المنصوري دايما يرفع الرأس اين ماكان (دايما موقد نار)

قبل فتره كنت جالس مع بعض السودانين ولسان حالي المناصير المناصير كيف وكيف المهم كنا نتناقش وجاه واحد دنقلاوي كان في ايجازه
يسمع المنصوري بس قام  جاني في جرح في اثناء المناقشه جاء يكبر انتو المناصير انت مابشر انتو ملايكه ان نوعك دا في السودان مافي انقرض خلاص
قلنا ياجماعه الراجل ماله داير يناسبنا ولاشنو بقي يشيل يسلم علي ويمدح ويشكر ان في الساعه ديك العمه احس بيها زي الموج تشيل وتودي يعني تقع وتقوم
قاا انا جيت وانقطع في كسلا من المطر وسياره بقت تقطع لقيت واحد وقف حنبي معاي اسرته سلم ونزل  سالني مالك قلت له انا دايره فندق سيارتي تعبان ولاعارف كسلا
قام نزل وركبي انا واسرتي في الهاي لوكس حقه وقال وراي اوديك الفندق بعدساعه لقيتو وقفني جنب بيت كويس مبني تمام قال انزل حرم دي بيته ومعاه ابوه راجل كبير 
قال اكرمي حد الكرم والصباح صلح لي السياره وصلني الطريق عندما سالتوقال لي انا منصوري وقلت ليه في واحد اسمه المنصوري امعانافي ابها تعرفه طبعا غير المنصوري ماعندي 
 قال لا مابعرفه لكن
 برضو ابن عمي لكن انا طولت من البلد اسمه سفيان في الورق بس معانا في ايها قال المناصير كتار مابعرف زكر لي اسمو كدا محمد خير وانانسيت الموضوع انزكرتو اليوم لان جات المناسبه بتاعت القصه