الماسونيه والتطعيم

المقال للشيخ صادق عبد الله عبد الماجد
ولكي تجد الماسونية منفذاً لها للعمل في السودان اتخذت من العمل الخيري وخاصة بين أطفال المسلمين ستاراً لها!! فماذا فعلوا وماذا خططوا؟ ظهرت فجأة على الساحة في السودان دعاية واسعة عالية الصوت وبموافقة وزارة الصحة الاتحادية تتحدث بل تقيم الدنيا ولا تقعدها، حول مرض "شلل" الأطفال في السودان وكأن وباء خطيراً بدأت جيوشه تغزو القرى والحضر، وأنه ما لم تتدارك الحكومة الأمر وتسمح وتسارع بتطعيم الأطفال ضد هذا المرض، فإن مستقبلهم سوف يكون في خطر داهم!! واستجابت الحكومة في سرعة معدومة الإرادة وكأن "نجماً مذنباً" سوف يسقط على الشعب ويقضي على الأمة بكاملها ما لم تستجب الحكومة وتسمح بالتطعيم!.
وفتح باب التطعيم على مصراعيه في جميع البلاد، أربع مرات في العام بمعدل ثلاثة أشهر للمرة الواحدة للتطعيم..!! آلاف بل ملايين الأطفال وقعوا في فخ التطعيم وتسارع آلاف الآباء والأمهات إلى مراكز "الماسونية" يحملون أغلى ما يملكون وهم الأطفال للتطعيم ضد "شلل" الأطفال.
ووصل الأمر إلى حده المرعب وقد قضى الأمر وتم التطعيم بأن الذي قام بهذه المهمة على الأطفال هو "نادي الروتاري" بالخرطوم الذي يقوم عليه "صهيب ميرغني البدوي" مدير النادي.
لقد نفذ الروتاري أخطر جريمة بين أطفالنا، فبدلاً من التطعيم ضد شلل الأطفال وقعوا ضحية التطعيم ضد "الإخصاب". لقد لقحوهم "بالعقم" الذي ينتقل منهم بالوراثة إلى أجيال بعدهم.. وفي هذا ما يوقف التنامي البشري الإسلامي، وهو واحد من أهداف اليهود المعلومة عالمياً !!

مازال الحديث للشيخ
القتل بالتطعيم
يقول الدكتور "ديفيد": "يؤدي التطعيم إلى زيادة الاعتماد على الأدوية، والانتهاء بعدم كفاءة المناعة الطبيعية للجسم البشري، ومن ثم إلى وجود الإنسان الذي يحتاج إلى المساعدة والعون بصورة مستمرة".
وبالتالي فإن الإنسان الفقير الذي تتقاذفه الدائرة الخبيثة المرض والخوف والفقر والذل وبهذه الطريقة يتأكد لديه استسلام القطيع القوي للسيطرة، ومن المثير للعجب، فإن التطعيم يشجع على الاستسلام المالي والأخلاقي للعالم الثالث ومن ديمومة سيطرة الدول الغربية عليها، كما أن الاعتمادات المالية التي كان من الممكن استخدامها في تحسين الحياة والعيش للمجتمع تذهب إلى حسابات الشركات المتعددة الجنسيات.. ومن ثم تزداد الهوة بين المجتمعات الغنية المسيطرة والمجتمعات الفقيرة.
الأمر الآخر أن التطعيم يؤدي إلى نقص السكان وبصورة كبيرة في بلدان العالم الثالث، ودائمة في الدول الصناعية. وفي هذا الصدد قام روبرت مكنمارا" الرئيس السابق للبنك الدولي ووزير الدفاع الأمريكي الأسبق إبان حرب فيتنام وعضو البرنامج الشامل للتطعيم بإبداء بعض الملاحظات المهمة والمثيرة حسب رواية النشرة الفرنسية:jai Toutcompris حيث قال: "يجب إتخاذ إجراءات بشعة لتقليل السكان وذلك ضد رغبة المواطنين، فقد ثبت أن سياسة تقليل نسبة الإنجاب "تنظيم الأسرة" غير ممكنة وغير كافية.. ولذلك ينبغي اللجوء إلى زيادة نسبة الوفيات! وكيف ذلك؟ عن طريق الوسائل الطبيعية مثل المجاعات والأمراض"

تلقيت على الايميل رسالة قبل سنوات تحوى راى الشيخ عن التطعيم ومن لحظتها لم اطعم اطفالى بالجرعات التنشيطيه. لم اجد الرساله لانشرها لكم كانت قبل فتره طويله .اصلا اربعة مرات فى السنة لفتره خمسة سنوات موضوع يدعو للشكك .وقد تناول الراى العام هذا الموضوع بوجهات نظر مختلفة وقد تمت مناولة الموضوع من عدة جهات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

شكرا الاخت هويدا علي سرعة الاستجابة ونشر الموضوع الخطير ولفائدة الاعضاء اود ان اشير الي انني طلبت من الاخت هويدا انزال هذا الموضوع بتفصيل بعد ان اشارت اليه في بوست الماسونية للاخ مصطفي عمر الحسن وما دعاني لذلك هو انني لاحظ ان ابني السياب ذو الثلاث سنوات قد قلت مقاومته للامراض النزلات وغيرها وامتنع عن تناول معظم الاطعمة التي كان يحبها وذلك بعد فترة قصيرة من اعطائه جرعة الشلل التنشيطية والغريب عند الدكتور تطلع الفحوصات سلبية وانه لا يعاني من اي مرض ولكن صحته العامة تدهورت

تيم التطعيم الذي كان يجوب الاحياء قال انها جرعات تنشيطية لزيادة مناعة الطفل ضد امراض الطفولة ولكن كانت النتيجة اعراض جانبية في نواحي اخري

ارجو من الاخوة الاعضاء تناول هذا الموضوع بالنقاش وكذلك الاخوة الاطباء وطلاب الطب

شكرا هويدا مرة اخري

الاخ احمد الخبير..
الموضوع خطير جدا وفى غاية الاهميه صحيح دول العالم الثالث تخلصت من المستعمر منذ اكثر من نصف قرن لكن ظهرت صور جديده للاستعمار.المنظمات العالميه التى تظهر فى ثوب المنقذ وهى حقيقة عدو فى المقام الاول لتغرقنا فى الفقر والجوع والمرض والحروب الداخليه لتجد الاسباب التى تمكنها من وضع يدها على ثرواتنا بصوره مختلفة.
اليست العراق الآن مستعمره امريكيه وقد كانت فى السابق من اكبر الدول تقدما علميا وعسكريا وبها مخزون وافر من الثروات

بعد التحيه أهلي : التحيه لكي هويدا ولك الخبير ,,اولا تراني اتساءل هل اي لقاح ياتي عبر المنظمات لا يعرض علي المعامل القوميه لتعرف مدي فاعليته ومكوناته ,,ولكن لانستبعد ذالك فنحن لازلنا نعاني آثار الحصار الاقتصادي في مجال الصحه والطب ,,,,,ولكن من ناحيه صحيه فاللقاح ليتعرف الجسم علي نوع المرض وذالك بحقنه بميكروبه ميتا او مضعفا او نوع السم الذي يستخدمه في الهدم ...وبذالك يكون الجسم سريع الاستجابه عند حدوث المرض في المره القادمه ويمكن مقاومته وعادة يستخدم في الامراض القاتله او التي تسبب العاهات المستمره ....ولكن اخ الرشيد فالاثار الجانبيه موجوده لاي دواء وتظهر عند الاطفال لنقصان المناعه وذالك لعدم اكتمال بناء الجهاز المناعي لديهم ,,,وفوق كل ذي علم عليم ,,,,,

شكرا اخ يوسف..
الحديث ليس عن التطعيم نفسه فهو اكتشاف علمى باهر انقذ مليارات الارواح ولكن عن ما يستخدم باسم التطعيم وبالذات هذه الحملات تقودها منظمات عالميه .وهل جرعات شلل الاطفال التنشيطيه (العشرين جرعه)توجد حوجه فعليه لها؟ ام ان هنالك هدف خفى ومؤامره تدبر لنا فى الخفاء؟

خير دليل علي هذا الكلام ماتم اكتشافه في ليبيا قبل كم سنة من حقن الاطفال بفيروس الايدز

الف شكر بل مليون

أني لاشتم ريحة هذا الموضوع غير طبيعي منذ زمن بعيد

وأسأل نفسي دائما !!!! لماذا هذا الاهتمام المتعاظم !!!! والانتشار الواسع في المدن والقري !!!! وتسهيل هذا الامر !!!!! ومجانيته !!!!

لماذا ثم لماذا ولماذا كل هذا !!!!ليس من فراغ

ودخلت في نقاش وجدل طويل مع الاسره في ذات الشان , وكانت الاجابه المتوقعه أن هذا الامر مقنن من وزارة الصحة ومن الدولة!!!!ومازال الاستفهام قائما

مرات نزوع من التطعيم بعد جدل طويل

ومرات يتم التطعيم دون ان نعلم (في فتره انشغالنا بالعمل اليومي )1

لك الف شكر هويدا الي لفت النظر الي موضوع من الاهميه بمكان

نتوقع منك المثير عن هذا الموضوع

ونتوقع منك ماكل هو جديد ومفيد

بوركت

التطعيم شغال الايام دي من المسئول ؟؟

حاتم طه الافندي كتب:التطعيم شغال الايام دي من المسئول ؟؟

والله يا حاتم اخوي فقدنا المصداقيه في اي حاجه في بلدنا دي الله يكون في العون

نجلاء زمراوي كتب:

حاتم طه الافندي كتب:التطعيم شغال الايام دي من المسئول ؟؟

والله يا حاتم اخوي فقدنا المصداقيه في اي حاجه في بلدنا دي الله يكون في العون

مشكورة نجلاء
البلد عبارة عن ثلة مهملات وحقل تجارب
هذه الامصال تكلف مليارات الدولارات وتخزينها لوحده هنا يكلف ايضا ملايين وبعد دا كله مجانا ؟؟ كل هذا يضع استفهام كبيييير لماذا هذه المنظمات تخسر كل هذه المبالغ وكان اولى بها المستشفيات
وسمعت ايضا ان جعفر ابنعوف اختصاصي الاطفال المعروف حذر منها