مستقبل السودان والمطامع الدوليه

The french company total is currentley akey operator in southern sudan and has said that it intend to triple oil production in southern sudan in the near future
Italso intends to just- track construction of an alternate Northen sudanese oil pipe line through kenya to indian ocean (China is planning to buld oil refinery costing about 1.5 billion in kenya )
تعتبر شركه توتال الفرنسيه احد الشركات الاساسيه التي تعمل في حقل البترول في جنوب السودان وسوف ترفع انتاج البترول في القريب العاجل الي ثلاثه اضعاف اكما انها تنوي بناء خط انابيب بديل للخط الحالي المخترق شمال السودان وسوف يمر بكينيا الي المحيط الهندي كما ان الصينين سوف يقوموا ببناء مصفاه للتكرير في كينيا بتكلفه قدرها 1.5 مليار دولار
Thus france ecnomic intrest currently far or farther seperation between northen sudan and are inconsistent with with the intrest of the united state which is actually lobbying for eastablishing aconfedrated states .
another fact to consider is that relations between pairs and washington have gone worse recently due to their drametically opposed views on how to achieve peace in Darfur .
For long term therefore the difference between American and french intrest in sudan together with the possible involvment of the main countries intrested in sudan (china saudi arabia and Iran ) suggest ther is asignifcant risk that the situation may not un fold in positive manner .
How ever when has sudan ever decided its own future ?
That aquestion is especially valid now that large hydro carbon deposits have been discoverd there.
By Vitaly Nikolayevich Bila is amiddle east expert.
عليه يتضح ان فرنسا تنظر للمصالح الاقتصاديه في هذا البلد التي تتقاطع مع المصالح الامريكيه التي تميل الي فكره الدوله الكونفدراليه وتكوين لوبي للوصول لهذه الغايه كما ان هناك اختلاف في وجهات النظر في طريقه الحل لمشكله دارفور باالاضافه الي تقاطع المصالح بين هاتين الدولتين هناك مصالح لدول أقليميه واخري عالميه هناك الصين والسعوديه وأيران
يبقي السؤال الذي مازال ينتظره الجميع متي يستطيع اهل السودان حسم موضوع مستقبل بلادهم واصبح الامر اكثر تعقيدا بعد أكتشاف الثروه الضخمه التي تحتويها اراضيه والمتمثله في احتياطات البترول
المقال من المختص في شؤن الشرق الاوسط فاتالي نكوفش
الان ومن اعلاه نكتشف وللاسف اننا مساقون كما تساق الاغنام بواسطه حكومه لاتتمتع بأي نظر لاللمستقبل ولا للحاضر وانما همهم الاساسي التشبث باالسلطه وان أدي ذلك لمزيدا من التنازل عن سياده الدوله في اراضيها مما أثار أطماع الاخرين فلقد كانت أتفاقيه نيفاشا من اكبر الاخطاء التي ارتكبت كما ان طريقه الانفصال واثاره النعرات القبليه من قبل بعض المحسوبين علي النظام سرعت باالانفصال والان هناك خطه ترعاه الولايات المتحده وهي اقامه اتحاد كونفدرالي يضمن لكل اقليم الاستفاده من موارده وان لاتضار الاقليات
كان من المفترض النظر الي الموارد التي يجري خلفها الغرب ومن ثم تكوين اليه للحكم يتوافق عليها الجميع تحفظ للجميع حقوقهم ولكل ولايه ما تتمتع به من موارد علي ان يكون هناك حق معلوم للوزارات السياديه مثل الجيش والشرطه بدلا من محاوله الاستحواذ علي الموارد بطرق فيها كثير من اللف والدوران تحت اسم الاستثمار وتفريغ المناطق من السكان وأحلال اخرين أجانب علي حساب السكان الاصليين هذا معناه الحرب ولاشيء غير الحرب وتهديد للسلم الاجتماعي

بالرغم من ان القرآن وتعاليمة أنزلت قبل الف سنة من الزمان ولكننا في السودان مازلنا محتارين من امرنا حول تطبيق الشريعة من عدمة.
لقد إنفصل منا العملأ والمأجورين ،كما تحلو التسمية لاهل المؤتمر الوطني،مثل هذه العبارات ممكن تخدم مصالحنا الوطنية؟؟؟.
الغرب يبحث عن مصالحة ومصالح شعبة اما نحن نعمل من اجل مصالحنا الشخصية ودمار وطننا ولذالك لن يستقيم الامر.
الكل شاهد الطريقة التي كان يتحدث بها المتعافي الذي تدور حولة شبة الفساد المالي والاداري ،هل مثل هذه العقلية ممكن تتحمل مسؤلية وطن؟؟؟.