شكرا ...حازم ...الحازم...

شكرا حازم ..الفتي الجاسر ..الفارس المغوار ..قائد معركة جبل ملح الشهيره والتي تحكي قصة تقدم القائد جنوده..اشهد الله ان بقايا الرصاص مازالت تحتضن صدره بعد رحلة علاج للاردن ..الرجل اليوم يلبي نداء القبيله ويرفع التمام بعد ان عز النصير وسادت الفوضي والبلطجه والهدم والكسر للمنازل وغيرها من الاعمال التي يندي لها الجبين ..ترك مسارح العمليات وليكن مايكون والوطن الكبير مسئولية كل السودانين اما القبيله يحيميها ابناؤها الذين ارضعتهم قيم الشهامه والكرامه والعزه والكبرياء ليدافعوا عنها وعن سمعتها وشرفها ..الشكر لكل من تصدي لهذه الفاجعه والكارثه التي كادت ان تصيب القبيله في مقتل

عفوا حازم لم لم اسمع التعليمات لاني ملكي ...تفاصيل اوفي لاحقا حول ماتم لايقاف البلطجه الي الابد وسوف تسعد المناصير بالامن والاستقرار وسنعيدها سيرتها الاولي .والمناصير ارض الجميع ..يبقي حازم هو احد ثمرات المنتدي والتي حق للمنتدي ان يفتخر به وبامثاله من الكتاب الذين وقفوا بصلابه وادانوا من دون مواربه اعمال البلطجه

شكرا ياحازم سديت ثغرة الوطن الكبير واطفأت نار الوطن الصغير ..رسالتك وصلت الي السلطات العليا وقد كان مااردت ..تسلم البطن الجابتك وربنا يحفظك ويحفظ ابناؤك في غيبتك ..كفيت ووفيت

فعلا تستحق التكريم الذي ينوي اهلك المناصير اقامته لك تكريما وعرفانا للدور الكبير الذي قمت به في ايقاف مد الفتنه الكبيره التي اجتاحت البلد في الايام الماضيه