ماذا نحن فاعلون بشأن التواكيل المزورة وحقوق المساكين التي صرفت بالباطل ؟؟؟؟؟؟

صلاح علي الطيب كتب:
قام اتحاد الشباب بتكوين لجنة لحصر المتضررين وتقييم الموقف وتقصي الحقائق في المكابراب والفداء والخيار المحلي عامة ، الحقيقة الوحيدة المؤكدة في هذا الموضوع هو ان هناك تواطؤ ومشاركة ومباركة من ادارة السد لهذه الاساليب الاجرامية ان وجدت ، علي كل حال ان غدا لناظره قريب .

حازم كتب:
ولكن الناظر للذين صرفت حقوقهم جلهم من الذين قاموا بتكسير بيوت الاخرين ؟
بمعني آخر هي ليست عملية نصب واحتيال حتي لانرمي بالافعال المشينه علي بني جلدتنا هي عملية مكايده ( انت احرقت منزلي وهدمت بيتي وقطعت نخيلي انا افعل بك بهذا ؟
كله طبعا مرفوض ؟

(الحاج شرف) كتب:
وعليه كل الدلائل توكد مالايدع مجالا للشك ان فى الامر شى لا نعلمه وان الامر وراءه امور اخرى واشخاص لهم نفوذهم وخبرتهم فى مثل هذا العمل الذى لا يبستطيع الشخص العادى مجرد التفكير فيه
ولهذا يجب ان تفتح البلاغات ضد الجهه التى جعلت نفسها امينه على اموال الغير وخانت الامانه .

سلمان عقيد النعوفابى كتب:
الاخ حازم اناشدك ان تنسى اللجنة وما اقترفته وان تقف مع الجميع بما فيهم اللجنة فى الطريق الصحيح-وفى مصلحة البلد

خالد عابدين كتب:

لأن من كل من حدد خياره سلفا وشرع في الاجراءات وقبض واستلم يجب عليه فورا أن يلتزم بماوقع عليه وأن يتحمل تبعات اختياره

الخيار المحلي نتفق جميعا أن من ثبته هم أولئك الذين تحملوا شتى صنوف المضايقات من الحكومة ومنسوبيها وصمدوا عندما كن لاخيار بل أرض تنعدم فيها مقومات الحياة دعك من الخدمات - صمدوا وهم يرددون إما عليها أو فوقها بعزة

الأنانيون هم الذين يريدون الان أن يركبوا على السرجين ويريدون الجمع بين الأختين

بإختصار وبعيدا عن الطبطبة ودفن رؤسنا في الرمال لهؤلاء الذين قبضوا سلفا واختاروا بغير الخيار المحلي - يجب عليكم مغادرة الخيار المحلي فورا وأن لامكان لكم بعد ان حصحص الحق وفاحت رائحة الغش والخداع
هؤلاء ليس لي وصف لهم سوي أنهم منافقين كمنافقي المدينة من اشباه عبدالله بن ابي سلول

قد يقول لي قائل - الاسطوانة المكررة - رتق النسيج الاجتماعي - التواصل الاجتماعي وغيره من المصطلحات
أقول
نحن مع التواصل بين المناصير في شتى بقاع الارض دعك من خياراتهم الثلاث
وطالما أننا نحترم خيارات بعضنا البعض فيجب على كل شخص أن يلتزم بخياره الذي اختاره وما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه
نحترم أهلنا في الخيار المحلي لأن هذا خيارهم
ونحترم أهلنا في الفداء لأن هذا خيارهم
ونحترم أهلنا في المكابراب لأن هذا خيارهم

لكن لاصراحة لااحترم شخصا قلبه معلق بين الخيارات قلبه واملاكه في خيار وجسده في خيار آخر