المناصير بلدي
الزائر الكريم مرحبا بك في منتدى المناصير بلدي
ان لم تكن مسجلا فيرجى الضغط على زر التسجيل وملء بياناتك لقبول عضويتك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المناصير بلدي
الزائر الكريم مرحبا بك في منتدى المناصير بلدي
ان لم تكن مسجلا فيرجى الضغط على زر التسجيل وملء بياناتك لقبول عضويتك
المناصير بلدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري  التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها Empty الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها

مُساهمة من طرف صديق عبدالله علي أبوحنة الإثنين 25 أكتوبر 2010, 5:34 am

سوف نسلط الضوء هنا في هذه المساحة، وفي الصفحات التي تليها لنعطي القارئ الكريم والباحث المنقب عن تراث المناصير، وتأريخهم..
ولكن قبل ذلك سوف نلج الي أهم شئ من ذلك، وهي الحالة البيولوجية والنفسية والتركيبية عند الفرد المنصوري.. بصورة خاصة..
فأنت تسدل ستارة على ماضي، وتفتح ستارة مسرح جديد، لحياة جديدة، قد تختلف فيها المدلولات، القوالب والأواني، ومن هنا تنشأ الخطورة، في عدم المواءمة بين البيئة الجديدة القديمة.. وبين الفرد من المهجرين، خاصة إذا أنت غيرت عادات وتقاليد حياته، وغيرت الأساليب والممارسات التي يتداولها ويعيشها الفرد في حياته اليومية.
لذلك دراسة هذا الفرد المهجر.. أو الباقي في أرضه دراسة علمية دقيقية، هي ضرورة من الضروريات، حتى تضمن أنك على الأقل تترك هذا الفرد في صورة مقبولة، لابد من حالة الإهتزاز النفسي في البداية لكل مهجر، وقد تكون ذبذبة الاهتزاز الروحية النفسية هذه عنيفة أو متوازنة، ولكن باي حال من الأحوال لايمكن أن تكون ثابتة، وحالة الاهتزاز الروحية النفسية هذه، قد تتعدى الصور الفردية، وتؤثر بصورة من الصور على المجموعة، في شكل تصرفات، تجاه المجتمع.
لقد شغل الناس في كل الفترة الماضية، منذ أن برزت قضية المناصير الى السطح، لقد شغلهم بعض الشئ التناطح السياسي، في أنهم لم يعطوا هذا الجانب النفسي الاجتماعي المساحة الكافية للدراسة.
ربما تكون هنالك بعض الدراسات قد بدأت في هذا الجانب، ولكنها لايمكن أن تغطي المساحة كلها بأي حال من الأحوال، ما لم تتضافر الجهود كلها.
واي دراسة من افراد خارج المنطقة، لدراسة المجموعة داخل المنطقة ، لايمكن أن تحقق هدفها الكامل.
أما في دراستنا هذه هنا. فهي دراسة تحليلية لنفسية الفرد الفرد المهجر. وهي دراسة نقوم بها، لأننا نشانا وترعرعنا في المنطقة كل مراحل عمرنا.. وسمعنا عن آبائنا واجدادنا بحالة الفرد المنصوري النفسية، في غابر العهود والآن.
من هنا تأتي أهمية هذه الدراسة النفسية الإجتماعية.. وهي دراسة تنظر في الواقع كله، بحياد تام للمصلحة العامة


عدل سابقا من قبل صديق عبدالله علي أبوحنة في الخميس 02 ديسمبر 2010, 1:35 pm عدل 1 مرات
صديق عبدالله علي أبوحنة
صديق عبدالله علي أبوحنة
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات

الأوسمة



احترام قوانين المنتدى : 100

عدد المساهمات : 7523
نقاط : 45205
تاريخ التسجيل : 14/07/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري  التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها Empty رد: الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها

مُساهمة من طرف صديق عبدالله علي أبوحنة الإثنين 25 أكتوبر 2010, 5:35 am

[sسنتحدث عن الآثار النفسية لثلاث محاور وفي ثلاث محاور، هي المحاور التي تمثل المناصير داخل منطقة التهجير الأساسية. أما المناصير خارج حدود التهجير في كسلا، وفي الحصاحصيا وحولها، وفي أم روابة، والأبيض وحولها، فلا يعنيهم متن البحث، لأنه بالأحرى لاتقع عليهم آثار نفسية مباشرة، وإن كان ستقع عليهم آثار نفسية في التعاطف مع جذور القبيلة،خاصة مناصير كسلا، حيث لايزالون مرتبطون إرتباطاً وثيقاً وحياً وفعالاً، ليس إلا لأن جذور الهجرة لاتزال حديثة.
المحور الأول: مناصير البحر
المحور الثاني مناصير الخلا
المحور الثالث مناصير البحر.. أصحاب الهجرات المؤقتة. ize=24][/size]
صديق عبدالله علي أبوحنة
صديق عبدالله علي أبوحنة
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات

الأوسمة



احترام قوانين المنتدى : 100

عدد المساهمات : 7523
نقاط : 45205
تاريخ التسجيل : 14/07/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري  التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها Empty رد: الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها

مُساهمة من طرف صديق عبدالله علي أبوحنة الإثنين 25 أكتوبر 2010, 8:29 pm

[sيقع المحور الأول في الآثار النفسية، العضوية، الفسيولوجية، على الفرد المنصوري الذي يقبع في داره في المنطقة بصورة مباشرة، وهو ليس له أي مسكن آخر، لافي العاصمة، ولافي اي بقعة أخرى في السودان.وهو
ما يجب أن تنصب الدراسة عليه، وطرق العلاج، بالطبع سوف يتغير مسكنه، الي الأحسن الي المثل، ليس مهماً، المهم هو أن مسكنه سيتغير، وجيرانه سوف يتغيرون تبعاً لذلك، وارضه سوف تتغير، وطريقة حياته تتغير، فهو قد كان يتعامل مع النيل بصورة مباشره، ويعيش حياته عليه، ويهمه مده وجزره يبني حساباته على ذلك، ويربطها بضرعه وزرعه.
هذه المنظومة إن اختلت، فهي قطعاً ستأثر فيه، سلباً أو ايجاباً، والتغيير الإيجابي ايضاً هو يسمى حالة نفسية متغيره بتغيير الأدوات، وطرق تناولها.. وهذا الفرد القابع في أرضه بطريقة تكوينه ، وطيلة فترة حياته هذه، هو لايحب المدينة، ويصعب جداً أن يتعامل مع معطياتها، ونراهم يضيقون ذرعاً وقتما يقدمون الينا في العاصمة لعلاج، أو زيارة، أو مناسبة اجتماعية، نراهم يريدون أن ينصرفوا راجعين بأسرع فرصة ممكنة، ويضيقون من السكنى في البيوت المغلقة كبيوت العاصمة، يحسبونها سجناً من السجون.. هم هنالك إن ضاقت بهم الدار، يذهبون الى النيل، أو الرعي، أو الزراعة، او زيارات القرى المجاورة، يجدون متنفساً طبيعياً في ذلك، ولذلك تكاد لاتوجد أي آثار نفسية قبل التهجير، حيث الحياة مسهبة وغير معقدة وسهلة، ومضامين الرزق موجودة حتى الوفاة، يضمنون الفاقة والفقر، قلنا أن النخلة هنالك تعمر على الأقل مائة عام.. واقل فرد في المنطقة له حوالي خمسين نخلة مثمرة، والنخلة تثمر قرابة الجوالين أو الثلاثة من البلح في العام.. بدون تكاليف تذكر، والنخلة هي على النيل لاتحتاج الي ري بعد أن تثمر حتى تموت بعد مائة عام، لذلك رزقه مضمون، لايعتمد على المحاصيل الموسمية التي قد تخيب، قد تجيب، لذلك عندما يفقد النخلة، يكون قد فقد جزءاً كبيراً من مأمنه، وسيظل هاجس الخوف على الرزق يلازمه.. وهذا يغير نفسياته، ويؤثر على سلوكه، هو بالإضافة للرزق المضمون من ثمر النخيل، يقوم بزراعة الخضروات الموسمية، يزيد بها مصدر رزقه..
الناحية النفسية الأخرى:-
هي أن هؤلاء القوم كانوا يسكنون في قري متجاورة ولكن بينها فواصل طبيعية، كوديان مثلاً أو تلال.. والقرية الواحدة تكاد تكون مؤلفة من محارم من الجد والأحفاد، قد تكون القرية مقفولة عليهم، والذاهب بين قرية وقرية يكاد يكون معروفاً وسبب الذهاب الذي أتى به للقرية الأخرى، إما مناسبة زواج، أو مناسبة مواساه، أو زيارة تفقد.. والناس عادة تلهيهم اعمالهم وتشغلهم معظم الوقت.. فلايجدون وقتاً كافياً للزيارات المتكررة، طالما أن قريبه في القرية الآخرى سليماً معافى.
أما اليوم وفي قرى التهجير الجديدة سوف تكون المنازل متلاصقة بالحيط. بعد أن كانت متلاصقة بالوديان والشعاب والفيافي.. فهذا التلاصق بالحيطة قد يكون له سلبيات وقد يكون له إيجابيات، لكن في كلتا الحالتين سوف يؤثر على الفرد المهجر في نفسياته وسلوكياته.. قد يكون إنطوائي، أو يكون منفتحاً على الجيران بصورة قد تكون مزعجة لجيرانه.. وهذا التمازج الجديد وهذا التقارب الشديد بالحائط، يتطلب من الإنضباط والتربية والخلق، يتطلب القدر الكبير من مراعاة حرم الجيران، الشئ الذي لم يكن موجوداً في طريقة حياة الفرد المهجر الغابرة، وقد تنتج بعض المشاكل أو بعض المصالح من هذا التقارب.
وليس هنالك مخرج يذكر هنا غير التربية الدينية السليمة والعفة والصون والأخلاق.. فإن تحقق ذلك بصورة مرضية وجيدة، قد يكون هذا التقارب بالحائط مفيداً، وإن لم تتوفر هذه الأسباب والعلاجات والوصفات التي ذكرناها إن لم تتوفر ، قد يكون التأثير النفسي سالباً.
قلنا أن الحالة النفسية تتأثر
1 مجرد تغيير الموقع
2 فقدان وسائل الحياة المالوفة، النيل، الجروف،
3 الجيران
4 فقدان مصدر الرزق الثابت في جميع تقلبات الإقتصاد وهو شجرة النخيل
5 فقدان مهد الصبا والمواقع المرتبطة بنشأته وغابر تقلبات حياته وارتباطات ذلك بالبطولة والتأريخ والتفوق.
6 الحالة النفسية في التأثر على الأطلال التي انمحت كرفاة آبائه وأجداده وأحفاده.. هذه الأخيرة قد تكون أكثر فصول التأثير على نفسياته
ولذلك لايستبعد أن تنشأ حالات نفسية عادية أو متطورة نوعاً ما..
والدراسة والمراقبة، مهمة جداً لهذه المجموعة. فبالطبع أنت في النهاية كائن حي بشر، ذو وعى وإدراك يتأثر بما حوله حسب المعطيات والأدوات الجديدة، وإلا لما كنت كائناً حياً..
ربما يكون الأثر النفسي معظمه لدي المحصلة النهائية يصب في الإتجاه الموجب.. ولكن قولاً واحد، سوف يكون هنالك أثراً نفسياً.. عادياً أو حاداً..
وبالتالي إمتصاص هذه الحالات التي قد تظهر على السطح من كل من يتعاطى مع مشكلات هذه المجموعة في التهجير، امتصاص مثل هذه الحالات ، واجب وطني هام، خاصة من المسؤولين والإداريين، الذين يقفون على المعالجة اليومية لتفاصيل هذه المشكلة، أو هي بالأحرى ليست مشكلة وإنما هي حالة معينة.. فأنت وقتما يقف أمامك فرد معين من هذه المجموعة لقضاء خدمة معينة له، تعويض، رد حقوق، معاملة مكتبية، منازعات، غيرها، فيجب على الشخص الذي يقف تنظيمياً أو إدارياً أو مكتبياً يجب أن يكون من السماحة بمكان، حيث يمتص غضب المهجر، مهما كانت الدواعي، وأن يسرد عليه بعض الشئ من تضحياته في سبيل أن يسعد بنو وطنه كلهم، وأنه هو مهم، وأنه هو مضحي وكذا وكذا. هذا يعتبر بعض من العلاج.
الزمن عامل مهم في العلاج وعامل مهم في الإندماج مع وسائل الحياة الجديدة مع الفرد المهجر..
يختلف الفرد المهجر نفسه من ذكر أو أنثي في وسائل الحياة التي تغيرت عنده..
قد يكون تغيير الحياة ونمطها للمرأة المهجرة أكثر إيجابية من الرجل، لذلك يمكن أن نتنبأ بأن الحالة النفسية للمرأة المهجرة قد تكون أكثر إيجابية من الرجل.
يروي عن النبي صلى الله عليه وسلم مخاطباً أصحابه في بداية عهدهم بالإسلام، وبعد خروجهم عن الجاهلية بوقت قليل قائلاً( كنت قد نهيتكم عن زيارة المقابر ألا فزوروها).. والحكمة النبوية في ذلك.. هي أنهم لايزالون حديثي عهد بالإسلام، وأن زيارة المقابر قد كانت تذكرهم بقتلاهم في حروبهم ضد بعض كقبائل، وزيارتها وقتها تثير النعرات، فلما تغلغل الإيمان في قلوبهم وقوي عودهم وشع نور اليقين عليهم، وما عادت المقابر تذكرهم غير التزود بالتقوى، قال لهم زوروها..
كذلك هنا عند الفرد المهجر. هذه الأشياء تذكره بماضي أسلافه وقبورهم التي اندثرت.. وانمحت من على الخارطة.. هذه لها بعض الآثار السلبية عليهم، وهذا الجيل بالذات.. ولكن وطالما أن الأجيال القادمة من المهجرين سوف تنشأ تنشئة جديدة، فإن الزمن هو وحده الكفيل بإزالة هذه الآثار النفسية.
كذلك نفس الشئ بالنسبة للأطلال من مساكن وخلاوي ومزروعات..( هنا ترعرعت، في ركن هذا البيت ولدت مولودي الأول.. هنا ذكريات كذا وكذا) كل هذا سوف يكون له آثار نفسية تتفاوت بين كل فرد وفرد.
ولذلك قلنا أن الزمن هو أحد العوامل الأساسية في استقامة شخصية المهجر. ize=24][/size]
صديق عبدالله علي أبوحنة
صديق عبدالله علي أبوحنة
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات

الأوسمة



احترام قوانين المنتدى : 100

عدد المساهمات : 7523
نقاط : 45205
تاريخ التسجيل : 14/07/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري  التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها Empty رد: الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها

مُساهمة من طرف صديق عبدالله علي أبوحنة الخميس 02 ديسمبر 2010, 1:33 pm

الآثار النفسية قد تظهر في بداية الإغراق..( الدماع روق .. روق)
وقد تظهر بعد التهجير.. كما كان الشأن عند الحلفاوين.. في البداية كانوا فرحانيين.. ولكن بعد فترة طلعت مظاهراتهم في خشم القربة تندد بسياسة عبود.. يهتفون فيها( حلفا دغيم ولا باريس... خشم القربة تتطلع د........ يا عبود؟)
صديق عبدالله علي أبوحنة
صديق عبدالله علي أبوحنة
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات

الأوسمة



احترام قوانين المنتدى : 100

عدد المساهمات : 7523
نقاط : 45205
تاريخ التسجيل : 14/07/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري  التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها Empty رد: الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها

مُساهمة من طرف mustafa omer Elhassan الخميس 02 ديسمبر 2010, 3:22 pm

الاخ المبدع والمتالق دوما صديق
لك ودي وعاطر تحياتي
حقيقة البوست رائع وما قمت به مهم للغايه ودراسه جاءت في وقتها
في العام 1991 كنا مهتمين جدا للتغير الذي حصل للدينكافي الاخلاق
والدينكا من القبائل القريبه جدا للاسلام في مسالة الشرف والامانه
فذهبنا الي منطقة ابيي لمقابلة احد الحكماء وهو السلطان اجو دينق وهو والد السياسي
المعروف الدو اجو دينق
وكان السؤال لماذا تغير الدينكا اخلاقيا للاسوء
كانت اجابته نحن غيرونا اتنين حرب ومتعلمين
الحرب سبب من اسباب الهجره وكذلك الخزانات
لذلك القضيه جد خطيره
mustafa omer Elhassan
mustafa omer Elhassan
ملـــــكي
ملـــــكي

احترام قوانين المنتدى : 100

عدد المساهمات : 2024
نقاط : 31570
تاريخ التسجيل : 19/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري  التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها Empty رد: الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها

مُساهمة من طرف ابو مصطفى الخميس 02 ديسمبر 2010, 5:43 pm

نحن ايانا نحن لا الزمن يقدر يغير وجوهنا لاها محنة ؟؟؟ صحيح الزمن القادم سوف يغير فى سلوك وعادات وتقاليد المناصير لكن انشاء الله نحو الافضل ؟؟؟؟ والتغير سنة فى الحياة ؟؟؟؟


تحياتى
ابو مصطفى

ابو مصطفى
ابو مصطفى
اداري
اداري

الأوسمة مــــــــــــــالي

احترام قوانين المنتدى : 100

عدد المساهمات : 2518
نقاط : 31819
تاريخ التسجيل : 22/06/2010
العمر : 52

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري  التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها Empty رد: الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها

مُساهمة من طرف صديق عبدالله علي أبوحنة الخميس 02 ديسمبر 2010, 6:01 pm

تسلم مصطفى عمر الحسن
تسلم الطيب
.........
يا الطيب
غيب وتعال تلقانا نحن
يانا نحن
لا الزمن غير ملامحنا
.......
عبد القيوم الشريف قال..
صابر رغم الرياح والدمعة
حبك باقي بالخلق السموات سبعه
............
عشان كدة يا الطيب
الله حنين علينا
خلى لينا أصل القبيلة ثابت..
عشان كدة لما تقول أنا منصوري
ما يتطاول واحد عليك يقول ليك.. واطاتك وينا.. ارضك وينا.. هو الزول لاجئ..
عشان كدة الله سخر خلقو.ز عشان يحتفظ لينا بي واطاتنا
مافي زول قدر يطوع الأرض الصعبة ويجيب منها غير المناصير على الإطلاق
حصل جربت يا الطيب تكون ماسك ليك موية بابور مدوري
وتقرع في البار.. وعندك سبلوقة وقعت من الجدول الضكر
وكونشبر ما عندك
وعندك لقبة اتماصت في الحوض الرئيسي وابقة حوض القران برضو
والواطة كرنكجيي وغرغار بي تحت.ز مويتك الغرغار وصلا لغاية اللوبا التحت البحر وخرت في البحر
والعيش طوال
لبنانة وفقاعة ولواية
حصل مرت عليك قراعي زي دي
والبابور مدوري
وسيد البابور قالك
مابوقف البابور
وكان وقفتها تكون شربتك فاتتك يديها مزارع تاني
وعيشك يضبلن ويتكي رقابو وقارسيقو يتكرمش
حصل جربت قراعي زي دي يا الطيب
صديق عبدالله علي أبوحنة
صديق عبدالله علي أبوحنة
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات

الأوسمة



احترام قوانين المنتدى : 100

عدد المساهمات : 7523
نقاط : 45205
تاريخ التسجيل : 14/07/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري  التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها Empty رد: الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها

مُساهمة من طرف ابو مصطفى الخميس 02 ديسمبر 2010, 6:07 pm

ياما وياما جربت والله جربت يا خالى صديق كلو جربتو وكنت اعمل حسابى من قراعة البار وعقاربو الكبار ؟؟؟
تحياتى
ابو مصطفى
ابو مصطفى
ابو مصطفى
اداري
اداري

الأوسمة مــــــــــــــالي

احترام قوانين المنتدى : 100

عدد المساهمات : 2518
نقاط : 31819
تاريخ التسجيل : 22/06/2010
العمر : 52

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري  التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها Empty رد: الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها

مُساهمة من طرف mustafa omer Elhassan الخميس 02 ديسمبر 2010, 8:40 pm

الاخ ابو مصطفي سلام
اتمني ان نكون كما تتمني ونتمني نحن ان لا يغيرنا الزمن
لكن اخي ابو مصطفي الحاصل غير كده لان زمان القريه يكون مسؤل عنها
زول واحد ودايما ما يكون تاجر والناس تشيل وتحاسب في موسم التمر لذلك في
المناصير ما بتعرف العندو والماعندو هل يرجع هذا الزمن الجميل يا ابومصطفي
طبعا وسائل كسب العيش تغير الناس للاسوء في معظم الاحيان
وكذلك الانفتاح علي الاخرين في مجتمع ظل محافظ علي سلوكياته زمن طويل
لذلك الحال سوف يكون اسوا مم كان عليه
اخي ابو مصطفي مفروض نفكر في الحل شنو من الضياع
mustafa omer Elhassan
mustafa omer Elhassan
ملـــــكي
ملـــــكي

احترام قوانين المنتدى : 100

عدد المساهمات : 2024
نقاط : 31570
تاريخ التسجيل : 19/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري  التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها Empty رد: الآثار النفسية لشخصية الفرد المنصوري التي نجمت عن التهجير وطرق علاجها

مُساهمة من طرف صديق عبدالله علي أبوحنة الإثنين 13 يونيو 2011, 10:58 pm

ربنا يدي أهلنا العافية التامة
صديق عبدالله علي أبوحنة
صديق عبدالله علي أبوحنة
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات

الأوسمة



احترام قوانين المنتدى : 100

عدد المساهمات : 7523
نقاط : 45205
تاريخ التسجيل : 14/07/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى