ما راي احبتي بمنتدي المناصير بلدي بحكم إنتماؤكم لذا الوطن القارة،هل تقبلون الفكرة؟؟؟؟؟

دعا سياسيون مصريون إلى إجراء استفتاء للوحدة بين مصر وشمال السودان لإقامة وحدة كونفدرالية، ردا على الاستفتاء الجاري حاليا في

جنوب السودان، وحذروا من تداعيات انفصال الجنوب على الأمن القومي المصري، في ظل عدم وجود إستراتيجية واضحة للتعامل مع الدولة المنتظرة.

وقال رئيس حزب التجمع رفعت السعيد إن وجود دولة في الجنوب وثيقة الصلة بإسرائيل يمثل تهديدا خطيرا للأمن المصري، "حيث ستتقاطع مصالح هذه الدولة مع المصالح الإسرائيلية، ومن ثم ستتناقض مع المصالح المصرية".

وأشار إلى أن دولة الجنوب المرتقبة تتجه بقوة للاقتراب من تنفيذ الأجندة السياسية الأميركية والإسرائيلية، وهو ما يشكل خطرا على شمال السودان ومصر والمنطقة.

بداية فقط


ونوه السعيد بأن انفصال الجنوب مجرد بداية سيعقبها انفصال دارفور ومديريات وولايات الشرق، مشيرا إلى أن استمرار هذه السياسة سيقود السودان إلى الهاوية.

وقلل السعيد من تأثير انفصال الجنوب على حصة مصر من المياه بالنظر إلى وجود اتفاقيات تحكم هذا الأمر، لكنه ألمح إلى أن مصالح إسرائيل في منطقة حوض النيل ستجعل أعداء مصر في دول الحوض يزيدون واحدا.

واعتبر السعيد أن السياسة المصرية ارتكبت أخطاء كثيرة تجاه السودان من خلال تجاهلها للبوابة الجنوبية لأمنها، بدءا من السودان وانتهاء بدول حوض النيل ودول القارة جميعها.

وأشار السعيد إلى أن الدور المصري تعرض للتهميش المتعمد من قبل حكومة الإنقاذ في السودان التي أصرت على عدم دعوة القاهرة لحضور اتفاق نيفاشا، "مما جعل الرئيس السوداني عمر البشير يقبل بالضغوط الأميركية، ويخضع خضوعا كاملا للرغبة الأميركية في انفصال الجنوب".

أما مصطفى الجندي -وهو أحد قيادات حزب الوفد، ووزير الشؤون الأفريقية في حكومة الظل- فقد تقدم باقتراح خلال اجتماع مجلس وزراء حكومة الظل مساء الثلاثاء بمقر حزب الوفد، يقضي بإجراء استفتاء بديل للشعبين المصري والسوداني في الشمال بشأن قيام وحدة بين شمال السودان ومصر للرد على قيام دولة في الجنوب.

المبادرة
وقال الجندي "يجب ألا ننتظر حتى يصل الخطر إلى النوبة ودارفور، وعلينا ألا نتوقع من السياسيين شيئا بعد أن أوصلونا إلى هذا الوضع، ولا بد من الدعوة إلى استفتاء شعبي على الوحدة بين السودان ومصر، ويمكن أن تبدأ باتحاد كونفدرالي كخطوة مرحلية نحو الوحدة الشاملة".

وقال الجندي إن حزب الوفد يتمسك بالمقولة الشهيرة للزعيم الوفدي مصطفي النحاس عندما قال "تفصل يدي ولا تفصل السودان عن مصر"، مشيرا إلى أن هذا التحرك الشعبي هو "رد فعل عملي" على انفصال الجنوب.

وأوضح الجندي أن مخطط انفصال الجنوب هو مخطط قديم يعود إلى حقبة الاستعمار البريطاني وتمت تغذيته بواسطة الصهيونية العالمية، مشيرا إلى خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق ديفد بن غوريون عند تأسيس دولة إسرائيل، حيث اعتبر وجود دول عملاقة مثل السودان ومصر والعراق خطرا على إسرائيل، ومن ثم دعا إلى تجزئة هذه الدول على أساس عرقي وديني.

وأكد الجندي أن مصر ارتكبت أخطاء تاريخية عندما لم تقم بدورها في السودان وفي أفريقيا ولم تتصد لهذه المخططات، محذرا من "خطورة الانتظار حتى يصل الخطر إلى مصر عبر المطالبات بإقامة دولة للنوبيين وأخرى للأقباط، وهو ما يتم التخطيط له حاليا"، حسب قوله.

وقال إن السياسيين لن يفعلوا شيئا ومن ثم فلا بد من أن تمسك الشعوب بزمام المبادرة، مؤكدا أنه سيقوم بزيارة للسودان قريبا لبدء تفعيل هذه المبادرة الشعبية للوحدة بين شمال السودان ومصر.

واعتبر الجندي أن الأمن المائي لمصر سوف يتعرض للخطر بعد قيام دولة جنوبية، حيث إن العلاقات القوية والقديمة بين إسرائيل ودولة الجنوب سوف تفسد العلاقة بينها وبين مصر، مثلما حدث بين مصر ودول الحوض التي بها وجود إسرائيلي قوي مثل أوغندا وكينيا.
المصدر: الجزيرة.

شكراً أخى جبريل على طرح هذه الفكرة للنقاش _ أخى جبريل السودان وبعد مرور أكثر من خمسين عاماً على إستقلاله لم يهدأ له بال ولم يتذوق طعماً للإستقرار ولم يتهنى بإستقلاله _ كل النخب والأحزاب السياسة والعسكرالذين تعاقبوا على أمر البلاد قد فشلوا فشلاً زريعاً فى كل شىء حتى فى المحافظة على ما ورثناهوا من المستعمرمن بنيات أساسية ومشاريع إقتصادية وإدراية _ السودان سلة غذاء العالم أصبح قبلةلإستقبال الفتات والإغاثات من منظمات العالم المختلفة تجوب كل ربوعه جهاراً نهاراً تفرض شروطها وتملى سياساتها _ قضايانا ومشاكلنا تناقش ويتفاوض عليها خارج حدودنا _ أخى جبريل أين إستقلالنا الذى نفتخر ونتغنى وننشد له اليوم نرفع راية إستقلالنا !! وها نحن أمام إنفصال الجنوب وغدا لا ندرى أى خضب سيحل بنا !!! أخى جبريل دعوة المفكريين والساسة المصريين لوحدة وادى النيل لا تروق لى !!! ودعواهم بأن إسرائيل وأمريكا سيكون لها وجود بالجنوب وسيكون لها تأثيرها على الأمن المصرى هذا كلام لا يمت الى الحقيقة بصلة فمصر من أوائل الدول التى لها علاقات ممتازة مع إسرائيل وأمريكا وتدور فى فلكهما _ الوحدة وبكل مسمياتها وأنواعها مع مصر ليست هى الحل !!! الحل بأيدينا نحن السودانيون لا بد أن نعترف بأخطائنا وتقصيرنا ونأخذ العبر والدروس مما جرى ونسعى لتصحيح أوضاعنا وننتهج سياسة المواطنة الحقة بعيداً عن الجهوية والقبيلية والحزبية ونلم شتاتنا ويكون همنا بناء سودان العزة والكرامة _

الفكره هي ان نحضر مستعمر جديد واذا لابد من وجود مستعمر لاداره شؤن البلاد والعباد اخير لينا الامريكان
ومن هسع نشوف استراتجيه تجمعنا مع الجنوبين وهم قطعا احسن لينا من المصريين ومن الان فصاعدا سوف يكون هم امريكا والغرب ان تنهض باالجنوب كما نهضت بدول الخليج العربي الذين كانوا عايشين في عهد القرون الوسطي وبعد اكتشاف البترول تغير الحال الان وبنفس الطريقه سوف تضع امريكا والغرب يدها علي موارد الجنوب وبأتفاقيه تضمن لامريكا الحصول علي هذه الموارد بأسعار معقوله علي ان تتولي امريكا جانب الصحه والتعليم والبنيه التحتيه لفتره 40 عام مثلا وفي هذه الفتره تربط الجنوب وسكانه باالثقافه الغربيه والسياسه التعليميه واخير لينا نشوف طريقه من الان لان اولادنا سوف يتجهوا الي الجنوب للدراسات العليا اما المصريين ماذا عندهم ليقدموه لنا لاشيء بل هم عينهم علي الاراضي والمياه والثروات المكتنزه في اراضي السودان وكانوا يمنون النفس ان يكون السودان بمثابه الحيقه الخلفيه لمصر وبدا الخوف يسيطر عليهم بعد انفصال الجنوب ومدي تأثير الدوله الجديده علي الشمال وأي تقارب جديد بين الشمال والجنوب سوف يكون برؤيه جديده اهم اجندتها انها سوف تضع مصلحه المواطن فوق اي اعتبار وان الثروات ماهي الا ملك للشعب وهذا ما لايريده المصريين يريدونا ان نكون عبيد مستعمرين في أرضنا
نقطه أخري من الذي دعم حرب الجنوب بمد الجنوبين باالسلاح الم تكن مصر وليبيا والان بقي ليهم حار
اما وضع هذه الجكومه قطعا ليس لها مستقبل وليس لها رؤيه ولا استراتجيه ( خليها تمشي زي ماتمشي )
اما الامل فهو ان ينبري لهذا الوطن شباب من الجنوب والشمال يخططون للمستقبل مستقبل الوطن الواحد برؤيه جديده وفهم متقدم الوطن يبنوه اولاده وليس الاخرين لا والف لا للمصريين

ماتخاف الله ياالجزولى

شكرا للاخوان النفر ،هاشم ،ابومصطفي ،كرم الله.
اتفق معكم في الرفض ولكن بزاوية مغايره،ارفض الاندماج الكلي بين الدولتين،ولكن لا اري سمة مشكلة في الاتحاد وفق ما تقتضية مصالحنا العليا لان اصل العلاقة بين الدول بنيت علي المصالح،ولعبة السياسة لاتعترف بالعدو ولا الصديق الدائم.
نعم تخلت مصر عن السودان وعن افريقيا في فترة من الفترات وإتجهت الي الغرب حيث امريكا وما صاحبها ولكن ناقوص الخطر الذي دق ابوابها بفعل ازمت المياه وما ادراك ما المياه جعلها تنظر الي افريقيا والسودان علي وجهة الحصوص كصمام امان لها ولامنها المائي اي نظرة مصالح، فمرحبا بها وبمصالحنا وارحم لنا بكثير من الإنتداب التركي الحميد كما توصل احد الباحثين السودانيين .
إتحادنا مع مصر وحده لايكفي وكذالك الحال مع دولة الجنوب ،الإلتفاف حول دولة وتجاهل الأخري حماقة سياسية.

الاخ جبريل مع احترامي لرايك الا اني اري انه لافائده البته من اي تقارب مع مصر نكون جيران وعلاقه جيره فقط لاغير ولكن تفكير الساسه المصريين بني استراتجيتهم علي اساس اضعاف السودان حتي لاتحدث تنميه فيه ففي حاله حدوث تنميه معني ذلك بدايه استغلال السودان لموارده خاصه الموارد المائيه وعندما بدات تلوح بوادر استثمار في الزراعه مع بعض الدول الخارجيه ( الصين كوريا قطر السعوديه ) اعترضت مصر في ندوه شهيره في الخرطوم وكانت حجتهم مبنيه علي اساس ان ارض السودان ومائه ليست ملك للسودان يتصرف فيها كما يشاء ففي ذلك ضرر يقع عليهم وعليه لابد للمصريين من القيام بهذا الدور
ثانيا موضوع حلايب فلقد كانت البدايه في عهد حكومه عبدالله خليل ولقد حسم الموقف عبد الله خليل بكل صرامه ثالثا ارجعوا لتاريخ الحكم التركي المصري اذلوا الناس وافقروهم
رابعا كل المصائب التي حدثت في السودان كان لهم دور فيها المخبارات المصريه كان لها دور واضح جدا في عهد النميري والا هي نشطه في دارفور وفي الجنوب وتميل مع مصالحها حيث تميل اما هموم الشعب السوداني فليس له وجود في قاموس المصالح الاستراتجيه فانتم باالنسبه للمصريين مجرد عبيد لا أكثر ولا أقل
كنتم وسوف تظلوا في نظرهم كذلك
ولو كان للانقاذ من حسنه فمن حسناتها انها اجتهدت لتخلق للسودانين كينونه ونديه مع المصريين وبعد محاوله قتل الرئيس المصري في أثيوبيا نشطت مصر في دعم الجنوبين في الحرب مع الشمال ولقد تطرق هيكل في حديثه في قناه الجزيره لهذا الدور ولام السياسه المصريه في هذه معلالا ان السياسه يجب ان تبني علي الاستراتجيه المدروسه وليست كردود أفعال تأتي بنتائج كارثيه
وفي الختام مستقبلنا في ان نجتهد لتقويه الروابط داخل السودان بين مكونات الشعب المختلفه وان نقلل من دور القبليه وان نجتهد في قيام دوله المواطنه حتي نقضي علي الاثنيه والفروق الدينيه ناشدين دوله القانون كذلك لابد من قيام التنميه المتوازنه واذكاء الشفافيه وقتل مافيا المصالح التي هي بين متنفذين في السلطه ومحاوله قتل روح التعاون بين تحالف المال والسلطه هذه هي الحلقه القاتله التي تدمر المجتمع في قيمه واخلاقه
الاعتماد علي شعبنا واستغلال موارد الدوله لمصلحتنا بدلا من طلب الوصايه ومن من ؟؟؟؟؟
لن نقبل باالوصايه من احد مهما كان وفي الختام اذكركم بان المصريين لهم دراسات معده من زمن وهي غير قابله للنشر وفي صحراء بيوضه فقط هناك أكثر من اريعين دراسه اعدوها المصريين وكانوا نشطين جدا في عهد النميري فلقد كانت الدوله مستباحه من قبل الاستخبارات المصريه فلقد كانت قناعاتهم ومازالت ان ثروات السودان هي ملك لهم ولكن وبحمد الله تعالي تعلم الناس وقهموا واصبحت المعلومه متوفره وبسهوله لمن يريدها

شكرا هندسة علي هذا السرد.
متفهم لرأيتك وما ذهبت إلية حقيقة لا جدل فيها ولكن لا قضاقة إذا تطلبت مصالحنا الإتحاد مع مصر وكما ذكرت سايقا إن سياسة الدول بنيت علي المصالح وتحالفنا مع مصر او الإتحاد معها يعتبر بمثابة مسك العصاء من النصف يخلق نوع من التوازن المفقود بيننا وبين تقارب اوغندا، كينيا، اثيوبيا،دولة الجنوب التي قد تكون اكثر عداءاً لنا ولو علي المدي القريب هذا امر وارد وطبيعي وكل المأشرات تشير الي ذالك وطبعا بدعم الدول آنفة الذكر .
لا احد ينكر حاجة مصر للسودان حاليا وكذالك العكس علي المدي القريب علي الاقل.
اما كوننا عبيد فهذه نظرت كل الاعراب ولكن ثقتنا في انفسنا تجعلنا نقزمهم واقوالهم.

سلام وتحية لجميع الأخوة المتداخليين _ أخى جبريل إننى أعى وأتفهم و أحترم رأيك _ صحيح أن معظم سياسة الدول تبنى على المصالح المشتركة لكن هذا النوع من العلاقات إذا أريد له النجاح لا بد من أن تكون هناك ندية و توازن حتى لا تختل الأمور وينتج عن ذلك إستغلال طرف لآخر بما يملك من ثقل ومراكز قوى _ لا شك أن الكل يدرك أنه لا توجد ندية بين مصر والسودان والدليل على ذلك سكوتنا على إحتلال مصر لحلايب وشلاتين وعلى مرأى ومسمع منا ولم نحرك ساكناً _أخى جبريل مصرتنظر لمصالحها وأمنها وتراهن على ذلك وفى سبيل ذلك مستعدة لعمل أى شىء حتى لو أدى ذلك لفرض وصاية على السودان !!!_ أخى جبريل السودان إذا لم يبنيه ويحميه وينصره بنوه فلن تجديه وتحميه علاقاتنا ومصالحنا مع مصر !!!؟؟
لك تحياتى وتقبل مرورى ،،،

الاخ جبريل تعرضت الي علاقتنا المستقبليه مع دوله الجنوب وانها سوف تكون الاقرب الي الي دول افريقيا الاخري هذه هي لعبه السياسه فنحن الاقرب الي الجنوبين ومصالحنا مرتبطه مع بعض لذا وجب تقويه هذه الروابط اما في حاله أدخال امصريين فهم سوف يلعبون علي هذا الرابط ويفرضون وصايتهم كما ان منطق المصريين هو ان الدوله السودانيه دوله فاشله وفشلها انعكس الان في انفصال الجنوب وربما يؤدي الي المزيد ويخلق منطقه نزاع وفراغ وخوفهم ان يملاء هذا الفراغ بأخرين كما حدث في الجنوب لذا فهم الان سوف يفكرون في طريقه للتدخل لذا وجب الان ان تفكر الحكومه بكل مسؤليه وتترك العنجهيه وفرض الرأي الواحد وأقصاء الاخرين ووضع استراتجيه يشارك فيها كل السودانين للمستقبل بعد انفصال الجنوب وكيفيه خلق علاقات متميزه مع الجنوبين فهم اهلنا وهم الاقرب لنا اما العربان أذا أردت منهم شيء فعليك بصاحب العربه التي يجرونها وبما ان الجنوبين في طريقهم لان يكونوا قريبين جدا من صاحب العربه فلما لايترك لهم هذا الدور
أذكرك وفي لقاء في قناه الجزيره ذكر احد المتحدثين انه عندما رات ليبيا ومصر ان تعمل مزارع للقمح في السودان تمويل من ليبيا والخبره والعماله من مصر رفضت امريكا وكان الرفض من حديث مباشر من الرئيس المصري وقال هناك فيتو امريكي باالرفض أيضا لماذا لم تتحرك الاموال العربيه للاستثمار في السودان منذ الثمانيات عندما كانت العلاقه تعتبر جيده مع امريكا لان الاستراتجيه الامريكيه لاتريد ان يكون هناك تكامل اقتصادي بين دول النفط لاستغلال هذه الاموال في استثمار زراعي في السودان لذا حكايه الدول العربيه دي الغيها من حساباتك وشوف مصالح شعبك وتعامل مع صاحب العربه مباشره والان الدور العربي في افريقيا في بدايه النهايه ( هناك مقال في المنتدي مقتبس من مقال للافندي وجريده الصحافه ارجو الاطلاع عليه )

الاخوان /الاستاذ النفر ،الباشمهندس هاشم لكم التحية مرة اخري.
نعم السياسة المصرية سياسية استعمارية وهي قدتكون ثقافة مكتسبة تجدها في الشارع العام وبين المصريين انفسهم،وهم شعب لا يستغر علي حال وهو في عراك دائم مع بعضة ومع غيرة ،الذي اقصده انا طالما هم في حوجة لنا لماذا لا نستغل ذالك لصالح شعبنا.
اما موضوع الجنوب اذا إكتملت الوحده معة وفق اسس ومفهوم جديد هذا ما نتطلع لة وبالطبع إننا اصحاب ثقافة وهوية مشترك،لكن واقعنا وواقعهم السياسي علي المدي القريب لا يؤمن بتلك الحقيقة هذا الذي اقصده انا.