يـِـتـْـمـَـشـْمـَشْ

يـِـتـْـمـَـشـْمـَشْ : الاستنجاء بالتراب بالنسبة للأطفال

ياهندسة نريد الغوص في مثل هذه الكلمات ومن أين أتت وأصلها منصورية بحتة. واحد أخونا كان ناس البلد يضحكوا عليه يقولون أن المرأة حاكماه حتى بنتو شفناه يمشمش فيها وأين أمها وشافوا الكلام ده عيب...

واحد أخونا قالوا مرته حاكمة وعمته قالت شوف عني شفته يحلب في العنز لشاي الصباح والمرة نائمة تحت البطانية . مارأيك ياهندسة في كلام أهلنا المناصير وعاوزين نفتح بوست من هذا القبيل . ولك شكري

العمالقة الكليس ومصباح..
يعني الجماعة ديل رافعين العلم.
الحقيقة المناصير لسه محتاجين لتوعية كبيرة في الحياة الزوجية.. وان اعمال المنزل مفروض تتم بالتعاون في جميع اشكالها.. لتتم المحبة الكاملة بين الازواج..
هذه الحكاية ذكرتني الخدمة المدنية في شركة هلتون العالمية التى كنت أعمل بها حوالي 16 سنة.. قانون الخدمة عندهم في العالم كلو واحد..
بعدين هنالك فقرة..
كل سنة يتم حفل للعاملين.. ويدعون فيه اسرهم واطفالهم وجيرانهم..
والحفلة يكون فيها الأكل من كل أنصاف الاكل التى يعرضها للزباين.. يعرضها للعاملين ياكلوا ويشيلو لى اهلهم. يعطوك حقيبة كبيرة فيها كمية من الحلويات والأكل..
بعدين الحفلة يكون فيها 4 فنانين كبار من البلد نفسها..
بعدين كل رؤساء الاقسام يكون يوم الحفلة هم الذين يشرفون على خدمة الإسطاف وخدمة تقديم الأكل ومسح الترابيز.. ولم الفضلات..
المدير العام للهلتون يومها يصبح اكبر جرسون يخدم الاسر العادية
عشان بيقولوا طوال ايام السنة الإسطاف تعبان في الخدمة.. اليوم ده تخدمه إدارته..
لمان تقول لى مرتك داك البي يلم في الصحانة هو المدير العام للهلتون.. راتبو يعادل بمقياس ا اليوم 80 مليون في الشهر غير الحوافز.. تستغرب الاسر السودانية من ذلك.. وتعمها الفرحة أن كل مدراء الاقسام يخدموهم..
عشان كدة ضروري لإشاعة البهجة والمحبة ضروري الراجل يدخل يدو في خدمة البيت بجميع تفاصيلها.
...........
اما موضوع البوست في البحث في مثل الكلمة اعلاه.ز فأنا معاك يا دكتور مصباح لو تم فيها بحث وتشريح سوف تكون مفيدة للجميع.
أما القصة التى ذكرها علي الكليس فهى قصة عظيمة تنم عن زكاء المرأة المنصورية.

لا

الرجل الحمش ما عاوز المرة تكون قدامه ويمكن نفشه ومحشه سريع لكن إياك والرجل الدلاهة الدمه بارد حتى مرته مابتدوره خاصة إذا كانت في شوية مسكنه. لكما التحية صديق وعلي الكليس وياهندسة نحن نقول رافع الكاكاية وأنت عارف الديك لما يرفع الكاكاية أظنه ديكك زمان كان رقم وعمره ما رفع الكاكاية وهي تعبير أصح وأدق لأن الذي يرفع العلم أو الراية ربما يكون موه خائف في موكب مثلا.

من هنا دحين عاوزين حكاوي الناس الرافعة الكاكيا ( الكاكايا والكاكة.... ) ولهجة جاية من وين ما تعرفها