وثائق (ويكليكس)بشأن السودان

أيضا ما ورد في هذا الموقع عن الجنجويد وعن تصفيه يحي بولاد والذي وردت عنه نبذه تعريفيه ان كان رئيس أتحاد طلاب جامعه الخرطوم عام 76 وأنه كان عضو فاعل جدا في تنظيم الحركه الاسلاميه ولقد اوكل اليه مهمه ان يجند اكبر عدد من اهل دارفور للتنظيم وقد فعل ذلك الا ان نقطه خلافه بدأت مع الترابي عندما أرسل التنظيم بعض كوادره للتدريب خارج السودان وتحديدا ليبيا وهم من دارفور الا انهم كانوا من القبائل العربيه وبعض الشماليين وهنا كان رفضه لهذا التحيز وأنسلاخه من التنظيم واتصاله بجون فرنق الذي ساعده ومده ببعض الاسلحه والجنود ليوقف حرب الجنجويد ضد اهله الا ان حركته هذه فشلت وبعدها تم الاتصال به لكي يصلوا معه الي تسويه ولقد كان يأمل في هذه التسويه الا ان وبعد وصوله لهم تمت تصفيته وكانت هذه هي بدايه شراره دارفور وكنتيجه حتميه لسياسه التحيز والعنصريه القبليه وهو من اولاد الفور ( عن صحيفه الصحافه عدد اليوم )
ايضا وفي برنامج قناه الجزيره الاتجاه المعاكس يوم الثلاثاء وكان موضوع الحلقه عن السودان ورد علي لسان الضيفه وهي دكتوره من موريتانيا ان بولاد قال قولته الشهيره وجدت ان العنصر أقوي من الدين بمعني القبليه أقوي من الدين وهذا موضوع يحتاج الي مقال لوحده
( لماذا او متي يكون العنصر اقوي من الدين ) الاجابه واضحه عندما يكون التنظيم او الجماعه التي تتخذ الدين لاغراض من اجل السلطه او كنز المال ولاتكون صادقه في التوجه الاسلم يضعف الوازع الديني وتكون هذه الجماعه أفرب الي الموسينيه وباالتالي تكون وبالا علي المجتمع وتدمر قيمه وأخلاقه وهذا نتيجه حتميه لمثل هذه التصرفات والتاريخ مليء باالعبر وبمثل هذه الامثله وأنشأالله اتناول هذا الموضوع باالتفصيل في حلقه قادمه

مشكور يا هندسة على الاضافة

قال احد الصحفيين ان جوليان وموقعة ويكيليكس ذهب بالاعلام الي ابعد ما يطمح وبالسياسة الي اعمق من ما تستطيع وبالدبلماسية الي ماوراء الابتسامة الكاذبة وبالاخلاق الي نقيضها،بل ذهب الي تسخيف كل ما يصنف كفكر سياسي.
ومن خلال ردود الافعال المتباينة بين الرفض والقبول لفت انتباهي تصريحات رئيس الوزراء الاسرائيلي والتي ذكر فيها ان يجب تكون السياسة كما في العلن.
السؤال الذي يطرح نفسة من يقف خلف جوليان ومده بالكم الهائل من هذه الوثائق؟؟.

المستفاد من هذا الموقع انه كشف الحقائق واهم حقيقه هي ان الغرب يعمل لمصحلته وفق استراتجيه محسوبه ومرتبه بدقه علي حساب الاخرين والغريب والمريب ان الاخرين يعملون لمصلحه الغرب ضد مصالح اوطانهم وانهم مكشوفين تماما بل نصل الي درجه ان يكونوا عملاء وهذا ما كشفه هذا الموقع وعري الدول الاخري تعريه تامه امام شعوبهم تماما كما باالداخل تجد من يعمل ضد بني جلدته لصالح تنظيم سياسي هو أقرب الي الماسونيه ولايتواني في ان يقدم بني جلدته كقرابين الي مثل هذا التنظيم والذي بدوره يعمل لصالح تلك القوي التي يحشد لها الحشود والمسيرات مثلهم ومثل الصحاف الذي كان يصيح العلوج وسوف ندمرهم وهو يذبح بسكينه في وطنه الي ان خر العراق صريعا تحت الحكم الاجنبي
واصبحت موارد العراق تحت الوصايه الامريكيه ولحد ما الايرانيه .

ايضا من الوثائق التي نشرت موقف السفينه المحمله بالاسلحه المتجهه نحو الجنوب والتي استولي عليها القراصنه في الصومال الا انهم قاموا بالافراج عنها بدفع مبلغ مالي وموه الاعلام الامريكي ان السفينه لا علاقه لها بالجنوب ولكن الوثيقه جاءت منافيه لذلك وان هناك صور من الاقمار الاصطناعيه تدل علي ان السلاح تم تفريغه داخل الجنوب ومن انواعه دبابات 72 العملاقه هديه مقدمه لحكومه الجنوب؟

واللليييييييييييييييييييييييييييلة عمك زاتو المشير البشير قالوا خمش تسعة مليار دولار
يا ساتر يا جبار ...
وطبعا الجماعة سارعوا وقالوا وثائق ويكيليكس دي من المحكمة الجنائية ..
يا ربي تكون دي تعويضات المناصير ؟ أظنها إياها .

انبقت تحلو عفينا منها تب .

شكرا الاخ الرشيد
انا والله وثائق ويكيليكس دى وطريقة تسريبها ماداخله فى رأسى وحسب فهمى لهذا الموضوع ان المخابرات الاميريكية لها الضلع الاساسى فى نشر هذه الوثائق ان كانت اصلا حقيقية لعدة اعتبارات منها صرف الرأى العالمى عن فشل السياسة الامريكية تجاه العراق وافغانستان ثم صرف الرأى الامريكى عن الازمة الاقتصادية التى تمر بها الولايات المتحدة وفشل حكومة اوباما فى خطتها الاصلاحية تجاه معالجة الازمة وايضا فشل البرنامج الانتخابى لحكومة اوباما. ومن الاسباب ايضا خلق مزيدا من المشاكل وخلق العداوات بين الانظمة الحاكمة وشعوبها واحداث شرخ فى المجتمعات وفقدان الثقة. ثم من الاسباب ايضا ان يكون خلف هذه التسريبات الموساد الاسرائيلى واليهود لارغام اوباما على التراجع عن خطه فى سلام الشرق الاوسط وضغطه على اسرائيل بتجميد الاستيطان والوصول الى سلام مع السلطة الفلسطينية.

اخي الرشيد
لك التحية
انا بتخيل ان هذا الموقع سيأتي باغراق المناصير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مصادر خاصة : للرئيس عمر البشير حساب خاص في (بنك لويدز الخاص)


- تم فتحه في مايو 1991م بإشراف مهدي ابراهيم عندما كان سفيراً بجنيف

أفادت مصادر خاصة من العاصمة السويسرية جنيف أمس أن للرئيس السوداني عمر حسن أحمد البشير حساب في (بنك لويدز الخاص) بفرعه بمدينة جنيف وليس بمقر البنك الرئيسي في لندن كما ذكر موقع ويكيليكس، وكما هو معروف أن العاصمة السويسرية جنيف هي الأكثر شهرة في العالم احتضاناً لأموال وثروات رؤساء الدول وزعماء الشعوب، وأكدت أن حساب الرئيس السوداني تم فتحه في شهر مايو 1991م بواسطة سفير السودان بسويسرا آنذاك السيد مهدي ابراهيم، وحينها كان الحساب رقمي بمعنى أن حساب الرئيس عمر البشير لم يكن مسجلاً باسم بل مسجلاً بـ (رقم)، وبعد حادثة وفاة نجل القيادي بالمؤتمر الوطني ابراهيم أحمد عمر الذي كان في حسابه حوالي 17 مليون دولار تخص الحزب الحاكم، ونشوب خلافات بين أسرة د. شريف التهامي والقيادي د. إبراهيم أحمد عمر تم تسجيل الحساب رسمياً باسم عمر حسن أحمد البشير بحضوره شخصياً عندما زار سويسرا في العام 2000م

وتشير التفاصيل إلى أن السفير مهدي إبراهيم عندما تم نقله سفيراً للسودان في واشنطن كان يأتي للعاصمة جنيف بين الفينة والأخرى لمتابعة حساب الرئيس عمر البشير وقد كان مشرفاً على هذا حساب المصرفي مكلفاً من الرئيس شخصياً، لمتابعة كل ما يتعلق بالحساب صرفاً و إيداعاً، وبعد فترة تم تعيين د. ابراهيم ميرغني سفيراً للسودان في سويسرا فأصبح مسؤولاً عن الحساب الخاص بالرئيس، والسفير ابراهيم ميرغني تربطه بعمر البشير علاقة قوية للغاية بدأت منذ أن درسا سوياً المرحلة الوسطى بمدينة شندى، حيث أكدت المصادر الخاصة أن الدكتور ابراهيم ميرغني هو السوداني الوحيد في السلك الدبلوماسي الذي عُين سفيراً في سويسرا مرتين نسبة لأنه أقرب الشخصيات بالنسبة للرئيس عمر البشير ما يعتبر الأنسب لمتابعة الحساب الخاص بالرئيس، وكان (بنك لويدز الخاص) ينزعج للتغيير المتعدد للأشخاص المسؤولين عن هذا الحساب وحرصه على سرية وخصوصية ودائع السيد الرئيس.

وتحدث المصدر عن نوعية الحساب المصرفي في (بنك لويدز الخاص) بمدينة جنيف بالنسبة لرؤساء الدول، موضحاً "أن حسابات رؤساء الدول الخاصة في هذا البنك تفتح بدايةً من 2 مليون دولار فما فوق، ولا تفتح حسابات في هذا البنك بأرقام قليلة"، واضاف "تناوب على إدارة الحساب المصرفي للرئيس عمر حسن البشير كل من السفراء مهدي ابراهيم وعلي سحلول، ود.ابراهيم ميرغني على فترتين، ود. غازي صلاح الدين القيادي بالحزب الحاكم، أيضاً مشرفاً على الصرف من هذا الحساب بتوجيهات من الرئيس لدفع مبالغ كمكافآت لأشخاص سياسيين كانوا أو صحافيين، وجهات أخرى قدمت خدمات للنظام".

وقال المصدر "أن رصيد حساب الرئيس عمر البشير بدأ يزداد بشكل كبير خاصة بعد تدفق البترول في السودان وتصديره، ويزداد كلما زادت مبيعاته وارتفع سعره في السوق العالمي"،، وأكد "أن حديث مدعي المحكمة الدولية مورينو أوكامبو في التسريبات التي نشرها موقع ويكيليس كان صحيحاً مائة بالمائة لأن المبالغ التي ذكرها موجودة بالفعل في بنك لويدز الخاص بسويسرا وليس في لندن".

والجدير ذكره في هذا الصدد أن الحزب الحاكم في السودان كان يضع مبلغ يتراوح ما بين 17 إلى 25 مليون دولار في حساب نجل د. إبراهيم احمد عمر (اسماعيل 45 عاماً) الذي توفى في نهاية التسعينات والمتزوج من كريمة د. شريف التهامي وبعد وفاته (عليه رحمة الله) نشبت خلافات حادة بين الطرفين المؤتمر الوطني يمثله د. ابراهيم أحمد عمر القيادي الكبير بالحزب الحاكم وزوجة الفقيد مثلها والدها د. التهامي، وقد باءت كل محاولات إرجاع المبلغ لحظيرة الحزب الحاكم بالفشل برغم المناقشات والمفاوضات بين الطرفين التي استمرت طويلاً في صمت شديد، باعتبار ان المبلغ يخص ورثة الفقيد زوجته وأبنائه، هذه الحادثة استفاد منها الرئيس عمر البشير الذي قام بتسجيل حسابه الخاص في (بنك لويدز الخاص) باسمه بدلاً عن (الرقم) تحوطاً لما قد يحدث مستقبلاً.


خالد ابواحمد
كل التقول موسي تلقي فرعون

انتو تتكلمو فى المشير كدى شوفو مدراء الشركات الخاصة بالدولة ولسع يقولو نحن نخد م ماليزيا وبيوت باحواض سباحة ديل الصغار الكبير يكون عامل شنو

جبريل عبدالرحمن كتب:مصادر خاصة : للرئيس عمر البشير حساب خاص في (بنك لويدز الخاص)


- تم فتحه في مايو 1991م بإشراف مهدي ابراهيم عندما كان سفيراً بجنيف

أفادت مصادر خاصة من العاصمة السويسرية جنيف أمس أن للرئيس السوداني عمر حسن أحمد البشير حساب في (بنك لويدز الخاص) بفرعه بمدينة جنيف وليس بمقر البنك الرئيسي في لندن كما ذكر موقع ويكيليكس، وكما هو معروف أن العاصمة السويسرية جنيف هي الأكثر شهرة في العالم احتضاناً لأموال وثروات رؤساء الدول وزعماء الشعوب، وأكدت أن حساب الرئيس السوداني تم فتحه في شهر مايو 1991م بواسطة سفير السودان بسويسرا آنذاك السيد مهدي ابراهيم، وحينها كان الحساب رقمي بمعنى أن حساب الرئيس عمر البشير لم يكن مسجلاً باسم بل مسجلاً بـ (رقم)، وبعد حادثة وفاة نجل القيادي بالمؤتمر الوطني ابراهيم أحمد عمر الذي كان في حسابه حوالي 17 مليون دولار تخص الحزب الحاكم، ونشوب خلافات بين أسرة د. شريف التهامي والقيادي د. إبراهيم أحمد عمر تم تسجيل الحساب رسمياً باسم عمر حسن أحمد البشير بحضوره شخصياً عندما زار سويسرا في العام 2000م

وتشير التفاصيل إلى أن السفير مهدي إبراهيم عندما تم نقله سفيراً للسودان في واشنطن كان يأتي للعاصمة جنيف بين الفينة والأخرى لمتابعة حساب الرئيس عمر البشير وقد كان مشرفاً على هذا حساب المصرفي مكلفاً من الرئيس شخصياً، لمتابعة كل ما يتعلق بالحساب صرفاً و إيداعاً، وبعد فترة تم تعيين د. ابراهيم ميرغني سفيراً للسودان في سويسرا فأصبح مسؤولاً عن الحساب الخاص بالرئيس، والسفير ابراهيم ميرغني تربطه بعمر البشير علاقة قوية للغاية بدأت منذ أن درسا سوياً المرحلة الوسطى بمدينة شندى، حيث أكدت المصادر الخاصة أن الدكتور ابراهيم ميرغني هو السوداني الوحيد في السلك الدبلوماسي الذي عُين سفيراً في سويسرا مرتين نسبة لأنه أقرب الشخصيات بالنسبة للرئيس عمر البشير ما يعتبر الأنسب لمتابعة الحساب الخاص بالرئيس، وكان (بنك لويدز الخاص) ينزعج للتغيير المتعدد للأشخاص المسؤولين عن هذا الحساب وحرصه على سرية وخصوصية ودائع السيد الرئيس.

وتحدث المصدر عن نوعية الحساب المصرفي في (بنك لويدز الخاص) بمدينة جنيف بالنسبة لرؤساء الدول، موضحاً "أن حسابات رؤساء الدول الخاصة في هذا البنك تفتح بدايةً من 2 مليون دولار فما فوق، ولا تفتح حسابات في هذا البنك بأرقام قليلة"، واضاف "تناوب على إدارة الحساب المصرفي للرئيس عمر حسن البشير كل من السفراء مهدي ابراهيم وعلي سحلول، ود.ابراهيم ميرغني على فترتين، ود. غازي صلاح الدين القيادي بالحزب الحاكم، أيضاً مشرفاً على الصرف من هذا الحساب بتوجيهات من الرئيس لدفع مبالغ كمكافآت لأشخاص سياسيين كانوا أو صحافيين، وجهات أخرى قدمت خدمات للنظام".

وقال المصدر "أن رصيد حساب الرئيس عمر البشير بدأ يزداد بشكل كبير خاصة بعد تدفق البترول في السودان وتصديره، ويزداد كلما زادت مبيعاته وارتفع سعره في السوق العالمي"،، وأكد "أن حديث مدعي المحكمة الدولية مورينو أوكامبو في التسريبات التي نشرها موقع ويكيليس كان صحيحاً مائة بالمائة لأن المبالغ التي ذكرها موجودة بالفعل في بنك لويدز الخاص بسويسرا وليس في لندن".

والجدير ذكره في هذا الصدد أن الحزب الحاكم في السودان كان يضع مبلغ يتراوح ما بين 17 إلى 25 مليون دولار في حساب نجل د. إبراهيم احمد عمر (اسماعيل 45 عاماً) الذي توفى في نهاية التسعينات والمتزوج من كريمة د. شريف التهامي وبعد وفاته (عليه رحمة الله) نشبت خلافات حادة بين الطرفين المؤتمر الوطني يمثله د. ابراهيم أحمد عمر القيادي الكبير بالحزب الحاكم وزوجة الفقيد مثلها والدها د. التهامي، وقد باءت كل محاولات إرجاع المبلغ لحظيرة الحزب الحاكم بالفشل برغم المناقشات والمفاوضات بين الطرفين التي استمرت طويلاً في صمت شديد، باعتبار ان المبلغ يخص ورثة الفقيد زوجته وأبنائه، هذه الحادثة استفاد منها الرئيس عمر البشير الذي قام بتسجيل حسابه الخاص في (بنك لويدز الخاص) باسمه بدلاً عن (الرقم) تحوطاً لما قد يحدث مستقبلاً.


خالد ابواحمد
كل التقول موسي تلقي فرعون

الاخ جبريل لك التحية والاحترام
وقت عندكم معلومات ذى دى راجين شنو ماتمشو المحكمة الدستورية عشان تثبتوها؟
لو كان كل افراد حكومة الانقاذ حرامية لن يكون البشير كذلك.. اتقوا الله فى هذا الرجل.
اخى جبريل :فكل مايلفظ من قول لديه رقيب عتيد

شكرا اخي تاج السر.
اولا هذا الخبر منقول واتمنا ان يكون كذب لانو لو فعلا حقيق حاتكون مصيبة ،كم يساوي الناتج الاجمالي السوداني حتي تسرق منة مبالغ بهذا الحجم ،ومبالغ مثل هذِه تعتبر رقم قياسي في عالم الفساد المالي اذا قورن بالناتج الإجمالي للدولة ،وسوف يسجل في موسوعة غنيس للارقام القياسية.
ثانيا-هل المحكمة الدستورية غير مسيسة؟؟.اخي القاصي وداني يعرف ان السياسة مدخل( قدوم)في السلطة القضائية وفي كل مجالات الحياة بالبلاد .
ثالثا -انا مثلك كنت احسب ان السيد الرئيس بشر بصفات ملائكة ولكن موقفة السالب تجاه اغراق اهلي جعلني اصدق كل مايقال في سيادتة ولن تتغير نظرتي إلا بإحقاق الحق لكل مظلوم في عهده ولن تجدي عبارات في شاكلة لم اكن اعلم،هم اهل القانون وعلمونا ان القانون لايحمي المقفلين.
الظريف في الامر ان الدكتور نافع تطرق الي ويكليكس في اثناء حديثة قبل هذه الواقعة ببضعة ايام وقال:-ان ويكليكس لايستطيع ان يثبت شئ علي السودان، ليتة لم يقل.