الديمقراطية في امريكا

يتابع الجميع حمي الانتخابات الرئاسية لانتخاب الرئيس القادم للاربعة سنوات القادمة. في الاسبوع السابق كان المؤتمر القومي للحزب الجمهوري بمدينة تامبا بولاية فلوريدا لقبول الترشيح لمنصب الرئيس لمرشح الحزب مت رامني Mitt Ramony وقبول الترشيح لمنصب نائب الرئيس بوول رأين Pual Rayan .تم اختيار ولاية فلوريدا من قبل الحزب الجمهوري للتأثير علي الناخبين من اصول إسبانية . هذا الاسبوع يقيم الحزب الديمقراطي مؤتمرة القومي لإعادة ترشيح الرئيس باراك أوباما ونائبة جو بايدن Joe Bayden بمدينة شارلوت بولاية نورث كارولينا وهذة هي مدينتي التي أقيم بها لأكثر من ١١ سنة. يوم الخميس القادم بإذن الله سوف احضر خطاب الرئيس أوباما باستاد بنك امريكا.وحقيقة من يعايش متعة الديمقراطية هنا يتحسر علي حالنا في السودان. وللحديث بقية[/size][/size]

الأخ إبراهومة-نرسل ليك ماء المحيط أشواق وتحايا شلالات

نعم هذه ديمقراطية حقيقية-راسخة -متجسدة -متجذرة

بس إنت شد حيلك-وشد قرنك-واتنفش--واترشح ----تصدق بقينا نحلم نكون وزراء صحة معاك

لك حبي الذي يزداد دوماً

يا ابوالحسن سلاااام كميات والله ، اما شد الحيل والانتفاشة مابتنفع لان الترشيح لمنصب الرئيس ونائب الرئيس يشترط ان تكون مولود في امريكا. اما ان تكون عمدة المدينة او تترشح للكونغرس او ان تكون وزير كلها لايشترط الولادة بأمريكا .حالياً انا ناشط سياسي في الحزب الديمقراطي وهدفي ان اجهز أرضية ممهدة لأبنائي ليكونوا قادة لأمريكا في المستقبل ومشوار المليون ميل يبدأ من خطوة.وتسلم كتير يا دكتور ياراقي

انتهت المناظرة التلفزيونية الأولي بين أوباما ورامني وقد خسر أوباما هذة المناظرة. وقد كان أداؤه مهتزاً وضعيفاً، وقد أحبط كثير من مؤيده. ولكن تاريخ المناظرات السابقة لكل الرؤساء السابقين أنهم يخسرون في اول مناظرة. من وجهة نظري لو أن أوباما فاز في هذة المناظرة فان معظم داعميه سوف يضمنون الفوز وقد لايذهبوا للتصويت في صناديق الاقتراع ، أما الآن وقد خسر فان أي شخص يدعم أوباما سوف يذهب للتصويت له حتي يضمن فوزه وربك يهون والانتخابات شكلها ولعت نار.