبح قبلة للأنظار حفاوة وكرما .. انه رمز مدينة أم عشر الاخ أحمد البليلي. . 
أما أهل العمل الإجتماعي النشط .. وأصحاب الأفكار والمبادرات فأتمنى أن يتأدب القلم في حضرتهم .. ومن أيهم تبدأ فحتما ستصل .. 
فالأرباب ابن النعوفاب سلمان عقيد .. رجل من أولئك القلائل الذين إن أردت نجاحا لعمل ما فليكن سلمان احد القائمين عليه .. وكفى ..
وإن أردت عملا خالصا غير مشوب بشوائب أو يتخلله القيل والقال فأسنده إلى خالد عابدين ..
وإن كان الأخ الحسن سليمان نصر الدين حضورا فقد ملكت مصنع الأفكار وأصل الحكاية وكل الرواية فهو يدهش الدهشة ترتيبا وتنظيما .
وعند الحاج شرف الدين تكون الحيرة كلها . كيف لبشر في هذه البلاد وهذه الظروف لا يزال بذات السجية السمحاء والنية الطيبة يقدم الٱخرين على نفسه ثم يكون في المقدمة . 
اما الرجل المهول صاحب القلب الكبير . علي الكليس فأمره عجب .. سيفه مجرد في كل الصفحات والمنتديات ومن يراه يناكف ويناقش ويدخل معاركا ضاريا يظن أنه ابعد الناس عن العمل الإجتماعي .ولكن وللأمانة فإن الكليس لا يخلط بين هذه الأمور وهو رجل إجتماعي فريد وكل الاعمال الإجتماعية تشهد له .. مساهمته حاضرة وعربته جاهزة وهو مع الجماعة يتجه وفق رؤيتهم..
 أما إبراهيم أبو البراء .. الكلمة سيف والتكليف أمانة والأمانة تصل مبتغاها .. لا تكلف ولا لغط كلام ..وضوح وشفافية تزين كل كلمة بلا لف ولا دوران . 
والشيخ عباس حسب الله .. اعقلها وتوكل .. شعار .. وكل امره يؤخذ ببساطة ثقة في ربه ويقين لا ينقطع
اما ..شرري .. ففيها رجال.. حق وحقيقة .. اكثر الناس ترابطا .. تواصلا .. تفقدا لاخوانهم .. اجتماهم دائم .. لقاءاتهم متصلة .. تجدهم مساء كل يوم في لقاء جامع تدور فيه المناقشات والأفكار قبل أن تدور جبنة البليلي .. 
الباشمهندس عبد السيد .. نشاط وهمة .. ثقة وتمكن .. حكمة .. اصيل ابن بلد نبيل كريم .. 
محمد علي احمد يوسف .. تأدب .. وقار .. معدن يحكي عن اصل طيب ونبت طيب .. 
عادل شرري .. وجه مشرق .. وقراءات واقعية . وإلمام .
أنقا ود محمود .. طموح الشباب الذي لا تحده حدود ..أحد رموز التوثيق في بلادي .. نرجو منه الكثير جاءنا وكرس كل جهده لخدمة الضيوف فكان نعم الأخ ونعم الصديق. 
اما الوثاب ( الطول عز ) الرجل الملم بأوتار الكلم بلا نشاذ ولا صخب .. المترع بكاس الشعر والنثر ارثا وتاريخا .. بخاري ود الطرشان .. فالكل في حضرته سكوت ليته يكتب بلا قيود ..
السر .. من الذين نلتقي بهم لأول مرة .. كل الأنظار كانت عليه حين بدأ البرنامج الإجتماعي المقبل .. ثقة من الجميع وثناء .. فاستحق أن نشيد به ..
عبد الحفيظ .. مرح .. ونشط .. يشعرك بأنك تعرفه منذ وقت طويل .. وللتحية للشاب الوضيء محمد هاشم الحسن ويكفي انه ابن الفريق المدهش وجينات تتوارث وكرم يتواصل 
والتحية للرجل القامة قمر حمدي .. الذي ما إن سمع بهذا الإفطار إلا وأن جاء إلينا رفقة بروي والحاج فنعم الرجل ونعم الرفقة . والتحية للذين قدموا هكذا تلقاء انفسهم الشيخ حسن الزرقاوي والاستاذ الفاضل الجيلي شنان والمربي الفاضل محمد تاج السر .. 
ومن قبلهم كان الاخ نادر النادر زينة شباب المناصير
التحية لكل هذه الكوكبة وهذه الوجوه المشرقة والتي تؤكد لنا بأن المناصير لا زالت بخير
شكرا لكم جميعا .. وجعل ما تقومون به في ميزان حسناتكم .. 
وفقكم الله لما فيه خير اهلكم ووطنكم .. ودمتم

قلتو كيييف
شووووف ولا كلمونا
كل مره تعملو كدا

هسي كدا لومتونا في الراجل
يعني كان كلمتونا مالو !!!!
مش الفطور دا كنا بي نجيبو حتى الرطب نجيبو
الرجال ديل اصلهم كعوبيتهم دي مايخلوها

ابقو عارفين
في زعله
ومقاطعه
قد تؤدي الي الانفصال

معقولة يامحاسن......نحنا مثلناكم...بعدين..ماتنسى لبن الغنماية...

شكرا ابناء بلدي وانتم ترسمون معالما من التآخي والتكاتف الأخوي في احلي صوره وتعانقون عذه وشموخ ابن المناصير البار في اجمل افطار شهدته ام عشر وحقيقه عملنا المستحيل حتي نكون حضور ولكن أبت المشيئه الا ان تحرمنا من اناس لهم في قلوبنا شوق ومحبه دفاقه ك نيل بلادي هكذا انتم ود المناصير بلدي سلمان عقيد ود جيب الله خالد عابدين والحاج شرف وابو البراء وحسن سليمان نصر الدين وعلي الكليس وعباس ود محمود والشيخ بروي وبقيه العقد الفريد من كوكبه الامس جميعا بعشقكم لهذه البقعه من الوطن المناصير وانتم تسارعون الخطا نحو مستقبل واعد وامل مشرق جميل

تواصل جميل بين إخوة أعزاء فى شهر كريم  ... جزاكم الله عنا كل خير  _