الكــلـمــات تـقـتـل كمــا يـقـتـل الـرصــاص

ياسلام
كلام ميه ميه
يديك العافيه

اللباقة فى الكلام مطلوووبة

وقد يرجى لجرح السيف بـرء ......... ولا برءٌ لما جرح اللســان
جراحات اللسان لها التـئـام ......... ولا يلتئم ما جرح اللســان
وجرح السيف تدمله فيبـرى .......... ويبقى الدهر ما جرح اللسان

يااااه
أتاريهو إنتصار حجازي دي بتاعة حكم
والله مناصيرنا شلـَّـقوا
شلقوا دي طبعاَ ما راح تفهمها إنتصار

جزاك الله خير أخى عبد الرحمن على هذا البوست الرائع والمفيد _ نسأل الله أن ينفعنا بما نقرأ ونسمع _

أخي عبدالرحمن
بالفعل التعامل مع الآخرين و مراعاة شعورهم فن يحتاج إلي مهارة عالية . تتدحرج الكلمات من لسانك قد تميزها وقد تتجاهلها برغبة منك وأحيانا تفكر قبل إن تكتب وأحيانا تميز قبل ان تنطق وكثير من الأحيان تتحدث وتكتب وليتك لم تفعل . تذكرت قصة ذلك الصبي الذي كان كثيرالاختلاف مع أقرانه ولا يراعي شعورهم في تعامله معهم فأعطاه والده كيس مليء بالمسامير وقال له : قم بطرق مسمارا واحدا في سور الحديقة في كل مرة تفقد فيها أعصابك أو تجرح فيه مشاعراحد من أصحابك . في الاسبوع الأول قام الولد بطرق عدد كبير من
المسامير في سور الحديقة ,وفي الأسبوع التالي تعلم الولد كيف يتحكم في نفسه و يراعي مشاعر أقرانه فانخفض عدد المسامير التي علي الجدار. أكتشف الولد أنه تعلم بسهوله كيف يتحكم في نفسه . في الأسبوع الآخر لم يطرق الولد أي مسمار في سور الحديقة عندها ذهب ليخبر والده أنه لم يعد بحاجة الى أن يطرق أي مسمار قال له والده: الآن قم بخلع مسمارا واحدا عن كل يوم
يمر بك دون أن تأذي أحدا . مرت عدة أيام وأخيرا تمكن الولد من إبلاغ والده أنه قد قام بخلع كل المسامير من السور قام الوالد بأخذ ابنه الى السور وقال له بني قد أحسنت التصرف, ولكن انظر الى هذه الثقوب التي تركتها في السور لن تعود أبدا كما كانت فعندما تختلف مع اخرين وتخرج منك بعضالكلمات السيئة فتؤذي مشاعرهم , فأنت تتركهم بجرح في أعماقهم كتلك الثقوب الي تراها .

اميره الحومرى
انتصار (دى ماشليقه دى جريه عديل)ز
ابوحنه
النفر
ضقولى (لقد اصبت)ز
لكم كل ودى وحترامى