عندما تردد السلام الجمهورى المنصورى بجناين توتى

فى جناين توتى احتفل طلاب المناصير باستقبال الطلاب الجدد--وشرف اللقاء شادى السلام الجمهورى الاخ عيسى بروى--ووجد استقبالا كبيرا---وعندما غنى السلام الجمهورى اختلط الحابل بالنابل وامتلات الدارة وتفاعل كل الحضور معه وانطلقت زغاريد بنات المناصير تعبيرا عن التفاعل وبث الحماس --حاولنا جاهدين للوصول للاخ عيسى لنعبرعن احساسنا ونعبر عن شعورنا ولم نجد لعيسى الطريق حيث الكل منهمك ومندمج--ومن الملاحظ ان الاخ عيسى عاد صوته بصورة كبيرة للاول --والجميل فى الامر ان هؤلاء الشباب معظمهم لم يشاهدوا عيسى وهو يغنى ورغم ذلك تفاعلوا معه--وقبل ذلك القى عيسى كلمة اثرت الجميع ودعى الكل لنسيان الماضى وان يتوحد صف القبيلة وفى كل مرة يقاطعه الطلاب بالتصفق الداوى ومنهم يعبر عن شعوره (بالبرجى)--كل من حضر تأكد له انه ان الاوان لجمع القبيلة --وتأكد ان لابد من دعم برنامج تكريم الاخ عيسى بروى والعمل على انجاحه--

وصلت الرسالة
وايد على ايد تجدع بعيد

كلو تمام فى تمام ومافى كلام
بس نحن كمناصير ينقصنا الترتيب وحفظ النظام
بمعنى فى وسط الهوجه والغناء والتفاعل مع منصورى موقد نار
والله ما عرفنا البغنى والبنطط وداير يندقه والبزقرد  منوووووو

HASSAN SULIMAN كتب:كلو تمام فى تمام ومافى كلام
بس نحن كمناصير ينقصنا الترتيب وحفظ النظام
بمعنى فى وسط الهوجه والغناء والتفاعل مع منصورى موقد نار
والله ما عرفنا البغنى والبنطط وداير يندقه والبزقرد  منوووووو

عليك الله ي عبد السلام النار ولعت بجد عيال منصور لمن يهوشوا الاالجليل الرحيم
دس شي خارج هن الاراده وتعبير عن شعور خليهم ضلها سمااه

up

شكرا الأخ الحاج --الموقف كان عظيما--وانت كنت حضور--فعندما بدأ عيسى اغنية منصورى موقد نار لم يكن هنالك احدا ظل جالسا من الضيوف او من الطلاب--وهاجت وماجت الدارة --وكلنا نعرف انو عيسى مابيدور البشير والجوطة الا انه ظل يدور فى كل الاتجاهات ممسكا بالمايك ويبدع فى الاداء --وـاكنا انو هؤلاء الشباب تجسدت ورسخت لديهم منصورى موقد نار وزادت من انتمائهم---وحقيقة ذلك الموقف --يؤكد ان المناصير بخير مادام شبابهم بهذا المستوى-من الحماس والعشق والغيرة والانتماء-