الشاعر عمر الدمرى (القاها فى ام سرح)

عيال منصــــــــــور عزيزة الليلة جات منصـــــورة
ولى أعـــــــــداك دمرتى وعكستى الصـــــــــــــورة
خيارنا محلــــــــى رمز العزة رايه الشـــــــــــــورة
بادين بأم ســــــــرح وللعار تكون معمـــــــــــــورة
قولو لى أعــــدانا مابتتغشو تلقــــــوها البلد مهجوره
بلدى مابتســـــويها باريس ولا حتى لى منشية الشيخ
بيتــــــــه كـــــان جـــــالوص كــــــان حجـــــــــــر
عنـــــــدى ولا العمــــــارة القايمــــــــــة بالسيــــخ
ونخلتا كان جاو كان بروز حتى لو عاد من شماريخ
فيها مابيرضينى مليــــار وماتهددنى الصواريـــــخ
بلدى بلد العز والكـــرم أكرموها بلادى تاريــــــــخ
ولا ظنكم دى القبيلة المستضعفة وجا الوسيم زازاها شليخ
وجا الوسيم زازاها شليخ ،
وجا الوسيم زازاها شليخ ،
وجا الوسيم زازاها شليخ .....

اكيد ياأخ سلمان عقيد والناس لو ماشدت حيلها البضيع وبسرق كتيييير والمال السائب بعلم السرقة وتراثنا وتاريخناوعداتنا وتقالدنا يا سلمان كانت مهملة من جانبنا نحن اولاد البلد اولا،وبعدها جات دور الحكومات من 1956 والاستعمارالمجتمعات والقبائل الحولناكلهم ساهمو جميعافى طمث وسرقةوتزويرهوية وتاريخ المنطقة، عشان كدة نتعاهد نشد حيلنا ونتكرب ، وانا بعرفك وبعرف دورك الفعال ونشاطك حقيقة مع طلاب المناصير بالنيلين ونتوقع منك المزيد .

مرحب بود المناصير ولك التحية وعهد منى ليك انزل ليك الشريط قرييييييب .

والله يا الاخ هيثم هذا كلام جميل ومتابعة الاخ سلمان لهذه المواضيع يدفعنا للتوثيق اكثرفاكثرولكن المشغولية الحادة جدا حرمتنا من ذلك0 ولك شكرنا وتقديرنا

الشكر اجزله فيما ورد عن الدمرى ولكم ياسلمان وهيثم توثيق جديد حيث ان هذه القصيدة ادناه والتى اذكر مقتطفات منها قالها الدمرى فى الثمانينات فى شرى يمتدح فيها الحضرة انذاك مصباح محمد مصباح اعطاه الله العافية فى غربته بالسعودية والتى لايزال بها مغتربا
حيث قال
انا الكنت تائب وليك فسخت التوبة
فرحانى الجزيرة الليلة بيك طروبة
ترقص والشعر جاراهو لى مركوبة
يامطرالخريف اتباشرت عروبة
ودفاية البرد للناس فى عزت طوبة
العندوالقصر مابرضى بالراكوبة
والعندو البحر مويتو اللذيذة عذوبة
مابيشرب مياه البئر ولو مغصوبة
فرق الحضرة من الحضرة ذى فرق المصاحف من قصص مكتوبة
وفرق الحضرة من الحضرة ذى فرق الصقر من طير سرير النوبة

مع الاعتذار للبقية فقد خانتنى الذاكرة فالقصيدة طويلة وممتعة


عباس حسب الله/سالكا

شكرا الاخوان هيثم وسلمان لماورد اعلاه واليكم توثيق جديد للشاعر الدمرى بالقصيدة التى قالها فى الثمانينات بجزيرة شيرى فى مدح الحضرة انذاك مصباح محمد مصباح(والحضرة هوالمغترب فى ذلك الزمان بلغة اهل البلد)والاخ مصباح مازال مغتربا بالسعودية اعطاه الله العافية فى غربته
والى مطلع القصيدة
انا الكنت تائب وليك فسخت التوبة
فرحانى الجزيرة الليلة بيك طروبة
ترقص والشعر جاراهو لى مركوبة
يامطر الخريف اتباشرت عروبة
ودفاية البرد للناس فى عزت طوبة
العندوالقصر مابرضى بالراكوبة
والعندو البحر مويتو اللذيذة عذوبة
مابيشرب مياه البئر ولو مغصوبة
فرق الحضرة من الحضرة ذى فرق المصاحف من قصص مكتوبة
وفرق الحضرة من الحضرة ذى فرق الصقر من طير سرير النوبة


مع الاعتذار فقد خانتنى الذاكرة فى البقية فالقصيدة طويلة وممتعة

عباس حسب الله/ سالكا

حمدالله علي السلامه
وين الغيبه ده عباس سالكا
نأسف هيثم
واصل

ابننا عباس لك التحية والتقدير. والشاعر الفذ والصديق العزيز عمر محمد عمر (الدمري) من فحول شعراء المناصير وقد ساعده في هذه النبوغ حبه للغة العربية وهل تعلم يابني عباس أن الشاعر الدمري تم قبوله في جامعة أم درمان الإسلامية في عام 1977 حينما كان طلاب المناصير قلة في الجامعات ولكنه رفض التسجيل والإنخراط في الجامعة وهذا كان دأب كثيرا من أبناء المناصير أذكر منهم ( الاستاذ علي الحسن خلف الله - جامعة الخرطوم، الاستاذ سليمان توم - معهد الكليات التكنولوجية "جامعة السودان الآن" الاستاذ خليفة الرشيد - معهد الكليات التكنولوجية أيضا ووقتها تم قبوله في قسم السكرتارية وهل تعلم أن خريجي السكرتارية يتقاضون رواتب في السعودية تفوق رواتب الأطباء ). أعود لموضوع الشاعر عمر الدمري الذي اعتز به كصديق في وقت الضيق والقصيدة التي ألقاها في زواجي ما زلت أحتفظ بهذا الشريط والقصيدة كاملة وبصوته إنها الذكريات. ولا تنسى أن ابنه محمد عمر معنا في المنتدى وأجزم أنه يحفظ الكثير من شعر والده. التحية له ولوالده وأرجو أن نوثق هذه المعلومات من صاحبها مباشرة .

شكرا الاخ هيثم وشكرى ايضا للاخوه المتداخلين واخص عباس ود.مصباح واقول لعباس قصيده زواج العم مصباح من اكثر قصائد الوالده شهره وذلك لانها وبدون تحيز قويه وصادقه وان ذلك مرده للعلاقه القويه بين الوالد والعم مصباح .انا لم التقى مصباح كثيرا ولكن اعلم مايحمله الوالد من تقدير كبير له .كان هذا ظاهر فى كثره كلامه عنه وذكره بكل الصفات الطيبه .كان هذا ماشكل وجداننا ونحن صغار وجعلنا نحمل ودا وتقديرا كبيرين للعم مصباح .نسال الله ان يديم صحته عليهما وان نلتقى بهما قريبا.ونسمع هذه القصيده مباشره وكذلك من التسجيل ...لكم خالص التحايا ..

شكرا العم مصباح على التعقب الوافى وشكرا للاخ محمدعمرعلى هذا التشجيع لماذ لانرى تعليق الاستاذ سلمان عقيد وهيثم الدسوقى والعم محمد بروى

عمر الدمري كان الدفعة الورانا طوالي في شري.. لغاية ما طلعنا ما كان بيكتب الشعر.. سنة 1974 ونحن قاعدين تحت مشرقية عبد الله ود العجمي السمحي ديك أم تمرا غلاد.ز قاعد يرقد في ضلها يخت عنقريبو ويحرس المشرع ليرمي الناس الغرب بالمركب.. كان قاعد جنبي حسن محمد مصطفى ود القريشي..
قال لىك هل تعلم عمر الدمري صار يقرض القريض..!
قلت ليهو لا والله لا أعرف؟
ومن يومها انطلقت موهبة عمر الدمري في الشعر..
قرات شعره بعد داك لقيتو زول متمكن
هل تعلمون أن أهلنا بالغرب تقريبا مقابل لأهل ناس عمر الدمري في شري قريب يعني
هل تعلمون أنني 35 سنة لم اقابل عمر الدمري
أجي البلد ألقاه مافي
أمشي الخرطوم ما اقابلو

التحية لاستاذنا عمر الدمرى
والتحية لكم اخوتى المتداخلين
نحفظ مقاطع كثيرة لاستاذنا عمر الدمرى
ولكن نرجو من الاخوة ان يركزوا على القصائد التى قيلت فى المدح
والتى قيلت فى مشكلة المناصير

الف شكر....